وأنا لـو صمتي الظّامي غديرٍ ما نـدهـت النّــود
تــردّ الغيــم عــلّ الغيم باحساس العطــا ينقــاد
وأجي من جايد الكلمة " ربيع المُترفات الخود "
يضجّ الصّمت لا ورّق صداها بالحروف وجــاد
وأنــا لــو ماحلمـت أبقى هنا في باطن الأخدود
ولكــنّ المــدى واسـع وصبــر الحـالمين بــلاد
بيض الله وجهك وصح منطووووقك
ياابنتي
انتي خليتي السحااب يجتمع وأمطر
القصيده مااخلت من جماال اللغة
اهني قصايد فيك
ماقدرت افند النص من ابداعه
|