ما أشد وجع الليالي والأيام
بينما الحلم يتعثر في وحل الهموم
في ضيق الخذلان والبُعاد ..
يشرب نخب الوحدة
ويئن القلب من ذاك الفقد والاشتياق
حين سافرنا باحثين عنا فينا وفيه..
ترى هل خانتنا امانينا يوماً
أم سنظل على مَتن الوجع راحلين
فاضلي
نظمت من الحرف عقدا
طوق متميز من جمال الكلمه
نص متمكن من قلم يغزل الحرف حياة وتجربة
هنا لم تكن سوى رحله فنية عالية في
بحر الكلمات الراقية والمعاني السامية
فهنيئاً لك العبور والدخول لعالم السحر وهنيئاً لنا
هذا الجمال
دمت بخير ودام حرفك معينا لا ينضب من الابداع
|