عرض مشاركة واحدة
قديم 10-13-2016   #5


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 20 ساعات (07:52 PM)
آبدآعاتي » 3,247,044
الاعجابات المتلقاة » 7365
الاعجابات المُرسلة » 3669
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



وصل البارت

غرفة داد فقلت دادي أستيقظ أرجوك فجلس وقال ماذا هناك يا سارة فقلت معدتي تؤلمني وأشعر بأنها ستنفجر من الألم فقال ولماذا أو ماذا أكلتي فقلت دادي أرجوك ساعدني فأنا أشعر بأني سأموت فقال حسنا غيري ملابسك لكي أأخذك إلى المستشفى فقلت لا أستطيع فأنا أشعر بأني سأموت فقال ماذا فترك فرشه وأمسكاني وقال لنذهب فخرجنا وطول الطريق وأنا أتألم وعند وصولنا إلى المستشفى سألني الدكتور قائلا ما المشكلة فقلت لقد كان رأسي يؤلمني فأخذت مهدأ وبعد نصف ساعة أخذت معدتي تؤلمني فقال ما أسم الدواء الذي أخذته فقلت بروفتين فقال يبدو بأنك أفرطي به فقلت دكتور أنا أتألم وأنت تستجوبني فقال أن شاء الله سوف تكوني بخير فوضع أبرت المغزى في يدي وبعد ذلك أدخلوني إلى غرفت العملية وقاموا بغسيل معدتي ومن ثم أعطوني أبرت منوم فنمت بتأثيره \ مع سمير والده سارة \ وبعد خروج سارة من غرفت العملية وقفت وذهبت نحوهم فقلت أخبرني يا دكتور كيف حالها الآن فقال أخبرني هل هي زوجتي يا سيد سمير فنظر إليه بتعجب فقلت هل قراءة أسمه جيد فقال نعم لقد قراءة أسمه ولكن هل يعقل بأن تكون أبنتك فقلت ولم لا يعقل بأن تكون أبنتي والآن أخبرني كيف صحة أبنتي فقال هي بخير ولكن هل هي تتبع حمية غذائي فقلت كلا فقال وهل أنت متأكد بأنها لم تحول الانتحار فقلت كلا لا أعتقد ذلك فقال ولكن معدتها كانت خاوية تماما من أي طعام فقلت لا أظن بأنها كانت تحول الانتحار فا أبنتي ليس من هذا النوع والآن أخبرني إلى متى ستضل هنا في المستشفى فقال سأتركها هنا عندا لمدت يومين حتى نتأكد بأنها بخير فقلت حسنا يا دكتور فالمهم أن تكون أبنتي بخير حيث أخذوها إلى غرفتها فجلست بجورها إلى أن شرقت الشمس حيث دخلت الممرضة فوضعت لها مغذى جديد فقلت متى ستفيق فقالت لا أعرف ولكن الدكتور سيأتي بعد قليل فقلت حسنا شكرا لكي فخرجت وبعد أن أطمئنت على سارة عدت إلى المنزل فأخذت دش دفي ومن ثم أخذت لها بعض الملابس وبعد ذلك خرجت واتجهت إلى المستشفى وقبل نزولي من سيارتي رن جوالي فنظر إلى الرقم فوجدته اتصال من خالد فرديت وقلت أهلا يا خالد فقال عمي ماذا حدث لك أنت وسارة هل أنتم بخير فقلت أنا بخير ولكن أبنتي سارة مريضة بعض الشيء وهي الآن في المستشفى فقال في أي مستشفى أنتم فقلت في مستشفى راج كمار فقال حسنا سأأتي إليكم في الحال فقلت حسنا فأغلقت الخط وبعد ربع ساعة قدم إلينا فقال كيف حالك يا عمي فقلت الحمد لله أنا بخير كيف حالك أنتي فقال أنا بخير ولكن ما لذي حدث لسارة فقلت لا أعرف ولكن يبدو بأنها حالة تسمم فقال وما سببها أو ماذا أكلت فقلت هي تغذت عندكم فقال كلا يا عمي سارة لم تأكل عندا لأني عندما طلبت منها بأن تتغدى معنا قالت بأنها ستعود إلى المنزل لكي تأكل معك فقلت ماذا هل يعني هذا بأن سارة لم تتغدى عندكم ولكن هي متى خرجت من عندكم فقال في تمام السابعة ونصف فأخذت نفس عميق فقال خالد عمي هل أنت بخير فنظر إلى سارة وقلت لن أكون بخير ألاء إذا تعافت أبنتي فقال أن شاء الله ستكون بخير فقلت أن شاء الله فأنت لا تعلم ماذا تعني لي سارة يا خالد فقال عمي سارة غالية على قلوبنا جميعا وأنا متأكد بأن الدكتور قال لك بأنها سوف تكون بخير فقلت نعم هو حقا قال بأنها بخير فقال إذا لماذا أنت غلقا هكذا يا عمي ولا تنسى بأنك مريضا بل ضغط يا عمي فلا هذا أذهب أنت إلى المنزل وخذ قسط من الراحة وأنا سأكون بجور سارة فقلت كلا لا أستطيع ترك أبنتي فقال عمي ألاء تثق بي فابتسمت وقلت كيف لا أثق بك وأنت الوحيد الذي عرف بمرض أبنتي فقال حسنا أسترخي أنت على الكرسي وأنا سأجلس بجورها فقلت كلا لا أستطيع ألا أبتعد عنها فلهذا دعني على راحتي فقال حسنا يا عمي فذهب وجلس على الكرسي فقلت يمكناك الذهب لو شئت يا خالد و سأتصل عليك إذا احتاجت إلى أي شيء فقال كلا يا عمي دعنا بجورك حتى إذا أردت أي شيء أكون قريبا منك ففتحت سارة عينها فقالت داد أين أنت يا دادي فأسرعت بالوقوف فأمسكت بيدها فقلت أنا هنا بجورك يا عزيزتي فقالت هل مازلنا في المستشفى فقلت طالما أنكي لست في غرفتك فهذا يعني بأننا مازلن في المستشفى فجلست وقالت أنا أريد الخروج لأني لا أحب المستشفيات يا داد فجلست بجورها وأمسكت بها من ذراعيها وقلت أسترخي فأنتي لن تخرجين ألاء إذا سماح لكي الدكتور بالخروج فحملت شعره عن واجهه فقالت داد أرجوك أنا أريد الخروج فقلت سارة لقد قلت بأنك لن تخرجين حتى يسمح لك الدكتور هل تفهمين فقدم خالد فقال حمدا لله على سلامتك يا سارة فقالت شكرا لك يا خالد ولكن أنا حقا أصبحت بخير وأتمن أن أخرج اليوم قبل غدا فنظرة إليها فقالت أسفه فنظر خالد إلي ومن ثم إليها فقال ستخرجين يا سارة ولكن بعد أن تتحسنين فدخل الدكتور فقدم نحوا فقال مرحبا فقلت أهلا يا دكتور فقال كيف حالك يا سارة فقالت الحمد لله يا دكتور أنا بخير وأريد الخروج الآن فقال ولماذا هل مللت منا فقالت كلا ولكني لا أحب المستشفيات فقال لها حسنا ولكن أنا سأكشف عليك ولو تأكدت فعلا أنكي بخير سأدعك تخرجين ولكن تعديني بأن تعودين غدا لكي نطمئن عليك فقلت هل هي بخير يا دكتور فقال نعم ولكن يجب عليكم التخلص من المسكن الذي تناولتها لأنه هو الذي سباب لها التسمم فقلت ولماذا هل أفرطت في تنوله فقال كلا ولكنه كان منتهي الصالحية لهذا سباب لها التسمم وأنت يا آنسة سارة يجب عليك الابتعاد عن الحمية لأنكي لست بحاجة إليها فقالت سارة أنا لا أتبع أي حمية يا دكتور فقال إذا لماذا كانت معدتك خالية من أي طعام فقالت أنا لا أأكل حتى أجوع فقال حسنا الأفضل أن تأكلين وحتى إذا لم تكوني جائعة ولو قطعة صغيرة من الخبز حتى لا تتقلص معدتك فقالت حسنا سأفعل كل ما تريد يا دكتور فقال حسنا الآن سأكشف عليك لكي أرى إذا كان بإمكانك الخروج أو لا فقالت كلا أرجوك فأنا حقا أريد أن أخرج فقلت سارة لقد قال لكي الدكتور إذا كنني بخير ستخرجين هل تفهمين فقالت نعم لقد فهمت يا داد حيث كشف عليها الدكتور فقال أنت الآن يمكناك الخروج ولكن كم اتفقا تأتين إلي غدا لكي أطمئن عليك فقالت حسنا يا دكتور وشكرا لك فقال هذا وجبي وأنت يا سيد سمير تفضل معي لكي نقوم با جرات الخروج فقال خالد أذهب أنت يا عمي مع سارة إلى المنزل وأنا سأقوم بكل شيء من وقت دخولها إلى وقت خروجها فقلت حسنا وشكرا لك يا خالد فقالت سارة هل سأذهب مع هذا الملابس فقلت كلا لقد جلبت لك بعض الملابس وهي في خزنت الملابس فقالت حسنا يا داد فقلت سأنتظرك في الخرج فإذا غيرتي ملابسك استدعيني فقالت حسنا يا داد فخرجت وجلست أنتظرها وعندما خرجت دخلت وأخذت حقيبتي وخرجنا من المستشفى وعدا إلى المنزل فدخلتها إلى غرفتها فقلت هل أجلب لكي شيء لكي تأكلين فقالت ليس الآن يا داد فقلت حسنا فخرجت من غرفتها فرئيت الخدمة في وجهي فقالت سيدي ماذا حدث لأبنتك لآنسة سارة فقلت لقد أخذت دواء منتهي الصالحية فسباب لها حالة تسمم ولكنها الآن هي بخير فقالت الحمد لله فقلت أخبرين يا سابنة هل سارة تعشت في الليلة الماضي فقالت كلا فهي سألت عنك وعندما أخبرتها بأنك لست موجود قالت بأنها لا تريد أن تأكل فقلت حسنا شكرا لك فقالت عن أذنك فاتجهت نحو الصيدلية المنزل ففتحتها وتخلصت من جميع الأدوية الموجودة فيها وبعد ذلك جلست أقراء الصحف فطرق الباب فذهبت وفتحت فإذا بخالد فقلت أهلا يا خالد تفضل فدخل فقال هذه أدوية سارة يا عمي فأخذتها وقلت شكرا لك يا خالد والآن أجلس فقال كلا فأنا سأذهب إلى الشركة وسأعود إليكم في المساء ولكن إذا أردت أي خدمة فاتصال علي يا عمي فقلت حسنا وأنا حقا لا أأعرف كيف سأشكرك يا ولدي فقال ولماذا تشكرني يا عمي فهذا وجبي نحوك ونحو سارة والآن عن إذنك فقلت تفضل فخرج وتركني فقلت ليتك تكون من نصيب أبنتي يا خالد فأنا أشعر بأن سارة تميل إلى سلمان \مع سارة\ وعند عودتي إلى المنزل استرخيت قليلا حيث دخل داد ومعه الطعم فقال هي لكي نفطر فجلست وقلت أي أفطر الآن يا دادي فالساعة الحادية عشرة فقال وماذا في ذلك فابتسمت وقلت لا شيء فقال هل تعرفين بأنك لديك ابتسمت جميلة فقلت كل أبا فخورا با أبنتها وكل بنت فخورتان بوالده فقال نعم هذا صحيح فضحكت وقلت داد هل مازلت غضبنا مني بسباب ما حصل في الليلة الماضية فقال بلا أنا الذي يتمن بلا تكوني غضبة لأني كنت قسينا معك فأنا كنت أظن بأنك تغذيت وتركتني هنا أنتظرك فأنتي عودتين على الأكل معك فقلت أنا المخطئة لأنه كان يجب عليا أن أخبرك منذ البداية بأني لم أتغدى فقال هل لهذا أخذت الدواء فقلت كلا والله فأنا أخذت الدواء لأن رأسي كان يؤلمن جدا ولي غبى أخذت الدواء دون أن أنظر إلى تاريخ انتهاء فقال لقد تخلصت من جميع الأدوية الموجودة في الصيدلية والآن هي لانفطر فقلت هي حيث فطارا ومن ثم أخذت دوائي فنزلنا مع داد وجلسنا في الصالة فأخذ الهاتف فقلت من ستكلم يا داد فقال سأكلم أمي فقلت جدتي حسنا إذا كلمتها أعطيني الهاتف لكي أسلم عليها فقال حسنا وبعد أن كلامه كلماتها أنا أيضا فقالت هل فكرتي في الموضوع الذي أخبرتك فقلت أي موضوع يا جدتي فقالت موضوع زوجك من سلمان أو خالد فنظرة إلى داد الذي كان ينظر إلي فقلت مازلت أفكر في ذلك ومن ثم أرد لكي الجواب فقالت حسنا يا عزيزتي فقلت إلى اللقاء فقالت إلى اللقاء فطرق الباب فخرجت الخدمة وفتحت الباب فقال داد عن ماذا كنتم تتحدثون أنتي وأمي فدخلت الخدمة ومعه باقة ورد فقال والدي ما هذا ولمن هي فقالت أنها لآنسة سارة فأخذه ومن ثم أخذا الكرت فقال هي حقا لكي فقلت من منا فأعطني الكرت فقرأته فقلت من خالد فقال ولآن أخبرين فقلت عن ماذا يا داد فقال عن الموضوع الذي كنتم تتحدثون عنه أنتي وأمي فقلت جدتي تريدني أن أتزوج من سلمان أو خالد فقال ماذا ولماذا لم تخبريني بذلك فقلت لأنك كنت غضبنا مني فقال وأنتي ماذا قلت لها فقلت لم أقل لها أي شيء لأني لا أستطيع أتخذ أي قرار بدونك فالقرار الأول والأخير لك فأخبرني أنت مرائيك مع أني لا أفكر في الزوج الآن فقال ولماذا فقلت لأن الزوج مسؤولية وأنا أخف من المسؤولية يا داد كم أني محتارة فلهذا أريدك أن تختار لي لأنك تعرف أبناء أخيك أكثر مني فقال ولكني أخف بأن لا يعجبك اختياري يا أبنتي فقلت ولماذا تقول هذا فأنت والدي فقال إذا اختاري خالد فشعرت بأن الخبر نزل علي مثل الصاعقة فقال ماذا بكي فأنا أشعر بأن ملامح وجهك تغير تمامنا فقلت داد إذا تحدثت إليك جدتي بخصوص هذا الموضوع فاخبرها بأني سأرد لها الجواب بعد عودتي من فرنسا فقال ولماذا فقلت لكي أخذ وقت كافي في التفكير ولكي أدرس أخلاق خالد وسلمان فقال حسنا سأخبره بذلك فقلت ولكن يا داد أخف أن تغضب مني فبتسم وقال كلا هي لن تغضب منك وعلى فكره إذا كنت لا تردين الزوج من الاثنين فلن يجبرك أحد فابتسمت وقلت كم أخبرتك يا داد أنا سأفكر وهذا من أبسط حقوقي فقال نعم هذا صحيح ومع مرور الأيام قدم موعد زوج ليلى وقبل يوم حنته بيوم ذهبنا إلى السوق أنا وداد لكي نشتري ملابس الزوج وعند دخولنا أول محل قدمت إلينا فتاة تعمل في نفس المكان فقالت ما هو طلبكم يا سيد فنظر إلي ومن ثم إليها فقال داد أريد ملابس سهر لفتاة في الوحدة والعشرون من عمرها وأتمن أن تكون ناعمة وجميلة وأريدها أن تكون زاهي هل تفهمين فقالت سأذهب وأجلب لك أجمل ما عندنا وأنت تختار يا سيد فقال حسنا فذهبت فنظر إلي فوجدني أنظر إليه بتعجب فقلت داد أنا لست العروس فقال أريدك أن تكوني أجمل فتاة يوم الحنة والزوج فقلت ولماذا كل هذا يا داد فقال لأنك أبنتي أنا يا سارة ووحيدتي فابتسمت وأنزلت رأسي فقدمت الفتاة فقالت هذه 25 قطعة من أجداد ما لدينا فقال حسنا وشكرا لكي فأختر سبعه من بينهم فقال هي يا سارة أبدي بالقياس لكي أرى أيهم سيكون الأجمل عليك وقد جربتهما جميعا فلما يعجب داد سوى ثلاثة فقط وأنا لن أطيل عليكم فنحن ذهبنا إلى السوق في تمام الربعة ولم نعد سوى في تمام التاسعة حيث اشترينا ستة قطع مع أسورهم وبعد ذلك ذهبنا إلى مطعم وتعشين وبعد ذلك عدا إلى المنزل فقلت دادي فقال نعم يا عزيزتي فقلت ألا ترى بأن الملابس كثير فقال كلا هي ليست كثير والآن ما رأيك بأن أعلمك الرقص فقلت لا تخف فجولي قامت بذلك وقد علمتني معظم الرقصة الهندية فقال ممتاز ولكن أخبرين هل دعوتهم على الزوج فقلت نعم لقد دعوتهم هي وأسرتها على الزوج والحنة معنا ودعوت بعض الأصدقاء من الشركة فقال جيد والآن لنذهب وننام لكي نستطيع أن نكون غدا نشط فقلت حسنا يا داد تصبح على خير فقال وأنتي من أهل الخير فدخل دادي إلى غرفته ودخلت أنا إلى غرفتي فوضعت الأغراض التي اشتريتها في خزنت الملابس وبعد ذلك استلقيت على فراشي ونمت وفي اليوم الثاني استيقظت في تمام الوحدة مساء فقلت يا ألهي لقد نمت كثيرا فتركت فراشي وخرجت من غرفتي فنزلت ودخلت إلى المطبخ فوجدت الخالة سابنة فقلت السلام عليكم فقالت وعليك السلام يا أبنتي سارة فقلت أين داد فقالت لقد ذهب إلى منزل جدتك وقال لكي بأن تذهبين أنتي أيضا عندما تستيقظين فقلت حسنا فقالت والآن سأجهز لكي شيء حتى تفطرين فقلت كلا فأنا سأكل أي شيء عندما أذهب إلى بيت جدتي والآن عن أذنك حيث عدت إلى غرفتي فأخذت دش مستعجل وبعد ذلك ارتديت ملابسي ومشط شعري فاستدعيت الخالة سابنة وعندما أتت قلت أرجو كي يا خالة سابنة قومي بتظفير شعري لأني لا أعرف كيف سأظفره فقالت حسنا يا أبنتي وبعد أن ظفرت شعري شكرتها ومن ثم ارتديت الأسوار المناسبة لملابسي وبعد ذلك نزلت إلى الخالة سابنة فقلت هل السائق موجود فنظرت إلي فقالت أنتي اليوم أصبحت حقا هندية فأنتي اليوم متغيرة جدا وربما والدك السيد سمير لن يعرفك إذا رآك فابتسمت وقلت لماذا تقولين ذلك فقالت لأنك تبدين جميلة مشاء الله عليك فقلت شكرا لك ولكن هذا لأنك تحبين لهذا قلت ذلك فقالت لا والله فأنتي حقا تبدين اليوم جميلة وستسمعين هذا الكلمة من أي شخص يعرفك وستقولين بأني قلت لك ذلك والآن سأذهب لكي أطلب من السائق بأن يجهز السيارة لك فقلت حسنا فذهبت فجلست وانتعلت حذاءي وبعد ذلك خرجت وصعدت إلى السيارة ومن ثم اتجهت إلى منزل جدتي وعند وصولي كان البيت شبه ممتلئ فقلت يا ألهي كيف سأدخل فالبيت مليئا بالناس وأنا أخجل من الدخول فجلست في الحديقة وعندما رأيت أحد خدم جدتي قلت أخبرين أين داد فقالت ومن يكون والدك يا آنسه فقلت ماذا والدي هو السيد سمير فقالت هل أنتي سارة فقلت نعم أنا هي فقالت أنا أسفه لأني لم أعرفك من البداية والآن سأذهب لكي أستدعي لك السيد سمير فقلت كلا بلا خذين إليه فقالت حسنا لندخل فدخلنا فأنزلت رأسي وقد أخذتني إلى داد الذي كان يجلس مع عمي وبعض الرجل فشعرت بحالة أحرج لا توصف فنظرت إلى داد فابتسم لي فتركت المكان في الحال وذهبت إلى جدتي والتي كانت هي أيضا تجلس مع صديقتها فسلمت عليها وعلى صديقتها ومن ثم فقلت جدتي أين ليلى فنظرة إلي بتعجب فشعرت من نظرتها بأنها لم تعرفني فقلت جدتي هذا أنا سارة فقالت يا ألهي أنا لم أعرفك فأخذوا صديقتها بضحك عليها فقالت أحدهم من تكون هذا الفتاة هل هي أبنتكم فقالت جدتي نعم أنها أبنت والدي سمير فقالت لي هل أنتي مرتبطة فقالت جدتي نعم فأنا سأزوجها لخالد فقلت جدتي أرجوك أخبرين أين ليلى فأخبرتني فتركتهم وذهبت إلى ليلى وقد جلست بجورها فنظرت إلي حيث كانت تضع شيء غريب في يدها فقلت ما هذا يا ليلى فقالت طالما قلتي ما هذا فأنتي سارة فقلت طبعا أنا سارة ولكن ما لذي حدث لكم فالجميع لم يعرفني اليوم فقالت لأنكي متغيرة جدا فقلت للأجمل أو للأسوأ فقالت للأجمل طبعا ولكن هل رأيت عريسك فنظرة إليها بتعجب وقلت عريس منا فابتسمت وقالت أنسي الأمر حيث عرافتي بصديقتها وبعد ذلك قلت ما هذا فقالت ليست هذا بلا هذه وهي حنة والآن أخبريني هل تريدين أن يرسمون لكي في يدك فقلت هكذا مثلك فقالت كلا بلا سيرسمون لكي شيء بسيط لأن هذه حنة عروس وإذا تزوجت سيضعون لكي مثلي تماما والآن هي أعطيهم يدك لكي يرسمون لك فابتسمت وقلت حسنا فقالت لصديقته أرسمي لها شيء جميل وناعم وأريدك أن فوشوشة لها في أذنه فقلت ماذا قلتي لها فقالت لا تهتمي حيث رسمت لي صديقته فقالت ليلى هل أعجبتك فقلت نعم أنها جميلة ولكن إلى متى ستظل في يدي فقالت نصف ساعة فقط فدخلت أحد خدم جدتي فقالت آنسة سارة فنظرة إليها فقلت نعم فقالت صديقتك وصلت وهي تبحث عنك فقلت حسنا وأنتم يا بنت عن أذنكم فتركتهم ونزلت مع الخدمة إلى صديقتي جولي حيث كانت وقفة مع أمه وأخوه فذهبت نحوهم فقلت أهلا يا جولي فنظرة إلي بتعجب فقلت هل هذه أمك فهزت رأسه بنعم فقلت كيف حالك يا خالتي فقالت الحمد لله أنا بخير فقلت كيف حالك يا دكتور فقال الحمد لله فقالت جولي هل أنتي سارة فقلت نعم أنا سارة ألم تعرفني أنتي أيضا فقالت لأنك اليوم شيء ثاني فنظرة إليها فأخذة أمه إلى زوجة عمي ومن ثم قلت للخدمة أين سلمان أو خالد فأخبرتن عن مكانهم فأخذت أخو جولي إلى سلمان فقلت سلمان هذا الدكتور سيف أخو جولي دعه معك فقال نعم أنا أعرفه فقلت حسنا عن أذنك فأردت ترك المكان فإذا بخالد أمامي فقال سبحان الله حقا أنتي أجمل فتاتنا في الحفل يا سارة فابتسمت وقلت أهلا يا خالد كيف حالك فقال الحمد لله أنا بخير وما عنك فقلت الحمد لله فنظر إلى جولي فقلت هذه صديقتي جولي فقال كيف حالك يا آنسة جولي فقالت الحمد لله أنا بخير والآن عن أذنك فقال تفضلوا فتركنه وفي ذلك الوقت نزلت ليلى فرقصنا وغنين مع صديقتها وبعد أنتها الحنة ذهبوا الضيوف جلست مع ليلى فقالت دعيني أرى حنك فأريته فقالت جميلة جدا وأجمل ما فيه أسم أخي فنظرة إلى يدي فقلت ماذا أسم أخيك من فدخلت بنت عمة أبي فقدمت وجلست بجور ليلى فقالت أخبرين يا ليلى من تكون هذه الفتاة التي بجورك فقالت أنها سارة بنت عمي سمير فقالت سارة بنت سمير فقالت نعم يا خالتي سارة بنت عمي فقالت يا ألهي أنا لم أعرفها في البداية فقلت الجميع لم يعرفني والوحيد الذي عرفني هو خالد فقالت ليلى لأنه يحبك يا سارة فنظرة إليها فقلت يحبني أنا فقالت نعم أنتي يا سارة وصدقني أخي خالد يحبك من قلبه وسيأتي اليوم الذي تتأكدين من صحت كلامي وعلى العموم أنتي لديك عريسين ما عليك سوى الاختيار بمن تريدينه فقلت أنت قلت بأن خالد عرفني لأنه يحبني هل هذا يعني بأنكم لا تحبوني مثل خالد فقالت لماذا تقولين هذا فجميع من في البيت يحبك فأنتي بنت الغالي عمي سمير فنظرة إلى بنت عمة داد فوجدتها تنظر إلي فطرق الباب فقالت ليلى أدخل فدخل داد علينا فآت وجلس بجوري فأعطى ليلى هديتها وقال لها ألف مبروك يا ليلى فقالت شكرا لك يا عمي فقال لبنت عمته كيف حالك يا نتاش فقالت الحمد لله أنا بخير وماذا عنك فقال أنا أيضا بخير وأنتي يا سارة هي لكي نعود إلى منزلنا فقلت حسنا يا داد فودعنهم ونزلنا إلى جدتي التي كانت مع عمي وزوجتها وخالد وسلمان وبعض أقربهم فقال داد حسنا يا أمي نحن ذهبوا الآن فقالت حسنا يا عزيزي وعلى فكر أبنتك اليوم كانت جميلة مشاء الله عليها وقد كانت كالعروس فقال سلمان هي دائما جميلة ومميزة فنظرة إلى دادي ومن ثم إليهم فقلت شكرا لكم فقالت جدتي متى ستأتي غدا يا سمير فقال سأكون هنا في تمام العشرة أي قبل حضور الضيوف فقالت وأنتي يا سارة فقلت سأأتي مع داد فقالت حسنا رفقتكم السلامة فأقلنا إلى اللقاء ومن ثم خرجنا من منزل جدتي وعندما كن نسير قلت داد لماذا لم تأخذيني معك وتركتني نائمة إلى الظهر فأنت لا تعلم بالذي حصل لي عندما دخلت عليك أنت وعمي وأصدقائكم فقد شعرة بحرج لا يوصف فقال ولماذا يا عزيزتي فقلت صدقني لا أعرف فقال ولكن حقا أنتي كنني جميلة ومميزة أيضا فقلت شكرا فأنتي تقول هذا لأني أبنتك فقال هذا ليس رئي لوحد بلا كان رائي الجميع فقلت الحمد لله وفي اليوم الثاني تم زوج عامر من ليلى وقد كان الحفل رائع ومميز جدا وقد انتهاء حفل الزوج باكرا وبعد ذهب الضيوف والعروس جلست مع جولي وأخوه فقدم خالد فقال سيف تعالى معنا أنا وأصدقائي فقال سيف ولماذا فقال خالد ولماذا ماذا هل تريد الجلوس مع البنات فقال كلا فالموضوع ليس كذلك فنظرة إليه ومن ثم إلى خالد فقلت لأن مواضيعنا أفضل من مواضيعكم فقال خالد حقا إذا سأذهب وأستدعي أصدقائي لكي نأتي ونستمع إليك يا بنت عمي فنظر إليه لأني شعرة ببعض الغيرة وسخرية من كلامه فقدم سلمان فقال سارة أخي عمي يريدكم فقال حسنا لنذهب يا آنسة سارة فشعرة بشيء من الغضب والغيرة في نبرة صوته فقلت هيا حيث ذهبنا إلى داد فقلت نعم يأبي فقال تعالوا أنتي وخالد لكي نتصور صورة عائلية فقلت حسنا وعندما اجتمعنا وقفت بجوره داد فقالت جدتي تعالي وأجلسي بجوري يا سارة فقلت حسنا فجلست بجوره وقد صورا وبعد ذلك عدت إلى جولي وجلست معها إلى التاسعة وبعد ذهبها جلست مع أهل دادي حيث قالت جدتي لقد زوجنا بنت وباقي نبت وأحد فقال داد ولكن أبنتي لا تزال صغيرة على الزوج يا أمي فقالت أصمت يا سمير فأنا عندما تزوجت كان عمري أربعة عشرة سنة فقال أنا أيضا تزوجت وأنا في الثامنة عشرة يا أمي فقلت جدتي لماذا لم تنجبين سواء أبي وعمي


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس