عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-09-2018
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Pink
 عضويتي » 28327
 جيت فيذا » May 2015
 آخر حضور » 03-12-2024 (05:41 AM)
آبدآعاتي » 442,833
الاعجابات المتلقاة » 5766
الاعجابات المُرسلة » 4205
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » لا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  مبسوطه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أساليب تطوير الذّات



ن الأساليب والطرق التي تكون عوناً له على تطوير ذاته، منها:[٣][٤] التحدث مع الذّات: وفي التحدث مع الذات يقول جيمس آلان: (أنت اليوم حيث أوصلتك أفكارك، وستكون غداً حيث تأخذك أفكارك)؛ فالإنسان بطبيعته يتحدّث مع نفسه كثيراً، ويتوقّع الأسوأ دائماً، فهو لا يرى إلا السلبيّات أمامه، ولدى كارنيجي رأي في هذا الموضوع فيقول: إنّ أكثر من 93% من الأفكار التي ترِد إلى الإنسان حول الأحداث التي يعتقد أنّها ستكون سلبية لا تحدث معه أبداً، بينما أحداث قليلة تصل نسبتها إلى 7% فقط فلا يمكن التحكُّم بها، مثل: الموت، والجوّ. وللتحدث مع الذّات أهمية كبيرة في حياة الإنسان؛ فالبرمجة الذّاتية إمّا أن تجعل منه شخصاً سعيداً وناجحاً في حياته، يحقق كل أحلامه، وإمّا أن تجعله تعيساً وبائساً ويائساً. النظر في اعتقاد الشخص: فالاعتقاد هو مولد التحكم في الذّات لدى الفرد، وهو الأساس الذي تُبنى عليه أفعاله، ويُعدّ أهمّ خطوة من خطوات النجاح ، يقول الكاتب الأمريكيّ نابليون هيل: (ما يُدركه ويؤمن به عقل الإنسان يمكنه أن يحقّقه)، وهناك حكمة تقول: (لكي ننجح، فلا بُدّ أولاً من أن نؤمن بأننا نستطيع النجاح)، والاعتقاد هو ما يتحكّم في الفرد نجاحاً أو فشلاً، فهو قد يكون سبباً في فشل الفرد في حياته العمليّة وتصرفاته في الحياة، وقد يكون سبباً في نجاحه وبلوغ أهدافه التي يتمنّاها، ويقول ريتشارد باندلر: (إنّ للاعتقادات قوة كبيرة، فإذا استطعت أن تغيّر اعتقادات أيّ شخص فإنّك من الممكن أن تجعله يفعل أيّ شيء). وأكبر مثال على ذلك هو توماس أديسون، فقد اعتقد أنّه سينجح يوماً ما، وسيحقق ما يسعى إليه، ولذلك واصل عمله وتجاربه رغم كثرة تجاربه الفاشلة التي بلغ عددها 9.999 تجربة، وتقليل الناس من عمله وإنجازاته، ورغم ذلك كلّه فقد واصل العمل حتى أثبت نجاحه للجميع. معرفة أنّ القرار المُتّخذ سيغيّر المصير: يجب أن يعرف الإنسان أنّ القرار الذي سيتخذه هو القرار الذي سيغيّر حياته ومصيره، وسيكون انطلاقةً نحو النجاح، فالقرارات التي يتخذها الإنسان تحدّد شكل تعامله مع الآخرين ، وطريقة عمله؛ فالعالم يتحرّك في إطار أمرين، هما السرعة، والابتكار، ولذلك على الإنسان أن يدرك أهميّة هذا الأمر. يقوم القرار المُتخذ من قبل الشخص على أمور مهمّة، منها قِيَم الشخص المقرّر، واعتقاده، والمفهوم الذّاتي لديه، ومدى إدراكه للأشياء المحيطة به، ووجود المؤثرات الخارجية. وضع الفرد مثلاً أعلى له: على الفرد أن يتّخذ مثلاً له؛ ليكون حافزاً ودافعاً له نحو التطوّر و النجاح ، وعليه أن يُردّد باستمرار: إذا كان فلان قد نجح في حياته وأعماله، فأنا أستطيع أن أنجح. التخيّل الإبداعي: هو تخيل الإنسان نفسه في المستقبل وهو ناجح في حياته بعد التطور، و التغيير الذي أحدثه.



 توقيع : لا أشبه احد ّ!




رد مع اقتباس