عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-14-2018
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 2 دقيقة (08:19 PM)
آبدآعاتي » 1,056,915
الاعجابات المتلقاة » 13874
الاعجابات المُرسلة » 8054
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير: (يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميا)



تفسير: (يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميا)


♦ الآية: ﴿ يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: مريم (7).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ ﴾ ولد ذكر ﴿ اسْمُهُ يَحْيَى ﴾؛ لأنه يحيا بالعلم والطاعة ﴿ لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا ﴾ لم يُسمَّ أحدٌ قبله بهذا الاسم.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ ﴾ وفيه اختصار، معناه: فاستجاب الله دعاءه، فقال: ﴿يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ ﴾ بولد ذكر، اسمه يحيى، ﴿ لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا ﴾، قال قتادة والكلبي: لم يُسمَّ أحدٌ قبله يحيى، وقال سعيد بن جبير وعطاء: لم نجعل له شبهًا ومثلًا، كما قال الله تعالى: ﴿ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ﴾ [مريم: 65]؛ أي: مثلًا، والمعنى: أنه لم يكن له مثل؛ لأنه لم يعص ولم يهمَّ بمعصية قط، وقيل: لم يكن له ميل في أمر النساء؛ لأنه كان سيدًا وحصورًا، وقال علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس رضي الله عنهما: أي لم تلد العواقر مثله ولدًا، وقيل: لم يرد الله به اجتماع الفضائل كلها ليحيى إنما أراد بعضها؛ لأن الخليل والكليم كانا قبله وهما أفضل منه.



 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس