لا أُريدُ أن تُسيئِ فهمي كالأُخريات
او أن تُحدثي النساء عن وسامتي في حفلةِ حديث
لم أعُد أقشعرُ لشغفِ المُناورة
أريدُ أن تعودي وتحدثيني بذلك كُلِه
على مِقعدِكِ الفارغ الذي تبكيكِ قوائِمُه
عودي فبينَ معصمي والسكينُ حديثٌ ارجو أن تُقاطعيه
قبلَ أن يُسهِبَ نَصْلُه .
|