عرض مشاركة واحدة
قديم 03-06-2018   #2


الصورة الرمزية إرتواء نبض

 عضويتي » 27920
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (08:16 PM)
آبدآعاتي » 1,384,760
الاعجابات المتلقاة » 11617
الاعجابات المُرسلة » 6425
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » إرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



اساليب الدمج:
من خلال التحدث عن اسس وشروط الدمج تم طرح الحديث عن اساليب وطرق المدمج ولكن ليتم تفنيد هذه النقطه بوضوح ها هى اساليب الدمج :-
o الفصول الخاصه
وهى فصول بالمدرسه العاديه يلحق بها ذوى الحاجات الخاصه فى بادىء الامر مع اقامه الفرصه امامه مع اقرانه العاديين اطول فتره ممكنه من اليوم الدراسى
o غرفه المصادر
وفيها يتلقى ذوى الاحتياجات الخاصه مساعده خاصه بصوره فوريه بعض الوقت حسب جدول ثابت بجانب وجوده فى الفصل العادى
o الخدمات الخاصه
ويقدمها معلم متخصص يزور المدرسه العاديه من2-3 مرات اسبوعيا لتقديم مساعده فرديه منتظمه فى مجالات معينه لبعض ذوى الاحتياجات الخاصه
o المساعده داخل الفصل
حيث يلحق الطالب ذوى الاحتياجات الخاصه بالفصل العادى مع تقديم الخدمات اللازمه له داخل الفصل
o المعلم الاستشارى
حيث يلحق الطالب ذوى الاحتياجات الخاصه بالفصل العادى ويقوم المدرس العادى بتعليمه مع اقرانه العاديين ويتم تزويد المعلم بمساعدات عن طريق المعلم الاستشارى او المعلم المتجول وهنا يحمل معلم الفصل العادى مسئوليه اعداد البرامج وتطبيقها
اليات تطبيق الدمج
هناك بعض الخطوات التي تساعد على إنجاح عملية الدمج المدرسي للطفل المعاق، والتي تهدف إلى إعداد الأسرة والطفل والمدرسة وتهيئتهم لعملية الدمج المدرسي، ومن هذه الخطوات:
o تهيئة المدرسة للدمج من خلال زيارة مسؤولي التأهيل للمدرسة والتحدث مع الإدارة والهيئة التدريسية وشرح أهمية عملية الدمج.
o إعلام أهل الطفل بمواعيد التسجيل في المدرسة وتحضيرهم لزيارة المدرسة.
o إرشاد الأهل إلى ضرورة اصطحاب الطفل المعاق إلى المدرسة في الأيام الأولى إلى أن يتعود الذهاب إلى المدرسة وحده أو برفقة أبناء الجيران أو الاتفاق مع واسطة نقل لنقله يوميًا إلى المدرسة.
o شرح مختصي التأهيل للمدرسين حالة الطفل المعاق وما يستطيع فعله، وكيف يتواصل مع الآخرين، والصعوبات التي يواجهها، والأدوية التي يأخذها في أثناء وجوده في المدرسة ومواعيدها، وكيف يذهب إلى دورة المياه مثلاً، وكيف يتناول طعامه، وأية ملاحظات أخرى.
o قيام المدرس، بمساعدة من مختصي التأهيل، بتهيئة طلاب الصف لاستقبال الطالب المعاق وتخصيص أوقات معينة يقوم فيها الطلبة بمساعدة الطالب المعاق.
o قيام المدرس بإطلاع أسرة الطفل المعاق على واجباته المدرسية، وضرورة تعليمه في المنزل من قبل أفراد الأسرة أو الجيران أو متطوعين من المجتمع المحلي.
o تأكد مختصي التأهيل من الطريقة التي يعامل بها المدرسون والطلبة الطفل المعاق، ومن مشاركته في جميع الأنشطة المدرسية بما يتناسب مع قدراته.
o قد يحتاج المدرس إلى مساعدة في أثناء الدرس، ومن الممكن الطلب من أحد الوالدين المساعدة في أثناء الدوام المدرسي. وينبغي تشجيع الأهل على متابعة طفلهم في المدرسة بانتظام.
o التعاون مع المرشد الاجتماعي في المدرسة، إن وجد، لتسهيل تقبل الطلبة للطفل المعاق من خلال إجراء أنشطة ونقاشات ملائمة.
o طرح موضوع الدمج المدرسي للأطفال المعاقين في اجتماعات مجلس الآباء والأمهات، والشرح لأولياء الأمور، أهمية انتظام الطفل المعاق في المدرسة وكسب تعاونهم لتيسير تقبل أبنائهم للطفل المعاق.
ويمكن ايجاز تلك الاليات كالتالى:-
حين نشرع في تطبيق الدمج فأنه يجب أن تكون عملية التطبيق في الجوانب التالية :
1ـ طابور الصبح
يكونوا ضمن طلاب المدرسة بصفوف متوازية ولقد عمقنا مفهوم هذا بشكل اكثر بان وضعنا الصف الأول ومعهم طلاب الصف الأول من برنامج الدمج وكذا بقية الفصول ، ولكن يجب على معلمي التربية الخاصة التفاعل مع طابور الصباح في الوقوف بين الصفوف لطلاب التربية الفكرية وكذلك الصم يضيفوا على ذلك أن يقوم أحد المعلمين بترجمة الألعاب إلى لغة الإشارة ويكون بجانب معلم التربية البدنية أما المعاقين بصريا فيكونوا بجانبهم للتوجيه مع إعطائهم الاستقلالية في الحركة والتوجه أمام زملائهم حتى لا يؤثر ذلك على نفسيا تهم بأنهم عاجزون وغير مستقلون
2ـ الإذاعة المدرسية
يشاركون بفقرات مع زملائهم ( قرآن ـ أنشودة ـ حديث ـ كلمة ….. ) ويجب أن لا نبخس المعاق حقه في هذا الجانب ولا ننقص منه بل نعطيه الثقة بنفسه أولا ونعوده عالي الوقوف أما زملائه على أن نختار الطالب الذي لديه قدرات على الإلقاء وسلامة النطق وقدرة على الحفظ هذا بالنسبة للطال المعاق عقليا ولكن تبدوا الصعوبة في الطلاب الصم فقد تكون مشاركتهم محدودة جدا إلا من لديه بقايا سمعية تعينه على الإلقاء أما الطلاب المكفوفين فلا اعتقد أن هناك مشكلة مثلهم مثل العاديين بل البعض منهم يتفوق في الإلقاء ، ولذا من المفترض أن نفعل دور الإذاعة المدرسية . قد يرى البعض صعوبة على طالب التربية الفكرية أن يشارك ويقراء أمام زملائه ولكن أثبتنا أن هناك طالب من طلاب التربية الفكرية يقرا يوميا القرآن الكريم وبصوت رائع وتجويد للقراءة وهو مبدع في الحفظ وغيره طلاب آخرين
3 ـ الفسحة
يشارك الطلاب المعاقين زملائهم في الخروج سويا إلى الفسحة وفي فناء المدرسة وحين الاصطفاف للشراء من المقصف المدرسي وفي ذلك تطبيق للدمج الاجتماعي . على أن يقوم بالإشراف اليومي معلمين اثنين أو كما تراه المدرسة واحد من التربية الخاصة والآخر من المدرسة
4ـ أنشطة المدرسة الداخلية
أ ـ الحفلات
ب ـ جماعات الأنشطة ( التوجيه والإرشاد الطلابي ـ الإذاعة المدرسية ــ الدينية ـ النظام ـ الكشافة
وغيرها من الأنشطة الأخرى التي تنفذ في المدرسة يشركون فيها جنبا إلى جنب مع زملائهم العاديين
5 ـ أنشطة المدرسة الخارجية
أ ـ الرحلات والزيارات ( ترفيهية أو تعليمية
تعتبر هذه من افضل الأنشطة التي يتم من خلالها تطبيق التفاعل الاجتماعي بينهم وبين أقرانهم العاديين حتى وصل بنا الأمر إلى أننا نخرجهم طابوراً واحداً ويجلسوا بجانب بعضهم البعض في الباص ( طالب معاق وبجانبه عادي ) وهذا ينطبق على ممارسة النشاط الترفيهي ( اللعب ) أو التجوال أثناء الزيارات وغيرها .. مع متابعة دقيقة من المشرفين على الرحلة لتفعيل هذا النظام حتى أن هذا الأمر اصبح طبيعياً جداً و مع مرور الوقت أصبحت هناك علاقة متينة فيما بينهما
ب ـ احتفالات المجتمع الخارجي
نشركهم في الأنشطة التي تنظم على مستوى المدينة التي يعيش فيها ( رياضية احتفالية أو ثقافية أو أنشطة السياحة … ) وهذا النشاط يحتاج جهد كبير من العاملين في المدرسة بالتنسيق مع الجهات الأخرى وبناء علاقة قوية على أن يكون ذلك المنسق للأنشطة لديه القدرة على الإقناع بهذه الشريحة واثبات حقها كأحد أعضاء المجتمع الذي يفترض أن يتمتع بأنشطته مثله مثل العاديين
محددات النجاح للدمج
ومن وجهة نظري إذا ما أردنا النجاح للدمج فأن هناك محددات يجب أن نأخذها بعين الاعتبار وهي :
o عدم الحماية الزائدة سواء للطالب المعاق أو العادي قد نعتقد أن أي منهما سوف يؤثر على الآخر سلباً بمعنى إلا نحمي المعاق خوفاً عليه أو منه وهذا ينطبق على الطالب العادي
o تعميق مفهوم الدمج ( الانصهار ) بحيث لا يأخذ شكلاً ظاهرياً فقط
o لا يكفي أن ندمج المعاقين في المدرسة فقط ونفعل ذلك في الأنشطة غير الصفية بل أن نعمق هذا التفاعل بان يشارك العادي زميله المعاق وجدانيا من خلال : أنشودة ، لعبة ، تنافس رياضي ،على أن تكون هذه الأنشطة مزيجا من العاديين والمعاقين مثلا ( 10 طلاب نصفهم عاديين والآخرين معاقين يقابلهم نفس العدد ونفس الأسلوب ) على ان نطبق النشاط الذي نرى إمكانية أن يتوافق وإمكانيات المعاق وقدرته على التنافس حتى لا ينعكس أثره سلباً عليه لذا فأنهم يشاركون في النشاط مثلا (حفلة) بفقرة مستقلة لهم وأخرى مزجا مع أقرانهم العاديين قدر الإمكان
o على معلمي التربية الخاصة المتابعة المستمرة والتوجيه الدائمين . لاقتصر مسؤولية معلم التربية الخاصة على ما يقدمه في الفصل ولكن عليه متابعة طلابه ومدى تفاعلهم مع الطلاب العاديين من خلال أنشطة المدرسة المختلفة وهذا يساعد في نجاح عملية الدمج وهي وقاعدة أساسية يجب أن يطبقها معلم التربية الخاصة مع توجيهه للطلاب في كافة أنشطة المدرسة .
o استخدام الموارد الوظيفية في المدرسة
نقطة مهمة جدا وهي أن كل ما في المدرسة من موارد وظيفية هي حق لجميع الطلاب دون تفريق بالاستفادة منها ودون فصلها أو تجزئتها عن بعضها البعض بحيث يشمل كل جزء لفئة معينة مثل ( برادات الماء ـ دورات المياه ـ المكتبة ـ المختبرـ المسرح إن وجد ـ … الخ ) لذا لا نفرق ونجعل هذا للمعاق وتلك للعادي ، حتى انه كنت من اشد الناس حرصاً على أن ما يحصل عليه الطلاب المعاقين من تبرعات تفيدهم كمساندة للعملية التربوية وفق هذا جعلنا للطالب العادي له الحق في الاستفادة من تلك التجهيزات . مثلا تم تجهيز غرفة كبيرة فيها أجهزة رياضية والعاب إلكترونية وغيرها أو حين انشأة حديقة فيها ألعاب (ملاهي … مراجيح ومزاليج … ) يمارس فيها الطلاب المعاقين أنشطتهم الترفيهية والتعليمية .. كل ذلك جعلنا للطالب العادي حقاً مشروعاً بأن يستفيد منها حتى لا نحرمه منها بالتالي نجني على الدمج وبالفعل صار لها بالغ الأثر في نفس الطالب العادي واستطاع ان يكون صداقة مع زميله المعاق حين استخدام تلك الموارد سواء منفردا أو معهم
o إيصال فكرة الدمج لا نكتفي بنشر الدمج في المدرسة أو في المجال التربوي فقط بل أن ننشر هذا الفكر أو هذا التوجه لكافة شرائح المجتمع من خلال نشاط المدرسة في لمجتمع وقد تكون الإعلامية واحدة من تلك الأساليب
الاجراءات التى تسبق الدمج
فيما يتعلق بالاعاقات التي يمكن دمجها فان جميع الاعاقات ممكن ان يتم دمجها باستسناء حالات الاعاقه الذهنيه الاعتماديه والتي تحتاج الى رعاية دائمه كما ان كل المراحل التعليميه ممكن ان يتم بها الدمج. اما كيف يمكن الدمج ضمن اختلاف المناهج .
ان برنامج الدمج يجب ان يكون متاحا للجميع الطلاب وبتعليم الطلاب ضمن المنهاج العام ويكون التلميذ ضمن برنامج تربوي عادي وفي صف عادي وتقدم البرامج التربويه التي تتحدى وتتوافق في نفس الوقت مع امكانيات جميع الطلبه واحتياجاتهم كما يشمل مفهوم البرنامج على ان يحظى كل تلميذ التقبل والدعم من افراد مجتمع المدرسه تلامذه ومعلمين واداره بحيث تصبح المدرسه العاديه مدرسه تدعميه لكل افرادها وتقوم بتلبية احتياجاتهم ويتحملون بدورهم المسؤوليه تجاه بعضهم البعض
ان الدمج بالمفهوم الشمولي الذي نطرحه يقوم على كيفية مساعدة فئه معينه من التلاميذ ممن تم تصنيفهم في واحدة او اكثر من الاعاقات بل يتم بدلا من ذلك التركيز على خلق بيئه صفيه ومدرسيه تدعيميه تهدف الى تلبية احتياجات كل فرد اما كيف يمكن ان نصل الى هذه البرنامج فعلى المربون في مجالي التربيه الخاصه والعامه معا التوصل الى هدف ايجاد تربيه فعاله وملائمه للجميع ا ان وجود الدمج لا يعني الاستغناء عن خبرات تجارب معلمي المراكز او المدارس المختصه وبالمختصر لا يمكن دمج جميع التلامذه بنجاح ما لم يتم دمج الخبرات والمصادر التربويه
اما بخصوص الاجراءات التى تسبق عمليه الدمج فهى كالنحو التالى:-
o اختيار المدرسه
o تهيئه ااداره المدرسيه وتوضيح الهدف من الدمج وتعريفهم بنوعيه الاعاقه وطبيعتها
o تهيئه العاملين من المدرسين وعمال وتعريفهم بالاعاقه
o تهيئه الطلاب العاديين
o ازاله العوائق التى يمكن ان تحول دون مشاركه ذوى الاحتياجات الخاصه فى الانشطه المدرسيه
o تهيئه الطلاب ذوى الاحتياجات الخاصه للدمج
o الاختيار المناسب للعاملين مع ذوى الاحتياجات الخاصه من اخصائيين ومعلمين( اخصائى نفسى واخصائى عيوب نطق ومعلم التربيه الخاصه ومعلم التربيه الفنيه ومعلم التربيه البدنيه)
o وضع الطلاب ذوى الاحتياجات الخاصه فى الفصول المناسبه
o توفير الوسائل المعينه
o توفير وسائل الامن والسلامه
o ايجاد قناه اتصال ( الخدمات المسانده والوالدين)
ويمكن القول ان الدمج لابد له من توفير العناصر التاليه
1. الاداره المدرسيه
2. المعلمون
3. الكوادر البرنامجيه
4. البيئه المحليه
5. الوالدين والاسره
التخطيط لعمليه دمج ذوى الاحتياجات الخاصة في الفصول والمدارس العادية
o تحديد المعايير التي تتضمن تحديد المهارات الاجتماعية والكفايات الاكاديميه المطلوبة لتحقيق نجاح التلميذ ضمن عمليه الدمج وتقرير مدى أهليته أو استعداده لدخول برنامج الدمج.
o إعداد الطلبة المعوقين لدخول برنامج الدمج من خلال مرحله انتقاليه مؤهلا للانضمام للبرنامج اما إذا كان غير مؤهلا ومازال يفتقر إلى المهارات المطلوبة لعمليه الدمج فيجب تدريبه لزيادة استعداده للالتحاق بالبرنامج.
o أعداد الطلبة العاديين لبرنامج الدمج حتى يتقبلوا البرنامج بصوره تؤدى إلى التفاعل الاجتماعي الايجابي مع ذوى الاحتياجات الخاصة.
o مواءمة وتكييف المناهج الدراسية بإجراء التعديلات في المحتوى العام للمنهج بحذف ما لا يتناسب مع إمكانيات المستهدف بالدمج وأضافه الموضوعات المتخصصة التي يحتاجها في حياته الاجتماعية والمهني دون الإخلال بمحتوى المنهج أو تخفيف سرعته.
o مواءمة وتعديل طرق التدريس من خلال فريق متخصص وتضمين ذلك فى البرنامج التعليمي الفردي بصوره محدده وواضحة والمعايير التي تؤخذ في الاعتبار من حيث الوقت الاضافى ومقبولة أو مناسبة العلاج والأسلوب ومدى تأثيره على التلميذ المدمج وكذلك على العاديين والتااكد من انه لا يؤدى إلى نتائج سلبيه لاى منهما.
o إعداد المعلمين وتدريبهم لتنميه وتطوير قدراتهم ومهاراتهم للاستجابة وتقدير احتياجات المدمجين وموائمه مضامين المناهج الدراسية واستخدام التكنولوجيا المساعدة وتوفير أساليب التدريس وتخطيط وتنفيذ البرامج الفردية علاوة على تطوير اتجاهاتهم ايجابيا نحو الدمج.
o موائمه أساليب التقييم والامتحانات حيث أساليب الامتحانات والتقدير التقليدية تشكل عائقا للأداء الوظيفي الفعال للمستهدفين داخل الفصل العادي فموائمه أساليب التدريس ومحتوى المواد الدراسية يتطلب تعديلا في نظام التقويم للطلبة ليكون أكثر ملائمة لاحتياجاتهم وإمكاناتهم دون التفريط بالأهداف الاساسيه لتعليمهم ضمن برنامج الدمج.
o إيجاد نسق من التواصل بين المعلمين والآباء والمؤسسات المجتمعية الأخرى العاملة في هذا المجال تواصل يتضمن التوعية بالخدمات ونوعيتها ومشكلاتها وقضاياها وتدريب الوالدين والاسره على المشاركة في برنامج المدرسة وفى الانشطه ومتابعه فعاليات البرنامج وكيفيه التعامل مع الطفل المدمج.
o توفير وتنظيم آلية متكاملة من خدمات الدعم الصحية والنفسية والاجتماعية المساندة تمكن المدرسة من مساعده الطلاب المدمجين بكثير من الثقة.
o توفير الخدمات والتجهيزات والمعينات التقنية الاساسيه التي كانوا يحظون بها في المراكز الخاصة.
ويمكن إن يقدم لنا نموذج (سالند) لبرامج الدمج التربوي هذا التخطيط :-
o حدد معايير الدمج
o علم الطالب المهارات المطلوبة للاستعداد إذا لم يتوفر الاستعداد
o حدد استعداد الطالب للدمج
o هيئ الطلاب العاديين للدمج
o اعد شبكه نظام التواصل
o هيئ الطلاب ذوى الاحتياجات الخاصة
o ضع الطلاب في الوضع النعليمى المناسب
o قم بتعديل ومواءمة أسلوب التدريس لطلاب الدمج
o قم بتعديل وموائمه محتوى مجالات المواد الدراسية
o قم بتقويم طلاب الدمج
o قم بمراجعه وتعديل البرنامج التربوي بناء على بيانات التقويم
مراحل وخطوات الدمج
o مرحلة اختيار الأطفال المعوقين المستهدفين من برنامج الدمج
o مرحلة اختيار المدرسة العامة.
o مرحلة تحديد برنامج الدمج.
o مرحلة تدريب الكادر التعليمي العامل في المدرسة العامة.
o مرحلة تعريف طلاب المدرسة العامة بالبرنامج وتزودهم بالمعلومات المناسبة عن الطلاب المعوقين المستهدفين من برنامج الدمج.
o مرحلة تحديد المنهاج الدراسي والخطط والوسائل والأساليب التعليمية المناسبة.
o مرحلة الاجتماع بأولياء أمور الطلاب:
o تحديد نماذج التسجيل والمتابعة اللازمة للبرنامج.
o مرحلة تنفيذ البرنامج
o مرحلة التقييم والمتابعة
أما فيما يتعلق بالإعاقات التي يمكن دمجها فان جميع الإعاقات ممكن إن يتم دمجها باستثناء حالات الاعاقه الذهنية الاعتمادية والتي تحتاج إلى رعاية دائمة كما إن كل المراحل التعليمية ممكن إن يتم بها الدمج.
كيف يمكن الدمج ضمن اختلاف المناهج ?
إن برنامج الدمج يجب إن يكون متاحا للجميع الطلاب وبتعليم الطلاب ضمن المنهاج العام ويكون التلميذ ضمن برنامج تربوي عادي وفي صف عادي وتقدم البرامج التربوية التي تتحدى وتتوافق في نفس الوقت مع إمكانيات جميع الطلبة واحتياجاتهم كما يشمل مفهوم البرنامج على إن يحظى كل تلميذ التقبل والدعم من إفراد مجتمع المدرسة تلامذة ومعلمين وأداره بحيث تصبح المدرسة العادية مدرسه تدعميه لكل إفرادها وتقوم بتلبية احتياجاتهم ويتحملون بدورهم المسؤولية تجاه بعضهم البعض .
إن الدمج بالمفهوم الشمولي الذي نطرحه يقوم على كيفية مساعدة فئة معينه من التلاميذ ممن تم تصنيفهم في واحدة أو أكثر من الإعاقات بل يتم بدلا من ذلك التركيز على خلق بيئة صفيه ومدرسيه تدعيميه تهدف إلى تلبية احتياجات كل فرد إما كيف يمكن إن نصل إلى هذه البرنامج فعلى المربون في مجالي التربية الخاصة والعامة معا التوصل إلى هدف إيجاد تربيه فعاله وملائمة للجميع ا إن وجود الدمج لا يعني الاستغناء عن خبرات تجارب معلمي المراكز أو المدارس المختصة وبالمختصر لا يمكن دمج جميع التلامذة بنجاح ما لم يتم دمج الخبرات والمصادر التربوية .
إن من أهم ايجابيات الدمج انه تستند على المساواة وتكافئ الفرص وتثمين الدمج .إما عن اختلاف القدرات والإمكانيات وفي برنامج الدمج وضمن الصف يمكن إن تتعدد المستويات فعلى سبيل المثال تتم المنادة على طالب لتحديد موقع على الخريطة والتحدث عن نظامها الاقتصادي في حين يطلب من أخر تحديد لون المقاطعة وفي درس القراءة يطلب من تلميذ إن بقراء جهرا واخر إن يستمع اى قصه ويجيب على الاسئله وثالث ينتقي الصور وان القصد من هذا المثال توضيح فكرة انه في الصفوف المتنوعة غير المتجانسة القدرات يكون الهدف من إشراك التلاميذ في نشاط جماعي أو فردي إن يستند إلى فهم ما يحتاج التلميذ فهمه وما يحتاج إن يتعلمه وهذا يتطلب طائفة من الانشطه المتنوعة وأيضا هذا لا يعني خفض مستوى المعيار التربوي لان التلميذ بغض النظر عن تصنيفه لا بد من تحدي التلميذ إلى أفضل مستوى يستطيع الوصول إليه وتحديات التلميذ مستنده إلى حاجاته وإمكانياته الفردية لتحيق مبدأ المساوة التربوية
إن حجم مشاركة الطلاب في هذا التعليم المتعدد المستويات يفرض أحيانا وجود مجموعات غير متجانسة وان بعض التلاميذ على اي حال يحتاجون إلى إن يكونوا في مجموعات متجانسة من حين لاخر بناء على حاجاتهم وقدراتهم او لإتقان لغة معينه مثل بريل او التدريب على الإشارات وان حدث ذلك يجب إن يتم بناء على احتياجات الطلاب لأبناء على تصنيفهم من هنا يأتي دور غرفة المصادر او الصف الخاص إن التعليم متعدد المستويات يرتكز على الفرضية القائلة بان جميع الطلاب يمكنهم التعلم وان بعضهم بحاجه إلى دعم إضافي او بعض التغيير في البرامج المتبعة وان الطلاب الذي يفهم الفكرة المطروحة في الصف او الفصل لكنه أبطأ من باقي إفراد ألمجموعه فهو إمام خياران او الحصول على وقت إضافي لفهم الفكرة او فهم الفكرة موضوع الدراسة من دون إن ينهي الاختبارات المطلوبة ,
إن نسبة 97% من حالات الأطفال المعوقين وذي الاحتياجات الخاصة هم قابلين للدمج وسنتناول الأربع فئات وفقا للتصنيفات التقليدية المعتمدة:
o الأطفال المعوقين حركيا
o الأطفال المعوقين بصريا
o الأطفال المعوقين عقليا
o الأطفال المعوقين سمعيا
الأطفال المعوقين سمعيا
1. الأطفال الذين يعانون من صم كلي
2. الأطفال الذين يعانون من اعاقه سمعيه ويحتاجون إلى سماعات معينه
3. الأطفال الذين يعانون من مشكلات سمعيه
ومن أهم المشاكل التي تواحهم عدم القدره على التواصل لعدم توفر طريقة التواصل المشتركة.
مثلا :
إن توفير السماعات تحتاج إلى انتظار وقت طويل وان تدخل في واسطات والى دفع مبالغ باهظة وعدم تواجد الأشخاص المؤهلين على ترجمة اللغة الاشاريه إلى لغة منطوقة او ه كل ذلك أسباب تدعو إلى عدم إقامة أي مشروع دمج وان تم المشروع فان أهم المشكلات هي عدم تكيف المعاق سمعيا في البرامج الدمجيه لعدم توفر الاختصاصات والكلفة العالية ولكن ذلك لم يمنع البعض من الوصول إلى اعلي المستويات.
المعوقين بصريا:
أهم الاحتياجات تكمن في حاجتهم إلى التدريب على مهارت التنقل والحركة والقراءة والكتابة بطريقة يريل(brail ) وكذلك هم بحاجه للتدريب على الحواس لان تدريبه يسهل إلى حد كبير عملية الدمج. وليس للمعوقين بصريا حظا أوفر من غيرهم من المعاقين لعدم توفر أي مؤسسه رسميه تعتني بهم يقتصر تدربيهم على بعض الجمعيات الخاصة والبالغة التكاليف؟
الموقين ذهنيا:
إن فئات المعوقين عقليا البسيطة والمتوسطة وبعض متعددي العوق من أكثر الفئات التي تحتاج إلى الدمج مع انعدام وجود إي مشروع دمج حتى الآن( في لبنان)
يحتاج المعوق ذهنيا قبل إجراء برنامج الدمج إلى تدريبه عانى مجموعه من المهارات أهمها العناية الذاتية و المهارات الحركية ومهارات النطق ومهارات اجتماعيه ومهارات القراءة والمتابعة ومهارات حسية ووظيفية ومن الواضح إن هذه الفئات تحتاج إلى تدريب مسبق ومتقن يسبق أي عملية دمج ولابد إن نذكر إن دمج هؤلاء الأطفال دون إخضاعهم إلى برامج تدربيه قبل الدمج سيؤدي اى نتائج عكسية .
مرحلة اختيار المدرسة
يعتمد تحديد برنامج الدمج على فئة الأطفال المستهدفين من البرنامج ويمكن تصنيف برامج الدمج وفقا للمستويات التالية :
o الصف العادي وضع الأطفال في صف عادي وإخضاعهم لنفس البرنامج
مع توفير غرفة مصادر يتلقى فيها الطفل المعوق الملتحق في الصف العادي تعليما وتدريبا خاصا يتوافق مع احتياجاته التعليمية الخاصة وتهدف غرفة المصادر إلى تزويد الطالب وتدريبه على المهارات اللازمة التي تتناسب مع احتياجاته التعليمية ليواكب بصوره أسرع مع متطلبات المنهاج الدراسي وذلك لمنع اي فشل في مشروع الدمج فالطالب الكفيف مثلا يحتاج إلى التدريب على مهارات الحركة والاستقلالية والحواس والتدريب على برايل بينما يحتاج الأصم إلى مهارات أخرى مثل التواصل الرمزي او الشفهي او التدريب على النطق ومن هنا فان العمل في غرفة المصادر يحتاج إلى فريق عمل متخصص
o الصف الخاص
هو الصف أذي يقضي به الطالب المعوق معظم وقته ويتلقى تعليمه على يدي مدرب خاص ويكون للصف الخاص مستويات:
1. صف خاص لطول اليوم لدراسي
2. صف خاص لجزء من اليوم الدراسي ويتم الدمج اثناء أوقات الفراغ او حصص النشاط مثل الفن والموسيقى والرياضة والتربية المهنية وغيرها من الانشطه الأخرى.
مرحلة تدريب الكادر التعليمي في المدرسة العامة:
يعتبر الكادر ألتعلمي العامل في المدرسة العامة من العناصر الاساسيه الي يعتمد عليها نجاح او فشل برنامج الدمج , من هنا فمن الضروري إتباع الخطوات التالية للتأكيد من إن الكادر التعليمي سيكون عنصرا لنجاح برنامج الدمج وليس فشله.
o ضرورة دراسة طبيعة اتجاهات الكادر التعليمي وأفكارهم ومعلوماتهم عن فئة الأطفال المستهدفين من برنامج الدمج.
o ضرورة تزوديهم بالمعلومات المناسبة والضرورية حول طبيعة الاحتياجات التربوية لهؤلاء الأطفال وأساليب وطرق مواجهتها.
o دعوة الكادر التعليمي بالمدرسة لزيارة المؤسسات المتخصصه المختارة لتعريفهم عن قرب على طرق وأساليب التعامل مع هذه الفئات من الطلاب.
o عقد المحاضرات والندوات العلمية والدورات ألتدريبه المناسبة بهدف تزويد الكادر التعليمي بأهم المعلومات والمهارات والأساليب اللازمة لتعامل مع الأطفال المعوقين خلال برنامج الدمج.
مرحلة تعريف طلاب المدرسة العامة بالبرنامج:
يعتبر طلاب المدرسة العامة من العناصر الهامة جدا والاساسيه لنجاح برنامج الدمج او فشله لذا لا بد من تهيئتهم لبرنامج الدمج وخلق الاستعداد لديهم لتقبل الأطفال المعوقين ويكون ذلك بأتباع الخطوات التالية :
عقد مجموعة من المحاضرات حول مواضيع التربية الخاصة وتعريفهم بأنواع الإعاقات والخصائص التي تميز شخصيات الأطفال المعوقين مع التركيز على قدراتهم الخاصة والجوانب الايجابيه في حياتهم.
مثلا :عرض أفلام مناسبة عن الأطفال المعوقين خصوصا ما يتناول نها برامج الدمج في المدارس العامة او زيارة مدارس يم فيها الدمج واجراء لقاءات مع الطلاب والمعلمين
مرحلة تحديد المنهاج الدراسي:
يعتمد تحديد المنهاج الدراسي وخطط وأساليب التعليم المناسبة عليا فئة الأطفال المعوقين المستهدفين من برنامج الدمج وعلى طبيعة البرنامج ذاته لكن من المهم التأكيد على المبادئ التالية :
-ضرورة اختيار المعلم المناسب
-ضرورة اختيار الأساليب والوسائل التعليمية المناسبة
-ضرورة تحديد الأهداف التعليمية بطريقه قابله للملاحظة والقياس.
-ضرورة تحديد المعززات المناسبة واسالبب استخدمها بطريق تساعد على سرعة اكتساب الطالب للمعلومات والمهارات المرسومة في الأهداف التعليمية مع مراعاة مبدءا النجاح يقود إلى النجاح.
-ضرورة الاستفادة من كل الإمكانيات والموارد المتوفرة في المدرسة بما يضمن الوصول لأهداف المقررة.
-ضرورة اختيار أدوات القياس المناسبة.
-ضرورة توثيق الملاحظات ونتائج القياس يصوره تسهل الارتقاء بالأهداف التعليمية من مرحله إلى المراحل التي تليها .
مراحل الاجتماع بأولياء الأمور :
قبل البدء بالبرنامج الدمج لا بد من التعرف على اتجاهات أولياء أمور الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة نحو عملية الدمج وتهيئتهم لها ومناقشته كافة الأمور المتعلقة ببرنامج الدمج ومدى استفادة أطفالهم جراء البرنامج وتخليصهم من أية مشاعر سلبيه تجاه أطفالهم في المدرسة العامة حيث يشعر بعض أولياء الأمور بان أبنائهم ربما يكونون محط سخريه من باقي طلاب المدرسة كما أنهم يشعرون يتدني قدرات أطفالهم وعدم تمكنهم من مجازاة باقي الطلاب الأمر الذي قد يعرضهم لخبرات فشل ربما تزيد من عزلتهم
إن مثل هذه المشاعر إذا وجدت تحتاج إلى مجموعه من الخطوات أهمها :
o عقد لقاءات فرديه مع الأهالي من قبل المرشد النفسي او الأخصائي الاجتماعي.
o القيام لزيارات منزليه للوقوف على طبيعة اتجاهات باقي الاسره ونمط العلاقات الاجتماعية داخل الاسره والتعرف على نقاط القوه التي يمكن استغلالها لصالح الطفل.
o عقد لقاءات جماعية بين أولياء الأمور وأخصائي الإرشاد تبادل الخبرات والآراء بين أولياء الأمور ولابد من الاجتماع بأولياء أمور طلاب المدرسة العادية للتأكد من تقبلهم لفكرة الدمج ومعرفة ردود فعلهم
نماذج التسجيل والمتابعة والسجلات:
o نموذج دراسة اجتماعيه شامله تتضمن كافة المعلومات اللازمة عن الطفل وحالته وظروف إعاقته و ظروفه الاسريه من كافة الجوانب.
o التقرير الطبي والتقرير التشخيصي
o نماذج القياس.
o نموذج الخطه التربوية والتعليمية الفردية تتضمن:
o الأهداف العلمية العامة
o الأهداف التعليمية الخاصة
o أساليب التعليم المناسبة
o الوسائل التعليمية المناسبة
o المعلومات والمهارات المراد تعليمها للطالب
o أساليب التقييم المناسبة
للدمج أثره الطيب إذا توافرت فيه مسببات النجاح، حيث تأخذ المعاق من مجتمعه المنغلق إلى مجتمع أوسع.
بدائل المناهج
بدائل المناهج المختلفه لذوى الاحتياجات الخاصه حسب حاله واحتياج كل طالب:-
نوع المنهج
o منهج عادى :
منهج عادى دون ايه خدمات التربيه الخاصه.
o منهج التربيه الخاصه:
منهج عادى كما هو مضافا اليه خدمات التربيه الخاصه.
o منهج موازى:
المناهج العاديه معدلا فى مستوى الصعوبه مع ثبات الاهداف التعليميه مضافا اليه خدمات التربيه الخاصهز
o منهج الصف الادنى:
مناهج عادى للصفوف الدنيا مضافا اليه خدمه التربيه الخاصهز
o منهج المهارات الاكاديميه:
منهج مشابه للمناهج العادى فى الاهداف على نحو عام لكنه يحتوى تعديلات اساسيه كحذف او اضافه بعض الاجراءات
o منهج الكفاءات الوظيفيه:
منهج خاص ذو اهداف مشتقه من احتياجات الطالب لممارسه الانشطه الحياتيه المختلفه كما يتضمن تدريبا متميزا على جوانب معينه مثل التدريب على لغه الاشاره او على النطق او على التوجيه والحركه.
o منهج خاص:
منج خاص لموضوعات او جوانب محدده كالتهيئه المهنيه والارشاد المهنى والتاهيل المهنى او علاج صعوبات الكلام.
طرق تعديل المنهج وانشطه التدريس اليوميه:-
وذلك من اجل تلبيه الاحتياجات الفرديه ورفع مستوى اداء الطلاب فى غرفه الدراسه
1. المواءمه accommodation
وهى تعديل عمليات التدريس او طريقه اداء الطالب ومن امثله ذلك:
o الاستماع الى روايه مسجله على شريط
o وضع دائره على كل كلمه يجد فيها الطالب صعوبه فى ورقه الواجبات
o تقديم الاستجابات بطريقه شفهيه بدلا من ان تكون كتابيه
2. التعديل adaptation
تعديل طرق التدريس او طريقه اداء الطالب التى تغير محتوى او صعوبه المنهج ومفاهيمه ومن الامثله على ذلك:
o توفير بطاقات الكلمات مصحوبه بصور
o استخدام ادوات مساعده لحل المسائل
3 التعليم الموازىparallel instruction
تعديل عمليه التدريس او طريقه اداء الطالب الذى لايغير مجال المحتوى لكن يغير مستوى صعوبه مفهوم المحتوى ومثالا على ذلك:
o الطلاب يقراون قطعه ، يعطى هذا الطالب ورقه تتضمن المحتوى ويطلب منه وضع دائره حول حرف (ب) مثلا.
o الطلاب يحلون مساله حسابيه ، يكمل الطالب العد من(10:1)


 توقيع : إرتواء نبض




رد مع اقتباس