عرض مشاركة واحدة
قديم 10-13-2016   #7


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 20 ساعات (06:11 PM)
آبدآعاتي » 3,247,042
الاعجابات المتلقاة » 7365
الاعجابات المُرسلة » 3668
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البارت السابع :77::77:


وفي حولي الوحدة ونصف استيغضت فقيرة ملابسي وخرجت من المنزل وذهبت إلى الشركة حيث دخلت إلى مكتبي فجلست وكتبت طلب أجازه وبعد ذلك خرجت وذهبت إلى مكتب خالد وعند وصولي لم أجد السكرتيرة حيث كان صوت خالد للخرج فقلت يبدو بأن هناك شيء يعكر مزجك يا خالد اليوم فجلست أنتظر خروج السكرتيرة فخرج خالد مع السكرتيرة فنظر إلي بتعجب فوقفت فقال سارة ماذا تفاعلين هنا فقلت لقد كنت أنتظره سكرتيرتك لكي أدخل عليك فقال كان بإمكانك الدخول بدون أذان فقلت لقد أخبرتك قبل ذلك بأن مكان العمل للعمل يا سيد خالد فقال حسنا تفضلي فدخلنا إلى مكتبه وعندما جلس على مكتبه قال تفضلي بالجلوس يا سارة فجلست فقال ماذا ستشربين فقلت لا شيء لأني سأعود المنزل فأنا جئت لكي أعطيك ورقت أجازت حتى توقعه فأخذه ونظر إلي ومن ثم إلى الورقة فوقعه وقال على فكر رحلتك غدا في تماما السادسة ونصف فأتمن أن تأتين لكي تودعين جدتي قبل سفرك فابتسمت وقلت حسنا سأفعل ذلك والآن هل أستطيع الذهب أما هناك أومر آخر تريدني أن أعرفها فقال نعم فقلت ماذا هناك فقال بنبرة حزن لا تتأخرين في فرنسة فنحن تعودن عليك وهذا رجائي مني لك فقلت حسنا أعدك بأني لن أتأخر والآن هل أذهب فقال تفضلي فخرجت من مكتب خالد وذهبت إلى مكتب والدي وقبل دخولي قلت للسكرتيرة هل السيد سمير في الداخل فقالت نعم ولكن انتظري لكي أخباره با أنكي هنا فقلت حسنا فدخلت وبعد خروجها قالت لي تفضلي فدخلت وقلت مرحبا يا داد فقال أهلا يا سارة تفضلي بالجلوس فجلست فقال ما هذه المفجاءة فقلت لقد جئت لكي أطلب أجازة من السيد خالد وبعد أن واقعها قال لي بأن رحلتي ستكون غدا في تماما السادسة ونصف مساء فقال ماذا بهذه السرعة فنظرة إليه فوجدت علامات الحزن على وجهه فقلت داد إذا كنت لا تريدني أن أذهب فلن أذهب فقال كلا يا عزيزتي أذهبي وزوري أمكي فهي لديه حقا عليك وأكيد هي أيضا اشتقت أليك فقلت أنا سعيدة لأنكم تحبوني ولا تريدون تركي فقال جميعنا لا نريد ترك وبضبط خالد فهو يحبك من قلبه يا سارة فابتسمت وأنزلت رأسي فطرق الباب فدخل خالد فقدم نحوا فقال الحمد لله أنكي هنا لأني اتصلت على جدتي وعندما كن نتكلم قلت لها بأنك ستسفرين غدا فقالت بأن تأتون أنتي وعمي لكي تتغذوا معنا فنظرة إلى ولدي فقلت حسنا وعلى فكره يا داد عندما نخرج من منزل جدتي أريد أن أذهب إلى السوق لكي أشتري بعض الهدية لأمي وأخي وباقي الأسرة فقال حسنا فقال خالد هل نذهب يا عمي فقلت ماذا حدث لك يا خالد ولماذا أنت مستعجل هكذا فقال لأني جائع جدا فأنا لم أفطر فقال ولدي ولماذا فقال لقد فنظر إلي فقال داد لقد ماذا يا خالد فابتسم وقال كلا لا شيء يا عمي والآن لنذهب فقال داد لنذهب فخرجنا وقد ذهب كل واحد بسيارته وعند وصولنا جلسنا مع جدتي وقد تحدثنا كثيرا وبعد أن تغذين ذهبنا إلى السوق واشترينا بعض الغرض وعند عودتنا وجدنا خالد ينتظرا فقال داد منذو متى وأنت هنا فقال منذو السابعة يعمي فقلت هذا يعني بأنك انتظرتنا ثلاثة ساعة ولكن لماذا لم تتصل علينا فقال لا مشكلة لو انتظرتكم فقال له داد تفضل أجلس يا ولدي فقلت حسنا أنا سأذهب إلى غرفتي لكي أأخذ أغرضي التي اشترتها فقال أبي حسنا فقلت عن أذنكم فأخذت أغرضي وصعدت إلى غرفتي وعند دخولي دخلت إلى دورة المياه فأخذت دش دفيء وبعد خروجي نشفت شعري ومن ثم جلست أرى الأغراض التي اشترينها أنا وداد وبعد ذلك نزلت فوجدت داد مع خالد فجلست بجور دادي فقال خالد على فكر هذه تذكرتك يا سارة فأخذتها وقلت شكرا لك فقال لا دعي للشكر فهذا وجبي نحوك فقال داد أذهبي واطلبي من سابنة بأن تجهز لنا العشاء فقلت حسنا فقال خالد حسنا يا عمي أنا سأذهب الآن فقال داد لن تذهب حتى نتعش معنا فنظر إلي فقلت هذه أومر عمك وأنا أيضا أتمن أن تتعش معنا لكي تتذكر هذا اليوم والآن عن أذنك فقال خالد سارة انتظري فقلت نعم فقال هذه الهدية لك مني فنظرة إلى داد فقال خالد عمي قل لها بأن تأخذها فقال دادي خذيها يا سارة فأخذتها وقلت شكرا لك فدخلت إلى المطبخ وقلت خاله سابنة داد يقول جهازي العشاء فقالت حسنا وعندما كنت جلست مع دادي وخالد قال لي أبي هل جاهزات حقائبك يا سارة فقلت كلا سأقوم بذلك في الليل فقال حسنا فقال خالد أتمن بأن تسامحيني جميعا وبضابط أنا لأني أخطأت كثيرا عليك فابتسمت وقلت لقد نسيت كل شيء يا خالد فقال حقا فقلت نعم فقال الحمد لله فقال داد لا تنسي بأن تتصلين على أمك لكي تذهب إلى المطار قبل وصولك فقلت لا تخف على يا داد فأنا أعرف فرنسه ولايتنا ولاية وكل شبرا فيه على عكس الهند لا أعرف فيه سوى بيت جدتي وبعض الإمكان البسيطة فقال خالد أعدك بأنك عندما تعودين بأني سأأخذك إلى أمكان كثير وسآخذ أجازة لكي نذهب إلى المزرعة فقلت حقا وهل هذا وعد فقال أنتي عودي وسترين كيف ستكون الأمور يا بنت عمي فقلت حسنا فخرجت الخالة سابنة وقالت العشاء جاهز يا سيد سمير فقال هي بنا يا أحبابي لكي نذهب ونتعش وقد تعش خالد معي وعندما انتهيت قلت عن أذنك يا داد وأنت أيضا يا خالد لأني سأذهب وأجهز حقائبي فقالو تفضلي فتركتهم وصعدت إلى غرفتي حيث أخرجت الملابس التي أحتاج إليه فوضعتها في حقيبتي وبعد ذلك وضعت الهداية معها وعندما انتهيت نظرة إلى الهداية التي جلبه خالد وقد كانت هناك رسالة معها ففتحت الهداية وقد كانت عبرة عن خاتم من الماس الصافي وقد كان أسمي محفور به ومعه دبلة خطوبة فقلت ماذا يعني هذا ففتحت الرسالة حيث كان مكتوب فيها 00إلى العزيزة الغالية وإلى الحبيبة المنتظرة سارة ليتك تعلمين مدا حزني على فرقك فأنتي في هذه الشهور الست الذي جلست فيها معنا تعودنا عليك وقد أحبك الكبير والصغير والآن وعندما قررتي السفر أنا سأقول لك بأني سأفتقدك جدا وأتمن أن تعودي في أقرب وقت وربما ستستقربين من هداية فهداية الأول هي هداية أعتذر عم حصل مني أما الدبلة الموجودة مع الخاتم فأنا أريدك أن تضعيه في أصبعك إذا كنت موفقة على الزوج مني أما إذا لم تضعيها فهذا يعني بأنك لست موفقة على الزوج وأنا أعدك بأني لن أحرجك وسأدعو لك بالتوفيق مع من يختره قلبك والآن سأقول لك بأني سأكون في أنتظرك حتى تعودين من السفر وأعرف قررك مع حبي واحترمي خالد أبن عمك 00 فأغلقت الرسالة فطرق الباب فقلت أدخل فدخل دادي فقال الم تنامين فقلت كل ولكن سأنام الآن ولكن هل ذهب خالد فقال نعم لقد ذهب قبل قليل فقلت داد هل تريد أن ترى هدية خالد التي جلبها لي فقال إذا كنتي تريدين أن أره فأنا سأكون سعيدا لذلك ففتحتها ومن ثم قلت أنظر إليها فأخذه فنظر إليها ومن ثم نظر إلي بتعجب فقال ما هذا يا سارة فأخرجت الرسالة وقلت إقراءه وستعرف كل شيء فأخذه وفتحه وبعد أن قراه قال لي يعتذر عن ماذا فقلت صدقني لا أعرف فقال وماذا عن الدبلة فقلت لقد قال بأن أضعها في أصبعي فقال سارة صدقيني أنتي لن تجدي أفضل من خالد فقلت أنا أعرف ذلك يا داد وأعدك بأني سأفعل كل ما تريده أنت فامسك بيدي وقال أتمن لك التوفيق يا عزيزتي والآن تصبحين على خير فقلت وأنت من أهل يا غالي فخرج وتركني فوضعت رأسي على الوسادة ونمت وأنا في غاية السعادة لأني سأسفر إلى أمي وأصدقائي وفي اليوم الثاني استيقظت في حولي الثانية عشرة حيث اتصلت على سوزي وأخبرتها عن موعد وصولي إلى فرنسه وبعد ذلك خرجت وذهبت إلى منزل جولي حيث ودعتها وبعد عودتي إلى المنزل دخلت إلى غرفتي فوضعت جوز سفري وتذكرتي والهدية ورسالة خالد في حقيبتي اليدوية وبعد ذلك نزلت إلى الصالة وانتظرت عودت ولدي حيث تغذين وبعد ذلك جلسنا وتحدثنا كثيرا وفي تمام السادسة ذهبنا إلى المطار وعندما كن جالسين في الانتظار نظرت إلى داد فقلت دادي أرجوك أهتم بنفسك وأترك هذا الحزن عنك فأنا سأغيب لمدت أربع أسابيع فقط وأعود إليك فانتظرني يا عزيزي فقال حسنا ولكن اتصالي عليا دائما لكي أسمع صوتك فابتسمت وقلت حسنا فقال وبمجرد أن تصلين إلى هناك تتصلين عليا لكي أطمئن عليك فقلت حسنا يا عزيزي وفي تلك اللحظات أتى خالد فقلت خالد فقال أسف يا عمي فأنا تأخرت عليك وهذه الأغراض التي طلبته فأخذه داد فقال سارة خذي هذه الأغراض لي سالي فهي تحبه جدا فنظرة إليهم بتعجب فقلت ما هذا فقال حلوى لأمك فقلت حسنا حيث طلبوا من المسفرين التوجه إلى الطائرة فاحتضنت دادي وكأني سأبكي فقلت سأشتق إليك فقال وأنا كذلك والآن رفقتك السلامة يا عزيزتي فنظرت إلى خالد فقلت إلى اللقاء فقال بنبرة حزن إلى اللقاء فتركتهم وصعدت إلى الطائرة وأنا أفكر في داد الحزين وقد أقلعت الطائرة في تمام السابعة ووصالنا إلى فرنسة في تمام الوحدة ونصف ليلا وعند نزولي من الطائرة وجدت أصدقائي ينتظروني وقد احتضنا بعض فقالت سوزي أهلا بكي في باريس فقلت شكرا لكم فأنا حقا اشتقت إليكم فقالوا ونحن أيضا حيث خرجنا من المطار فقالت أنا متأكدة بأن خالتي ستفرح جدا عندما تراك فقلت أنا أيضا اشتقت إليهم جميعا فقالت وماذا عن ولدك الوسيم فقلت كفي عن مغازلة أبي فقالت ولماذا هل تغرين مني فقلت هل أنتي مجنونة لكي تظنين ذلك فقالت أوكي ولكن هل جلبتي لنا هدية فقلت طبعا جلبت لكم كل شيء فقالت الحمد لله المهم عند وصولنا إلى المنزل قالت هل ستأتين إلى النادي غدا فقلت كلا بل سأأتي إليكم بعد غدا لأني غدا سأكون مع أسرتي فقالت حسنا فقال مايك نحن سنكون في انتظارك فقلت وهو كذلك فودعتهم ودخلت إلى المنزل حيث كان الجميع نائمون فقلت الحمد لله بأن مفاتيح معي حيث أردت الدخول إلى غرفتي ولكن وجدتها مغلقة فقلت يا ألهي أين سأجد مفاتيح الاحتياطية يترى ولكن سأدخل إلى غرفت الضيوف فهذا أفضل شيء سأقوم به فسحبت حقائبي ودخلت إلى غرفت الضيوف حيث غيرة ملابسي ونمت من شدت التعب ولم أستيقظ سوى في تمام العاشرة ونصف حيث تركت فرشي وخرجت من الغرفة فاصطدمت بي فانسيا فقالت آنسة سارة متى عدتي من الهند فقلت في منتصف الليل والآن هل أمي هنا فقالت السيد ة ذهبت إلى العمل والسيد كذلك فقلت وماذا عن أخي بيتر فقالت هو أيضا ذهب إلى مدرسته فقلت أوكي أين مفاتيح غرفتي فقالت سأذهب لكي أجلبها لكي أجلبها لكي فقلت حسنا فذهبت فدخلت إلى غرفت الضيوف وأخرجت حقائبي وعندما جلبت لي المفاتيح دخلت إلى غرفتي فوجدت كل شيء كما تركتها فقلت لقد اشتقت جدا إلى غرفتي فقالت فانسيا هل اشتقت إلى غرفتك فقط فقلت كلا طبعا بل اشتقت أليكم جميعنا والآن لو سمحتي أطالبي من روزا بأن تجلب لي كوب قهوة وشيء خفيف لكي إفطار ومن ثم أذهب إلى زيارة جدي وجدتي فقالت حسنا يا سارة فذهبت فجلست على سريري فأخذت الهاتف واتصلت على ولدي ولكنه لم يرد فاتصلت على المنزل فردت الخالة سابنة فقلت أين ولدي فقالت أنه في منزل جدتك فقلت أوكي شكرا لكي فأغلقت واتصلت على خالد وعندما رد قلت مرحبا فقال سارة هل هذه أنتي فقلت نعم أنا سارة فقال حمدا لله على سلامتك فقلت شكرا لك ولكن أين دادي فأنا اتصلت عليه ولكنه لم يرد علي فقال أقفلي الخط وأنا سآخذ الهاتف إليه فقلت حسنا شكرا يا خالد فقال أنا في خدمتك يا سارة والآن سآخذ الهاتف إلى عمي فقلت أوكي فأغلق الخط حيث طرق الباب فدخلت روزا فقالت حمدا لله على سلامتك يا سارة فقلت شكرا لك فأنا اشتقت إليك فقالت نحن أيضا ولكن الحمد لله أنكي عدتي إلينا فقلت أنا في زيارة لكم وسأعود بعد شهر فقالت ولماذا فقلت لأني انخطبت لولد عمي وسأتزوجه بمجرد أن أعود إلى الهند فقالت حقا ألف مبروك ولكن أين خاتم الخطوبة وقبل أن أجيب ران جرس الهاتف فرديت فإذا بي داد فقلت أهلا يا دادي كيف حالك فقال بخير كيف حالك أنتي وحمد لله على سلامتك فقلت وسلامتك ولكن لماذا لا ترد على هاتفك النقال فقال لآني نسيته في المنزل فقلت الحمد لله لأني غلقت جدا عليك فضحك وقال لا تخافي عليا فأنا سأكون بخير وسأنتظرك حتى تعودين بسلامة فقلت أن شاء الله فقال أخبريني كيف حال أمك وأجددك فقلت هل تصدق بأني لم أرى أحد منذو قدومي فقال ولماذا ألم تكن أمك في أستقبلك فقلت كلا فأنا لم أخبرهم بقدومي لكي أفاجأهم فقال ومن أستقبلك في المطار فقلت بنت خالي سوزي وبعض الأصدقاء فقال حسنا يا عزيزتي المهم أنك بخير فقلت الحمد لله وأنا اتصلت لكي أخبرك بأني وصالت بسلامة فقال الحمد لله ولا تنسي بأن تعودي الاتصال على فقلت حسنا ولكن أهتما بنفسك فقال حسنا وأنتي كذلك يا عزيزتي فقلت سأفعل فقال إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فأغلقت الخط فقالت روزا أنا سأذهب الآن فهل تريدين شيء آخر فقلت كلا شكرا لكي فخرجت وتركتني ففتحت حقيبتي اليدوية وأخرجت هداية خالد فنظرة أليها فوضعت لدبلة في أصبعي فقلت هكذا سأكون ماخطوبة ولن تمنعني مامي من العودة إلى ولدي حيث فطارت وبعد ذلك أخذت حمام وبعد خروجي ارتديت ملابسي وأخذت هداية جدتي و جدي وخالي وزوجته وأولده وبعد خروجي من الغرفة أخذت مفتاحي سيارتي وبعد ذلك خرجت من المنزل و اتجهت إلى منزل جدتي وبعد أن سلمت عليهم وجلست معهم قليلا عدت إلى المنزل دخلت إلى غرفتي وعند كنت جلسة دخلت علي فأنيسا فقالت لقد وصل أخك بيتر فقلت حقا فقالت نعم هل أخبره بأنك عدتي فقلت كلا بلا سأنتظر عودت مامي وعندما تعود سأنزل فأنتي تعرفين لم يبق على موعد الغذاء سوى ربع ساعة فقالت نعم هذا صحيح وعلى فكر لقد عدادات جميع الموكلات التي تحبينه فقلت شكرا لك فقالت سأذهب لكي أجهزا سفرة الطعام فقلت أوكي فخرجت من عندي وعندما حان موعد الغذاء نزلت فوقفت عند غرفت الطعام فسمعت مامي تقول لي فأنيسا هل تذكرت سارة لهذا أعددت كل ما تحب ففتحت الباب ودخلت فقلت بلا لأني هنا فلتفت مامي إلي أما أخي فيتر فوقف وقال سارة فآتى و احتضنني بكل قوته فنظرت إلى مامي التي كانت متعجب من وجودي فقالت متى عدتي فذهبت و احتضنتها فقلت في الليلة الماضية في تمام الثانية ليلا فقالت وكيف دخلت دون أن نشعر بكي فقلت لأنكم كنتم نائمين فسلمت على زوج أمي فقال حمدا لله على سلامتك فقلت شكرا لك حيث تغدين وبعد ذلك صعدت أنا ومامي إلى غرفتي فقالت كيف وجدتي أهل ولدكي فقلت طيبون جدا وبضبط دادي فأنا أحببتها جدا فقالت نعم ولدك رجلا مميز فقلت مامي هل تحبين داد فقالت لقد أخبرتك قبل ذلك بأني لم أحب أي شخص كما أحببت ولدك ولكنه تخل عني وسافر إلى بلدته فقلت مامي على فكره أنا انخطبت لي والد عمي فنظرت إلي فقالت ماذا وكيف تفعلون ذلك أنتي ووالدك دون أن تخبروني فقلت لأن كل شيء حدث بسرعة وعلى فكر لقد كانت الخطوبة بسيطة جدا وعندما أعود إلى الهند سنقيم حفل مع الأهل و الأصدقاء فقالت وحتى لو كانت بسيطة كان يجب عليك أخباري بذلك فقبلت خده وقلت أنا أسفه ولكن كنت أظن بأن هذا سيسعدك فقالت لا يوجد أم لا تفرح لفرح أبنتها ولكن ليس بهذه الطريقة يا سارة و المفروض بأن يأتون إلى هنا لكي يخطبوك مني أنا لأني أنا التي ربيتك فقلت حسنا سأتصل على خالد وأخباره بأن يأتي لكي يخطبني منك فقالت هل أسمه خالد فقلت نعم أسمه خالد فقالت وهل لديك صوره له فقلت كلا فقالت ولماذا لم تحضريها لكي أراه فقلت سأطلب من والدي بأن يرسله لي على إيميلي و على فكره يا مامي خالد يشبه داد بشكل غير طبيعي بدرجة أن البعض يضنون بأنهم أخوة فتذكرت أغرض أمي فقلت يا آلهي لقد نسيت فقالت نسيت ماذا يا سارة فذهبت نحوى دولبي فأخرجت الأغراض التي أعطني هي والدي فقلت هذه لك فقالت ما هذا فقلت داد أرسله لك فقالت أرسلها لي أنا فقلت نعم وهو قال بأنك تحبينها فقالت يا آلهي أنا حقا أحبه ولكن هل مازال سمير يتذكر بأني أحب هذه الحلوى فقلت نعم لأنه لو كان نسى لم أرسلها لك فصمت قليلا ومن ثم قالت أخبارين يا ساره هل تزوج والدك فنظرت إليها فقلت و أنت لماذا تسألين يا مامي فابتسمت وقالت أنسي الموضوع فقلت على العموم داد لم يتزوج مع أن جدتي وعمي يلحون عليه بأن يتزوج ولكنه يرفض ذلك فقالت وهل كان يحبك فقلت نعم لقد كان يحبني جدا و أنا كذلك كنت أحبه لأنه أعظم رجلا رايته في حياتي فقالت الحمد الله أنك أحببت والدك وهو أيضا أحبك فطرق الباب فدخل فيتر فقال ساره هل نسيت أن تحضرين لي هداية و لو صغيرة فقلت كلا لم أنسى فأنا أحظرت لك هداية كبيره و ليست صغير فقال و أين هي فقلت في تلك الحقيبة فقال حسنا سأفتحه لكي أخذ الهداية فقلت أوكي فقالت مامي كم ستجلسين معنا فقلت مدت شهر فقالت فقط فقلت نعم لأني عندي عمل و لا يمكن أن أتغيب عن عملي أكثر من شهر فقالت عمل ماذا يا سارة هل أنتي تعملين مثل عملك هنا فقلت هل تريدين أن يقتلني والدي فقالت و لماذا سيقتلك فقلت ماما أنت تعرفين طبيعة العمل الذي كنت أقوم به هنا فقالت إذا ماذا تعملين فقلت مصممته ديكورات يا ماما فقالت مع سمير فقلت كلا بل مع خالد فقالت الذي خطبك فقلت نعم هو يا ماما فقالت جيد و الآن أنا سأذهب إلى غرفتي لكي أنام قليلا فقلت حسنا يا عزيزتي فخرجت و تركتني فقال فيتر شكرا لكي يا سارة فقلت هل أعجبتك الهداية فقال جدا يا سارة فقلت الحمد الله فقال أنا سأعود إلى غرفتي لكي أذكر دروسي فقلت حسنا تفضل فذهب و تركني فاستلقيت على سريري و أخذت أفكر في خالد فقلت أتمن بأن يكون اختيارك جيد يا داد فأغمضت عيني و نمت وفي المساء أتصلت على داد و طلبت منه صورة لخالد فقال و لماذا تريدانه فقلت من أجل مامي فهي تريد أن تراه فقال حسنا سأرسل لك الصورة التي تصورنها يوم الزوج فقلت حسنا يا عزيزي فقال هل تريدين شيء آخر فقلت كلا شكرا لك يا حبيبي و لكن أرسل سلامي لي الجميع فقال حسنا يا أبنتي و أنا سأرسل لك الصور خلال ربع ساعة فقلت حسنا يا أبي فقال إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فأغلقت الخط و فتحت إيميلي حتى تصل الصورة و بعد ذلك خرجت إلى الحديقة وبعد عودتي رأيت الصورة و صلت فطبعتها و بعد ذلك خرجت من غرفتي ودخلت على مامي فقلت مامي هذا صورة أهل داد فأخذتها و نظرت اليها فقالت و لماذا أنتي لست معهم فقلت مامي أنا التي تقف بجور جدتي فقالت هل حقا هذا أنتي فقلت نعم يا مامي فقالت ومن هؤلاء الذين ينظرون إليك فقلت خالد و سلمان فقات هل خالد الذي على يمينك فقلت نعم أنه هو فقالت هو حقا يشبه سمير و هو وسيام مثل أبك فقلت نعم بدرجة أن الجميع يضنون بأن خالد أخو والدي و يستغربون عندم يقول لهم دادي بأنه أبن أخي فقالت ولكن لماذا ينظرون إليك بدل النظر إلى الكاميرة فابتسمت و قلت وما أدرني يا ماما و الآن أعطيني الصور لكي أريها لصديقتي فقالت كلا أتركيها لي الآن و سأعطيه لكي عندم أنتهي منها أو قومي بنسخ صورتنا أخر فقلت أوكي فخرجت من عنده ودخلت إلى غرفتي المهم أخذت الأيام تمر علينا وفي يوم وعندم كنت في غرفتي مع سوزي دخلت أمي علينا فقالت ساره هل يمكن أن أتكلم معك فقلت طبعا يا مامي ماذا هناك فقالت أنا صممت ملابس جديدة وأريدك أن تعرضيه فقلت أنا يا مامي فقالت نعم أنتي فقلت كلا يا مامي أبحث عن فتاتنا غير لأني أخف أن يعرف داد بذلك فيقضب مني فقالت ولكنك كنت تقومين بذلك قبل أن تعرفين سمير فقلت لقد كنت و الآن تغير كل شيء و أيضا لا تنسي بأني مخطوبه فقالت و بقضب أنا لا أعرف لماذا تفعلين معي هذا فقلت مامي أطلبي مني أي شيء ما عد ذلك فقالت أنا أعرف بأنك تريدين أن أخسر فقلت أنا يا مامي فقالت الأفضل أن لا أضيع وقتي معك فخرجت و أغلقت الباب بكل قوتها فقلت يا آلهي ماذا سأفعل فأنا لا أحب غضب مامي فقالت سوزي أفعل ما تريد منك خالتي فقلت أنا لا أستطيع فعل ذلك فداد لو عرف ذلك سيقضب مني جدا فقالت ولكن الهنود يقوموا بذلك أيضا فقلت نعم و لكن ليس بملابس النوم و الملابس الداخلية فداد لو عرف سيقضب أو يقتلني فقالت وكيف سيعرف والدك وهو في الهند و أنت هنا في فرنسا فكيف سيعرف بالأمر فقلت لا أعرف ولكن أنا لن أفعل ذلك وحتى لو قتلتني ماما فدخلت فقالت هل تعلمين ما هذا فنظرت إلى جوز سفري فقلت ماذا تقصدين يا ماما فقالت أقسام لك بأنك إذا لم تفعلين ما أريد فلن تعودين إلى الهند أبداء و لنرى كيف ستعودين إلى والداك يا ست الحسن و الجمال فوقفت وقلت هل يمكن أن أعرف لماذا تفعلين معي هذا يا ماما وعلى فكره أنا سأفعل كل ما تريدين ولكن أتصل على داد و أخبريه بذلك فارتبكت و قالت هل أنت مجنونه لكي تطلبين مني أنا بأن أخبره سمير بذلك فقلت ومن سيخابره بذلك أنا فقالت أخبريني يا سارة لو كان والدك من طلب منك ذلك هل ستوفقين أم لا فنظرت إليه فقلت هو لن يفعل ذلك فقالت لقد قلت لكي لو كان طلب منك فعل ذلك هل سترفضين فنزلت راسي ومن ثم نظرت إلى سوزي ومن ثم نظرت إليه فقلت كلا فقالت حسنا لقد فهمت كل شيء فوضعت الجوز على سريري و خرجت فنظرت إلى سوزي فقلت سأعود إليك في الحال فقالت حسنا فخرجت فرأيت فأنيسا فقلت أين ماما فقالت في غرفتها فقلت حسنا شكرا لك فطرقت الباب ومن ثم دخلت عليها فقلت ماما أنا سأفعل كل ما تريدين والآن أخبريني متى سيكون العرض فقالت يوم الخميس فقلت أين فقالت في فندق جدك


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس