عرض مشاركة واحدة
قديم 10-13-2016   #8


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (10:12 PM)
آبدآعاتي » 3,247,261
الاعجابات المتلقاة » 7377
الاعجابات المُرسلة » 3672
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البارت الثامن :77::77:

فندق جدك فقلت ومتى سيبدأ فقالت في تمام السابعة فقلت حسنا سأكون عندك في تمام السادسة ونصف والآن عن أذنك فقالت أخبرين ما لذي غير رايك بهذا السرعة فقلت لكي تكون رضيت عني فقالت وماذا عن والدك فقلت أنت لم تتركين لي الخيار يا ماما فطرق الباب فدخلت سوزي فقالت هناك فتاة تريدك على هاتفك النقل فقلت من هي فقالت لا أعرف فأخذت الهاتف وقلت من معي فقالت ليلى و أنا لا أعرف الفرنسية جيدا فقلت أهلا يا ليلى و لكن أنت من أين تتصلين فقالت من هنا عندكم في فرنسا جئت من يومين فأخبرني أخي خالد بأنك هنا فأخذت رقمك و أتصلت عليك فقلت حقا أنها مفاجاء ولكن أين تقيمين فقالت في فندق فيكتوريا بالاس فقلت حسنا ما رايك بأن تأتين لكي تتعشين معنا و أيضا تتعرفين على مامي وباقي الاسرة فقالت أوكي ولكن كيف سأعرف عنونكم فقلت أنا سآتي لكي أخذك في تمام الخامسة فقالت وهو كذلك و أنا سأكون في أنتظرك و لكن عندم تصلين أتصلي على حتى أعرف بأنك و صلت فقلت حسنا فقالت حسنا أنا سأتركك الآن فقلت إلى اللقاء فقالت إلى اللقاء فأغلقت الخط ونظرت إلى مامي فقالت من الذي سيأتي فقلت وأنت كيف عرفتي بأن هناك شخصا سيزوران فقالت من طريقة كلامك عرفت ذلك كم أني أفهم بعض الكلمة الهندية فقلت حسنا و على العموم بنت عمي ستأتي لكي تتعش معنا اليوم فقالت من أين ستأتي فقلت من الفندق فقالت هل هي هنا فقلت نعم لقد أتت لقضاء شهر العسل فقالت حسنا أذهبي و أستدعي فأنيسا فقلت حسنا فقالت سوزي حسنا يا سارة أنا سأذهب الآن فقلت و لماذا لا تجلسين لكي تتعرفين على بنت عمي فقالت أوكي سأعود إليكم في المساء فقلت وهو كذلك المهم أتت ليلى وقد تعشوا معنا و قد تعرفتي بأسراتي و في تمام العاشرة و نصف أعدتها إلى الفندق وعندم نزلنا قالت عامر أذهب أنت إلى الغرفة و أنا سآتي إليك بعد قليل لأني أريد التحدث مع سارة على أنفرد فقال حسنا فذهب و تركنا فقالت لندخل و نجلس في مقهى الفندق فقلت أوكي وعندم دخلنا و جلسنا قالت لي مبروك فتعجبت منها وقلت على ماذا تبركين لي فقالت على الخطوبة فنظرت إلى يدي فقلت لقد فهمت قصدك الآن فقالت هناك سؤال آخر أريد أن أسألك هو فقلت وهو فقالت لقد قالت أمك بأنك ستعرضين بعض الملابس هنا في الفندق فأخبارين ماذا ستعرضين يا بنت عمي فقلت ملابس نوم فقالت أتمن لك التوفيق ولكن هل يعلم عمي بموضوع خطوبتك فنظرت إليها فقلت نعم بل هو من أختار لي هذا العريس فنظرت إلي بتعجب فقالت ماذا تقولين ولكن هل عريسك من الهند فقلت نعم فأنا أخبرتك قبل ذلك بأني لن أتزوج سوى من رجلا هندي فقالت حسنا مبروك مقدما يا بنت عمي مع أني كنت أريدك أن تكوني من نصيب أخي خالد فهو كان يحبك جدا حتى قبل أن يعرف بأنك بنت عمنا فنظرت إليها ولم أرد فقلت حسنا أنا سأذهب الآن فقالت حسنا فوقفنا فقالت و متى سيكون عرضكم فقلت يوم الخميس فقالت حسنا أنا أريد أن أحضر هذا العرض فقلت أوكي و أنا سأجلب لك بطاقة الدخول فقالت وهو كذلك و الآن إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فتركتني وذهبت فقلت الله يسمحك يأمي فأنتي وضعتني في وضع محرج جدا مع أهل أبي و لكن أنا متأكد بأن دادي لو عرف سيقتلني أنا وأنت يا مامي فأت إلي شخصا من عمل الفندق فقال لي هل أنتي بخير فنظرت إليه فقلت نعم ولكن لماذا فقال لأنك تتحدثين إلى نفسك فقلت لو كنت تعيش مع مامي أنت ستفعل مثل تماما فقال عفوا فقلت كلا لا شيء و الآن عن أذنك فتركته وعدت إلى المنزل وفي يوم الخميس تم عرض أمي و في اليوم الثاني ذهبت إلى السوق لكي أشتري بعض الهداية وأغرض لي وعند عودتي كانت ماما في استقبل فقالت لي أين هاتفك النقل فقلت في غرفتي لقد نسيتها عندم خرجت ولكن ماذا هناك فقالت كلمي والدك المجنون وهو سيخبرك فقلت ماذا هل أتصل دادي علي فقالت نعم أتصل وقد كان غضب جدا فقلت غضب من ماذا هو غاضب فقالت أساليه إذا أتصلت عليه فقلت حسنا فتركتها وصعدت إلى غرفتي فأخذت هاتفي النقال و أتصلت عليه و عندم رد قال بغضب أين كنت و لماذا لا تردين على مكالمة فقلت لقد كنت في السوق وقد نسيت هاتفي النقال في المنزل فقال ومتى ستعودين فلقد مره شهر على ذهبك فقلت سأكون عندكم يوم الاحد لأني ذهبت و حجزت في راحلة يوم الأحد و أظن بأن ليلى ستأتي معي في نفس الراحلة ولكن أخبراني لماذا أنت غاضبا مني فقال عندم تعودين ستعرفين ذلك و أتمن بأن تترككن أمك المجنونة لكي لا أأتي و أقتلكم معنا هل تفهمين فقلت دادي ما لذي حدث فقال لقد قلت ما عندي وعندما تعودين سنتكلم و الآن إلى اللقاء فأغلق الخط في وجهي فقلت يا آلهي ما الذي حصل فا داد أول مرتان يتحدث إلى بهذه الطريقة فتصلت على ليلى فقلت ليلى أختي أنا أريد التحدث إليك في موضوع هام فقالت أوكي سأكون في أنتظرك ولكن لا تتأخرين لآني أريد الذهب إلى السوق لكي أشتري بعض الهداية لي أهالي فقلت أوكي إلى اللقاء فقالت إلى اللقاء فأغلقت الخط و أخذت حقيبتي و نزلت فقالت مامي إلى أين أنت ذهبة فقلت سأعود في الحال فقالت هل أتصلت على سمير فقلت نعم وقد وبخني بشده فقالت و لماذا او ماذا فعلتي فقلت لا أعلم والآن عن إذنك فخرجت و اتجهت إلى الفندق وعند وصولي كانت في انتظاري فنظرت إلى عامر ومن ثم إليها فقلت بعد إذنك يا عامر فقال حسنا عن إذنكم فذهب فقلت ليلى هل أخبرتي دادي عن موضوع عرضي فقالت وهل أنا مجنونة لكي أخباره بذلك فقلت إذا ما لذي حصل فهو غضبا مني فقالت أقسام لك بأني لم أتحدث إلى عمي في هذا الموضوع أبداء فقلت حسنا سنلتقي يوم الأحد في المطار فقالت أوكي فودعتها وعدت إلى المنزل وقد عدت إلى الهند يوم الأحد وقد كان دادي في استقبلي و ليلى استقبلوها أهل زوجها و عند صعودا إلى السيارة لم يتكلم أبداء و عند وصولنا إلى المنزل نزل وتركني في السيارة فقلت لقد اشتقت لك يا دادي فنزلت و دخلت إلى المنزل فوجدته جالس في الصالة فقلت دادي أخبرني ما لذي حدث و لماذا أنت غضبا مني هكذا فوقف و آت نحوي فقال ما قصة عرض الأزياء يا سارة فارتبكت وقلت ماذا فصرخ في وجهي و قال هل تعتقدين بأنك لو كانت في فرنسا أنا لن أعرف عنك شيء فقلت هل يمكن أن تخبرني من الذي أخبارك بذلك يا دادي و على العموم أنا كنت عارضتا عندم كنت عند مامي و قبل أن أعرفك يا داد فقال هل كنت تعملين في عرض الأزياء فقلت نعم و أنا أسفه لأني مامي من أجبرني على ذلك فقال سارة أنت لن تعودين إلى فرنسا مرتان ثانيه الاء إذا تزوجتي هل تفهمين فقلت إذا كان ذلك سيرضيك فأعرف بأني لن أعترض فطرق الباب فنظره إلي ومن ثم ذهب و فتح الباب فدخل خالد فقال هل عادة ساره يا عمي فنظر داد إلي ومن ثم إليه فقال نعم لقد عادت فقدم خالد نحوي فقال حمد لله على سلامتك يا سارة فقلت شكرا لك يا خالد فقال لقد اشتقت إليك فنظره دادي إليه فقال عمي الجميع في أنتظركم فقال داد حسنا أذهب أنت و نحن سنأتي بعد قليل فقال حسنا فنظره إلي فقال أنا حقا أسعد شخص في العالم فابتسم و قال شكرا لك و الآن عن أذنكم ونحن سنكون في أنتظركم أنت وعمي فنظرت إلى والدي الذي كان ينظر إلينا بتعجب و بعد خروج خالد قال لي على ماذا يشكرك خالد فقلت ربما لأني وفقت على الزوج منه فقال ماذا ولكن هو كيف عرف بأنك وفقتي على الزوج منه و أنت لم تخبريه بذلك فأريته الدبلة فقال أوه لقد فهمت ولكن لماذا لم تخبرني بذلك فقلت وكيف سأخبر وهذا من اختيارك أنت يا دادي فقال هل لهذا طلبت أمك صورة خالد فقلت نعم فأنا أخبرتها بأني انخطبت لي أبن عمي فقال حسنا لقد قمت بشيء جيد فخالد يحبك و أنا لن أكون مطمئن سوى إذا تزوجته منه فقلت ولكني خائفة يا داد فقال طالما أني على قيد الحياة فلا تخافي من أي شخص فابتسمت و قلت هل مازلت غضبنا مني فقال كلا فقلت أنا أسفة ولكن صدقني مامي من أجبرني على ذلك فقال أمك كبرت ولكنه مازلت تتصرف مثل المرهقين فقلت ولكن كيف عرفت أنت يا داد بذلك هل ليلى اخبرتك بذلك فقال كلا ليست ليلى فقلت إذا من الذي اخبرك بذلك فقال أنسي الأمر و المهم أنك عدتي إلي بسلامة والآن لنذهب فقلت حسنا فخرجنا من منزلنا واتجهنا إلى منزل جدتي و عند وصولنا استقبلوني أفضل استقبل حيث قالت جدتي تعالي يا عزيزتي فأنا أريدك في موضوع خاص فنظرت إلى والدي و خالد فقلت حسنا يا جدتي فدخلنا إلى غرفتها وعندما جلسنا قالت أخبرني هل استمتعت في سفرك فقلت نعم و لله الحمد فقالت و هل الجميع بخير فابتسمت وقلت نعم الجميع بخير يا جدتي وهم يرسلون سلامها إليكم فقالت الحمد لله والآن اخبريني هل فكرتي في موضوع خطوبتك فقلت نعم وقد وصلت إلى قراري فقالت أخبرني من اخترت من أبناء عمك فقلت لماذا لا تسألينهم بدلا مني فقالت لأني أريد الجوب منك أنت يا عزيزتي فابتسمت و أنزلت راسي فطرق الباب فلتفتت جدتي إلى الباب فقالت أدخل فدخل خالد فنظره إلينا فقالت جدتي ماذا هناك يا خالد فقال لقد جئت لكي أقوال لكم بأن العشاء جاهز يا جدتي فقالت و لماذا أنت الذي أتى لكي يخبرن بذلك و أين الخدم فقال لأن أمي من طلبت مني بأن أستدعيكم فقالت حسنا نحن لا نريد أن نأكل فذهب الآن فقال ماذا أذهب فقالت جدتي أظن بأنك سمعتني فدخل والدي فقالت جدتي لقد كنت أتوقع حضورك فضحكت فقالت جدتي يبدوا بأننا لن نستطيع أكمل حديثا معنا فنظر داد إلي فقال أمي أنا قرار بأن أزوج أبنتي من خالد فقالت وهل هي موفقة على ذلك أم أنه قرارك أنت لوحدك فقال هاهي أمامك فسأليه فقالت جدتي هل هذا صحيح يا سارة فقلت نعم يا جدتي صحيح فقالت إذا على بركت الله و أن شاء الله سنعلن خطوبتكم عن قريب فقلت حسنا و لكن أنا عندي شرط فنظره دادي و خالد إلي فقال داد شرط ماذا يا ساره فقلت أعذرني يا داد ولكن أنا لن اتزوج سوى بعد سنة كاملة فقالت جدتي ما هذا الشرط يا سارة فقلت هذا شرطي يا جدتي فقال دادي بعد إذنك يا أمي و أنت يا سارة تعالى معي فقلت عن أذنك يا جدتي فتركنهما وخرجنا من غرفة جدتي فامسكني من ذرعي فقال ما هذا الشرط المجنون يا سارة فقلت دادي أرجوك دعني فأنت تؤلمني فتركني فقال أخبرني لماذا شرطي هذا الشرط فقلت لكي أتعرف على خالد جيد يا داد فقال هل هذا يعني أنك لا تثقين باختياري يا ساره فقلت أنا لم أقل ذلك فخرجت جدتي فقال تعالي يا سارة فنظرت إلى دادي والذي كان غضبا جدا فعادت إلى غرفته فدخلنا أنا وداد خلفها فقالت أجلس يا سمير و أنت أيضا يا سارة فجلست بجور خالد فقالت أخبرني يا عزيزتي هل سمير أجبرك عل الزوج من خالد فقال دادي أنا يا أمي فقالت له أصمت أنت الآن لأني لم أسألك فنظرت إلى داد ومن ثم إلى جدتي فقلت كلا يا جدتي فدادي ترك لي الخيار ولكن أنا محتجة إلى وقت لكي أفكر فقالت في ماذا ستفكرين فأنتي قلت بأنك ستعطيني رأيك عندم تعودين من فرنسه ولآن تقولين بأنك تريدين التفكير لمدت سنة كامل فاخبرني في ماذا ستفكرين الآن يا سارة فقلت في أشياء كثيرة وأولها يا جدتي يجب علي أن أتعرف على خالد جيدا حتى أستطيع أن يكون زوجنا نجاحة فقالت حسنا هل يكفيك ثلاثة شهور يا عزيزتي فنظرت إلى خالد الذي كان ينظره إلي بخوف فقلت حسنا يا جدتي يكفي ذلك ولكن تحدثي إلى دادي فأنا لا أريده أن يغضب مني فقالت حسنا هل سمعت يا سمير فقال بغضب نعم يا أمي سمعت فقالت ولكن متى تريدون أن تكون خطوبتكم فقلت يمكنك أن تحددين ذلك مع دادي فانا لا أستطيع أتخذ هذا القرار لواحدي وأتمن بأن لا يغضب مني دادي و أنت أيضا يا جدتي و أنت يا خالد فقال خالد أنا لا أستطيع الغضب منك يا سارة و جدتي أيضا و أنت تعرفين عمي فهو يحبك و لن يغضب منك فقلت الحمد لله فدخلت زوجة عمي فقالت لي جدتي عمتي لقد برد الطعام فقالت جدتي هي لكي نذهب يا أحبابي فخرجنا حيث كان الجميع ينتظرون فجلسنا وتعشينا و بعد العشاء ودعا الجميع وخرجنا من منزل جدتي فخرج خالد فقال عمي لو سمحت يا عمي أنا أريد التحدث اليك فقال لي خذي المفتاح و أدخلي إلى السيارة سأتكلم مع خالد وأتي اليك فأخذته و قلت حسنا يا داد فتركني وذهب إلى خالد أما أنا فصعدت إلى السيارة وجلست أنتظره وبعد ربع ساعة أتى فصعد إلى السيارة فقال أين المفتاح فقلت ها هو تفضل فأخذه وبعد ذلك عدا إلى المنزل وطوال الطريق لم يتكلم وعند دخولنا إلى المنزل دخل إلى غرفتها و تركنا فقلت يبدوا بأن داد بداء يمل مني فهو غضبا مني منذو قدومي وإلى الآن فطرقت باب غرفته فقال ماذا هناك يا سارة فدخلت عليه فوجدته يبدل ملابسه فقلت أعرف بأنك غضبا مني ولكن أرجوك أنا أريد التحدث اليك فقال أنا متعب وأريد أن أنام فغدا عندي عمل فقلت دادي أرجوك أن اسمعني فأنا لن أخذ من وقتك الكثير فقال هل الآن تعترفين بأني والدك ولكن ماذا عن شروطك هل تعلمين بأنك جعلتي وجهي في الوحل أمام أمي وخالد فقلت ولكني يا داد أنا لم أقصد ذلك فأنا من حقي بأن أفكر في الزوج وأنا لم أرفض ولكن قلت فقط بأني سأفكر فلماذا غضبت أنت فقال لو كنت تحترمين وجودي لما كنت قلت ذلك فالفتاة المحترمة لا تتكلم أمام والده هكذا وصدقني لو لم يكون خالد أبن أخي و أنت أبنتي لكن رفض الزوج منك لأن ما فعلتها عارا على أسرتك يا محترمة فأنت لو كنت فكرتي لم كنت فاعلتي ذلك والآن أغلق النور وأخرجي من غرفتي لأني سأنام هل تفهمين وبدون شعور أخذت أبكي فقال والآن أخبرني لماذا تبكين فقلت داد أنا مستعدة بأن أتزوج من خالد اليوم إذا كان ذلك سيرضيك و أيضا مستعدة لي فعل أي شيء تريده أنت و جدتي ولكن أرجوك لا تغضب مني ولا أريدك أن تكرهني من الذي حصل في فرنسه و من تصرفي الذي قمت به اليوم فضربني على راسي فقال هل أنت غبية لكي تعتقدين بأني سأكرهك أو هل سمعتي بأب يكره أبنتها لكي أكرهك أنا فقلت إذا لماذا تغضب مني فقال أنا سأكذب عليك إذا قلت لك بأني لست بغضب من الذي حصل في فرنسه فقلت داد أرجوك أخبرني من الذي أخبارك بهذا الموضوع فقال لم يخبرني أحد بلا عامر أتصل على خالد و أخبره بأن بنت عمه تقوم بعرض ملابس النوم وعلى فكر هو لم يخبرني سوى عندم شعر بأني غضبت فقلت صدقني يا داد أمي من أجبرتني مني ذلك وعندما رفضت غضبت مني ولكن أتمن بأن تنسى ما حصل فأنا حقا اخطأت و أنا أعدك بأني لن أتكلم مرتان ثانية مهم حصل وسأفعل كل ما تريده مني أنت وجدتي و بأماكنك أن تحدد موعد الخطوبة و الزوج معنا فالمهم بأن لا تغضب مني أنت فنظره إلي فقال حسنا يا عزيزتي فابتسمت واحتضنتها بكل قوتي فقلت شكرا لك و الآن سأتركك لكي تنام فابتسم وقال أنام بعد أن أخذتي ساعة من وقتي بدل الخمسة دقائق فقلت أسفة فأنا لا أستطيع النوم وأنت غضبا مني فقال مشكلتي أنا لا أستطيع الغضب منك لآني أحبك جدا فقلت الحمد لله و الآن تصبح على خير فقال و أنت من أهل الخير يا عزيزتي فخرجت من غرفة داد ودخلت إلى غرفتي فوضعت حقيبتي و قلت لقد اشتقت إليك يا غرفتي فأخذت بعض الملابس ودخلت إلى دورة المياه حيث أخذت دش دفي و بعد خروجي ارتديت ملابسي وجلست أمشط شعري فسمعت صوت جرس هاتفي النقال فذهبت نحو حقيبتي و أخرجته فوجدته أتصل من خالد فقلت خالد غريبه فرديت و قلت أهلا يا خالد فقال هل كنتي نائمه فقلت كلا ولكن كنت في دورة المياه فقال هل يمكنني أن أتكلم معك فجلست وقلت نعم و بكل سرور فقال لي في البداية سأقول لك حمد لله على سلامتك ونورتي الهند بعودتك فقلت شكرا لك فقال على فكر أنا اشتقت إليك جدا فأنت لا تعرفين السعادة التي أنا فيه لأنك وافقتي على الزوج مني فقلت لأن داد يحبك فقال هل تقصدين بأنك وفقتي من أجل عمي فقلت هل تريد الحقيقة نعم فا داد قال بأني لن أجد زوج أفضل منك فقال الحمد الله ولكن هل يمكن أن أسألك سؤال فقلت تفضل فقال لماذا طلبتي تأجيل الزوج فقلت لأني أريد التعرف عليك أكثر يا خالد و أنا أسفه لو كنت قلت ذلك فتصرفي هذا أغضب دادي و جدتي جدا فقال و لكن أنت فعلتي ذلك بدون قصد وأنا لن أغضب منك مهم كان فقلت ولكن كان يجب على أن أوفق على قرارة داد فقال المهم أنك وفقت والآن ما رايك بأن نجرج غدا لكي نتعش فقلت سأخبر داد ومن ثم أرد لك الجواب فقال حسنا سأتصل عليك غدا في تمام الربعة مساء لكي أعرف جواب عمي فقلت حسنا فقال على فكر هل ستأتين غدا إلى الشركة فقلت لا أظن فقال كلا تعالى أرجوكي فأنت الآن خطيبتي وأريد أن أركي كل يوم فقلت حسنا سآتي أن شاء الله فقال حسنا أنا سأتركك الآن لكي تنامين فقلت تصبح على خير فقال وأنت من أهل الخير فقلت إلى اللقاء فقال إلى اللقاء فأغلقت الخط ونظرت إلى الساعة فوجدته الثانية ليلا فقلت يا آلهي لقد تأخر الوقت جدا فاستلقيت على سريري ونمت من شدت التعب وقد استيقظت في حوالي الثامنة فغيرة ملابس وخرجت وذهبت إلى الشركة وعند وصولي دخلت إلى مكتبي فوجدت باقة وردة حمراء فقلت غريبه لمن هذا فذهبت نحوه فنظرت إلى البطاقة الموجودة فيها فوجدت مكتوب فيها إلى الغالية والحبيبة سارة لقد نورتي الشركة بعودتك محبك خالد فابتسمت و من ثم جلست على مكتبي فتصلت على الكوفي و طلبت كوب حليب ومن ثم أتصلت على كاجل فقلت هل هناك مشاريع جديد لكي أبشر في العمل فقالت نعم ولكن قبل كل شيء السيد سمير يريدك في مكتبه فقلت حسنا سأذهب إليه في الحال فقالت هو الآن في مكتب السيد خالد فقلت حسنا إلى اللقاء فأغلقت الخط فقلت سأشرب قهوتي ومن ثم أذهب اليه ولكنه هو أتى إلي وعندم دخل وقفت فقلت أهلا يا سيد سمير فقال ماذا قلتي فقلت أسفه أقصد يا داد فقال أفضل شيء قمت به أنك عدلتي الكلمة و الآن اخبريني لماذا لم تتنولين افطارك قبل خروجك من المنزل فقلت لأن مامي قالت بأني أصبحت بدينة جدا فقال حقا فقلت دادي أرجوك لا تسخر مني و في تلك اللحظات أت خالد وعندم رأى دادي هرب فأخذت أضحك فقال داد هل فقدتي عقلك يا ساره فخبرتها بالذي حدث فضحك و قال هل خالد من طلب منك الحضور فقلت نعم يا دادي فرن جرس هاتفه فرد و بعد ذلك قال أنا سأذهب الآن إلى مكتبي و عندم تعودين إلى المنزل نتحدث فقلت أوكي يا عزيزي فذهب وتركني وقد عدت إلى المنزل في حوالي الواحدة و النصف حيث رتبت ملابسي وبعد ذلك غيرة ملابسي وأخذت هدية دادي ونزلت إلى الصالة وجلست أنتظر عودت دادي وعندما دخل قال السلام عليكم فوقفت وقت وعليكم السلام مرحبا يا داد فقال ماذا تفعلين هنا فقلت أنتظرك يا أبي العزيز فجلس فجلست بجوره فقال متى عدتي فقلت منذو وقتا طويل فقال هل الغذاء جاهز فقلت سيكون جاهز في الحال والآن أغمض عينك و اعطيني يدك فقال و لماذا فقلت داد أرجوك أفعل ما طلبت منك فقال حسنا فأغمض عينه وأعطني يده فوضعت الهدية التي أشترها له و التي هي عبارة عن ساعة مكتوب في دخله أسمه بفصوص من ماس فقلت هي أفتح الآن ففتحها فقال او أنها جميلة جد و يبدو بأنها غالية الثمن فقلت لن تغل عليك يا داد فقبلني على خدي و قال شكرا لك فقلت سأذهب لكي أقول لي الخالة سابنة بأن تعد الغداء وبعد ذلك سأعود إليك لأني سأخبرك بشيء وسأخذ رأيك بشيء آخر فقال حسنا يا عزيزتي ففلت عن أذنك فتركتها ودخلت إلى المطبخ فقلت هل الغذاء جاهز يا خالة سابنة فقالت نعم يا أبنتي هل أجاهز لكم الغذاء فقلت نعم فأنا و داد جائعون جدا فقالت حسنا فقلت شكرا لك و الآن عن أذنك فخرج وجلست معه فقلت دادي فقال نعم يا أبنت أبيك فقلت في الليلة الماضية وبعد أن نمت أتصل علي خالد فقال خالد وماذا يريد أو بمعنى لماذا أتصل عليك فقلت لكي يسألني لماذا طلبت تأخير موضوع زوجي منه فأخبرتها عن السبب وبعد ذلك طلب مني الخروج معه لنتنول طعام العشاء فقال وماذا قلت له فقلت لقد قلت له بأني سأسلك ومن ثم ارد له الجوب وقد قال بأنه سيتصل عليا لكي يأخذ الجواب اليوم في تمام الربعة فقال ومتى ستذهبون فقلت عندم يتصل سيخبرني بذلك فقال حسنا يا عزيزتي فخرجت الخالة سابنة فقالت سيدي الطعام جاهز فقال دادي هيا يا سارة لكي نتغذاء حيث تغذين وبعد الغذاء دخل داد إلى غرفته لكي ينام وأنا أيضا إلى دخلت غرفتي وجلست أتفرج التلفاز وعندم رن جرس الهاتف ذهبت ورفعت السماعة فقلت آلو فإذا بخالد فقال أهلا يا عزيزتي ولكن يبدوا بأنك كنت تنتظرين فقلت نعم فأنا كنت سأنام ولكني خفت بأن تتصل فلا أسمعك فقال شكرا لك و أنا لن أطيل عليك ولكن هل وافق عمي على أن تذهبين معي فقلت نعم وافق ولكن متى ستأتي فقال في تمام التاسعة فقلت وهو كذلك فقال حسنا إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فأغلقت الخط ومن ثم خرجت من غرفتي ودخلت إلى غرفة دادي فوجدته في سابع نومه فذهبت نحوه فقمت بلحفه بلحف وبعد ذلك قابلتها على خده فقلت الله يحفظك لي يا داد فأنت لا تعرف مدى سعادتي لأنك والدي فأغلقت النور و الستائر وبعد ذلك خرجت من غرفته ودخلت إلى غرفتي فغيرة ملابسي واستلقيت على سريري ونمت وفي تمام الثامنة ونصف استيقظت حيث أخذت دش وبعد خروجي لفيت شعري وبعد ذلك أخرجت فستاني الذي اشتره لي داد و طقمي الماسي وبعد ذلك جلست أمام المراءة و وضعت مكياج خفيف ومن ثم ارتديت فستاني وارتديت العقد والحلق والسورة


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس