قعد يضحك وأنا ما أباه يضحك صامل الزندينأبـــاه يـشـطًـر اليـمـنـى لـخــدٍ زان مـضـرابــه
بعد طال اللسان ومن شدوقـه يلحـس اللحيـندواه دواه عـنـدي لامـلـخ أطـنـابـه ومنـسـابـه
ليا ما جـت بصـف الماقـف ولـوًذ غـراب البيـننغـق غيـره مـن الغربـان مـن شــرواه وأذنـابـه
تضـرك زائـده مـن مشبهانيـيـن عـلـى وجهـيـنيــدرج كلمـتـه ويدبـلـج المـوضـوع لاصحـابـه
ولـن مـرت بـدون حسـاب مـرت مثلهـا بعديـنوتسمـن حجـم فـي المعـلاق لـو ماتـازن ذبابـه
أكيد الي يبا المخلاص مستعجل لقضـي الديـنولا يـرتــاح مـديـونــن وراه يــحــثً طــلابــه
أنا شديت حبل وهوخطر يلعـب علـى الحبليـنومـن لا يحتمـي الميقـاف ليتـه يحلـق اشنابـه
حليلـك يالمواقـف تكشفيـن الطهـر والنجسيـنولا ألـوم الخصيـم يحـق لــه يــردح بمشعـابـه
نقـابـل مانخـاتـل لا يخاتلـنـا العمـيـل الـشـيـنعـلـى الاشـهـاد يـبـدي ويتـعـلا راس مـرقـابـه
عرفنـا مـاوراه مـن الهقـاوي والخـوافـي تبـيـنبعـد فـل الكتـاب وبـان وجــه الحـقـد بكتـابـه
|