(وَيَدْعُ الْإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنسَانُ عَجُولًا)
ما دعوت به بعلمك البشري المحدود وتصورك للمستقبل الذي لا يرقى لعلمه الغيبي ورأيته خيرًا قد يحمل لك كل شرٍّ وأنت لا تدري! وما تراه شرًا قد يكون خيرًا لك وأنت لا تدري!
معجزات الذكر | أحمد حسني
|