عرض مشاركة واحدة
قديم 10-13-2016   #9


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (10:12 PM)
آبدآعاتي » 3,247,261
الاعجابات المتلقاة » 7377
الاعجابات المُرسلة » 3672
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البارت التاسع :77::77:


وختمي الذي أشتره لي خالد وبعد ذلك ارتديت الدبلة و الذي كنت كبيرة على يدي فطرق باب غرفتي فقلت أدخل فدخل داد فقال مساء الخير فقلت أهلا يا دادي فقال هل انتهيت يا عزيزتي لأن خالد هنا فقلت حسنا سأأتي في الحال ولكن يأبي أخبرني كيف أبدو فقال أجمل فتاة في الكون فابتسمت وقلت شكرا ولكن أنت تقول هذا لأني أبنتك فقال كلا لأن هذا هي الحقيقة والآن جاهزي بسرعة لكي لا تتأخرون فقلت حسنا يا داد فذهب وتركني ففتحت شعري وبعد ذلك أخذت هدية خالد ووضعتها في حقيبتي ومن ثم نزلت حيث كان خالد جالس مع والدي فقلت أنا جاهزة فقال خالد لنذهب و أنت يا عمي عن أذنك فقال داد أذنكم معكم و كماء أخبرتك فقال حسنا يا عمي و أنا سكون عند وعدي ولآن إلى اللقاء فقال إلى اللقاء و لا تتأخرون فقال حسنا يا عمي فخرجنا وعندما كن نسير قال خالد إلى أي مطعام تريدين أن نذهب يا أميرتي فقلت سأترك هذا لك يا خالد لأني لا أعرف المطاعم هنا في الهند فقال حسنا يا بنت العم و يا زوجة المستقبل أنا سأأخذك إلى مطعمي المفضل وعند وصولنا إلى المطعم قال لي هذا أفضل مطعم عندي فأنا احب جميع أكلاته وأتمن بأن يعجبك فابتسمت وقلت أن شاء الله وعندما جلسنا أمسك بيدي فقال أنت أجمل فتاة اليوم فشعرت بخجل كأي فتاة تكون في مثل هذا الموقف فقلت اليوم فقط فقال كل بل كل يوم كما أني أنا اسعد شخص على وجه الأرض فقلت أن شاء الله ستكون دئما سعيد فقال طالما أنتي دئما معي أنا سأكون سعيدا يا ساره فقلت هل إلى هذه الدرجة تحبني يا خالد فقال طبعا يا قلب خالد فابتسمت فقلت غريبة جدا لأنك كنت دئما تشتمني وتتلفظ علي بكلمة غير صالحة جدا فقال لا محبة إلا بعد عدوة فقلت ربما كلامك صحيح ولكن أخبرني هل أحببت قبل ذلك فقال أحببت ماذا فقلت هل أحببت فتاة غيري فقال هل تريدين الحقيقة فقلت طبعا فقال نعم لقد أحببت فتاة أسمه قوري وقد كانت تدرس معنا في الكلية فلقد كانت فتاة جميله وقد عشت معها قصة حب مثل قصص الأفلام الرومنسية فقلت ولماذا لم تتزوجون أو أين هي الان فقال لقد تزوجت فقلت كيف تزوجت وأنتم تحبون بعض فقال في نفس اليوم الذي ذهبت لكي أخطبها تفجاءة بولد خالته يخطبها فقلت يا ألهي وعندم نظرت إليه وجدت الدموع في عينيه فقال و المشاكلة أنه صديقي فقلت حقا أنه أمرا محزن فقال بعكس هذا مفرح فهي تزوجت من أبن خاله وأنا سأتزوج من بنت عمي وفي تلك اللحظة أت الجرسون فقال ماذا ستشربون فقلت أنا أريد عصير كوكتيل فقال خالد اثنين كوكتيل لو سماحة فقال حسنا يا سيدي ومن ثم ذهب فقال أخبرني يا ساره هل أحببت أنت قبلي فقلت نعم فأنا أحببت رجلا عظيم و وسيام أيضا كم أنه يملك أجمل ابتسمت فقال لي بغضب خفيف وأين هو الآن فقلت انه موجود فقال أين في فرنسه فقلت كلا بل هنا في الهند فقال هل أعرفه فقلت نعم فقال من يكون فقلت داد فقال يا آلهي لقد كنت اظن بأنك تتكلمين عن رجلا آخر فقلت لا تخف فأنا أحبك أنت فقال ماذا قلتي فقلت ما سمعت يا خالد فقال كلا أرجوك عيدي ما قليتي فقلت لقد قلت بأني أحبك فقال و أنا أيضا أحبك و سأظل أحبك إلى أخر يوم في حياتي فقلت الحمد لله و أيضا داد يحبك جدا وأنا كل الذي يحبهم داد سأحبهم فقال لأن عمي رجلا عظيم لهذا أبنتها مثاله فقلت شكرا على هذا الأطر يا خالد وعلى فكره الدبلة التي اشتريتها لي كبيره جدا فقال وماذا عن الخاتم فقلت هو مقاسي فقال أصالنا أنا سأجلب لك أفضل دبلة في هذا البلد فقلت شكرا لك وعلى فكره لقد نسيت حيث فتحت حقيبتي وأخرجت هديته فقلت هذه هديتك فأخذه وقال لي أنا فقلت نعم لك أنت وأتمن بأن يعجبك اختياري فقال هذا يعني بأنك غيرة رأيك عن تأخير موعد زوجنا فقلت لقد تركت هذا الموضوع لي داد فإذا كان سيزوجن منك اليوم فأنا موفقة على ذلك وبعد أن شربنا العصير قال ما ريك بأن نرقص فقلت حسنا فذهبنا لي الرقص قفال أنا متأكد بأن الجميع يحسدونني عليك فابتسمت وقلت ولماذا فقال لأنك أجمل فتاة هنا فقلت أنت تقول هذا لأنك تحبني فقال نعم أنا أحبك وقد أحببتك من أول مرة رايتك فيها عندم دخلتي علينا أنا وعمي فقلت وهل لأنك تحبني ضربتني فقال كل بل لأنك ضربتي أنت أيضا فقلت أنت السبب في ذلك ولكن كيف تظن بأني كنت أحب السيد سمير وبأني كنت أريد الزوج منه فقال ساره حبيبتي دعينا من الماضي وما بعد العدوة سوى المحبة فقلت نعم هذا صحيح المهم بعد العشاء عدنا إلى البيت وعند وصولنا قال خالد يبدو بأن لديكم ضيوف فقلت أظن ذلك وعند دخولنا وجدنا جوالي وأهلها عندنا فقلت أهلا حيث سلمت عليهم فقلت ما هذه المفجاءة فقال داد لقد أتو لكي يخطبونك لي الدكتور سيف فقلت أنا بتعجب فقال خالد ولكن سارة لي أنا يا عمي فنظرا جميعا إليه فقال أنا أسف ولكن أنا خطبت سارة فقالت جوالي أنا أسف لأني لم أكن أعلم بذلك فوقف والدها فقال على العموم تنمن لكم التوفيق يا أبنتي وأنت يا سيد سمير شكرا لحسن ضيفتك لنا فقال داد لا شكر على واجب و أنا أسف مرةً آخر ولكن لو كان عند أبنتا أخر لكنت زوجتها لك يا دكتور فقال شكرا لك يا عمي والان إلى اللقاء فقلنا إلى اللقاء فمسكت بيد جوالي فقلت أرجوكي لا تغضبي مني فقالت أنا لست غضبة ولكن ليتك أخبرتني بذلك لكي لا أضع أهلي في هذا الموقف فقلت أنا أسفة يا جوالي فقالت لا تهتمي يا عزيزتي ولآن إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فخرجوا وتركون فنظره داد إلينا فقال أجلسوا فجلسنا فقال كيف كان عشاءكم فقال خالد الحمد لله لقد كان جيد يا عمي فقال وماذا عنك يا سارة فقلت داد هل تظن بأن جوالي غضبتا مني فقال ولماذا ستغضب فأنتي لم تخطئي والخطاء كان خطائها هي و أنت يا خالد أذهب وتحدث مع أخي لكي نعلن عن خطوبتك أنت و ساره فقال حسنا يا عمي و الآن إلى اللقاء فقلنا إلى اللقاء فخرج وذهب فقال داد إلى متى ستظلين هكذا عابسة فقلت أنا لا أحب أن يغضب مني أحد يا داد فقال أنا متأكد بأنها لن تغضب منك و الآن تعالي و أجلسي هنا بجوري لكي تخبرني بالذي حصل معك اليوم مع خطيبك فقلت نعم هذا صحيح وقد جلست بجوره وأخبرتها بكل الذي دره بين وبينا خالد وفي اليوم الثاني وعند كنت على مكتبي دخل خالد فوقفت وقلت أهلا يا سيد خالد فقال أنا خطيبك و لست سيدك فقلت ولكن نحن في مكان عمل فقال حسنا يا آنسه سارة و المهم أنا جئت لكي أخذك ونذهب إلى عمي سمير وأخبره بأن جدتي وأبي و أمي سيأتون اليوم لكي يحددون موعد خطوبتنا والزوج أيضا فقلت حسنا ولكن أنا أفضل بأن تذهب أنت وتخبره بذلك فقال ولماذا فقلت لأني مشغولة جدا يا عزيزي فقال حسنا ومن ثم ذهب وفي المساء وعندما كنت في غرفتي أستدعني داد حيث قالت جدتي أسمعي يا سارة لقد قرار بأن خطوبتكم ستكون يوم السبت و الزوج سيكون بعد شهر فما رايك فنظرة إلى خالد ومن ثم إلى داد فوجدتهم ينظرون إلي وكأنهم يريدون جوبي فقلت ماذا قال داد فقالت سمير موفق فقلت أذا أنا أيضا موفقة فقال خالد الحمد لله المهم تمت خطوبتي من خالد و خطوبة سلمان من فتاة أسمها سلمى وبعد خطوبتي بأسبوع دخل على داد في غرفتي وقال لي غيري ملابسك لأننا سنخرج فقلت إلى أين سنذهب فجدتي منعتني من الخروج فقال سنذهب إلى السوق لكي نحجز لك فستان الفرح و الحنة فقلت دادي حبيبي كم تصرفت في ملابس الخطوبة فتصرف في ملابس الزوج أيضا فقال خمسة دقائق و تكوني جاهزة فقلت حسنا يا عزيزي فخرج وتركني حيث غيرة ملابسي وخرجنا من المنزل وذهبنا إلى السوق و بعد ذلك ذهبنا و تعشينا وعندما عندنا إلى المنزل وجدنا جدتي و سلمان ينتظروننا فنظرت إلى داد حيث قالت جدتي أين كنت يا أستاذا أنت و أبنتك فقال داد لقد ذهبنا و حجزنا فستان الزوج و الحنة يا أمي فقلت عن أذنكم فقالت جدتي انتظري فوقفت وقلت نعم يا جدتي فقالت إلى أين ستذهبين فقلت سأذهب إلى غرفتي فقالت كلا بل خذي سلمان وأخرجوا إلى الحديقة لأني أريد التحدث إلى والدك فنظرت إلى داد وسلمان ومن ثم إلى جدتي فقلت حسنا يا جدتي فخرجنا إلى الحديقة وعندما جلسنا نظرت إليه فوجدته ينظره إلي فقلت لماذا تنظره إلي فقال أنتظرك تتكلمين فقلت وماذا تريدن أن أقال فأنا لن أجلس معك سوى لأن جدتي طلبت مني ذلك فقال حقا وهل لو كنت أخي خالد ستقولين ذلك فقلت خالد شخص لا مثيل له وعلى فكرة عن قريب سكون زوجة أخوك أي يجب عليك أن تحترمني فقال أنا أيضا سأتزوج فقلت حقا أتمن لكم التوفيق فنظره إلي بتعجب فقال ألا تغارين فقلت و هل تريدني أن أغار عليك أنت ولكن أنت لا تعني لي شيء لكي أغار عليك و الشخص الوحيد الذي أغار عليه من الهواء هو خالد فقال الأفضل لي أن أذهب إلى سيارتي وانتظره جدتي لكي لا أرتكب شيء أندم عليه فوقفت وقلت رفقتك السلامة وفي تلك اللحظة خرجت جدتي وهي غضبت جدا وداد كان يلحق بها فدخلت إلى المنزل و أنا أضحك من قلبي وعندما دخل داد نظره إلي بغضب فقال لماذا تضحكين فوقفت وقلت هل تريد الحقيقة فقال أتمن ذلك فقلت أنا أضحك عليك أنت وجدتي وعلي أنا وسلمان فوجدت علامات التعجب على وجهه فقلت أنا أسفه ولكن سلمان خرج من هنا وهو غضب و جدتي كذلك فلهذا أنا أضحك فهز راسه و كانه يقول أنتي مجنونه فقلت داد أنا لست مجنونة فقال أرجوك دعيني الآن فأنا لست بمزجنا لك هل تفهمين يا ساره فقلت نعم فهمت ذلك وأنا أسفه لو كنت أغضبتك فقال تصبحين على خير فصعد إلى غرفتها وتركني فقلت يا ألهي ماذا أفعل فداد غضب مني فصعدت إلى غرفتي حيث غيرة ملابسي وفتحت التلفزيون وجلست أتفرج فرن جرس هاتفي النقل فأخذته و رديت فقلت أهلا يا خالد فقال اهلا ولكن ماذا بكي هل أنتي بخير فقلت كلا أنا لست بخير فقال ولماذا هل أنت مريضه فقلت كلا و لكن داد غاضب مني فقال ولماذا هو غاضب منك فأخبرته بكل الذي حصل فقال وأنت هل سألتي عمي عن الذي حصل فقلت كلا لأني لو سالته هو لن يخبرني فقال ماذا سيكون لي إذا أخبرتك فقلت كل ما تتمانه فقط أطلب أنت فقال حسنا سأخبرك ولكن بشرط فقلت ماذا تريد فقال أريد أن أتغدى عندكم غدا و أريدك أنتي أن تعدين طعام الغدى بيدك فقلت حسنا و أنا موفقة فقال حسنا فجدتي اليوم قال بأنها ستاتي إلى منزلكم لكي تتناقش مع عمي في موضوع زوجه من العمة نتاش وهذا كل شيء فقلت أو لقد فهمت الآن و سأقول إلى اللقاء فقال إلى أين ستذهبين وتتركين فقلت سأذهب و أتحدث إلى داد وأنا أنتظرك غدا فقال يبدو بأني سأتزوج من فتاة مجنونه فقلت نعم أنا أعلم ذلك هل لديك أي أعترض فقال وهل أنا مجنون لكي أعترض فقلت حسنا هذا جيد يا عزيزي فقال إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فأغلقت الخط وخرجت من غرفتي فذهبت نحوى غرفة داد فطرقت الباب ومن ثم دخلت فوجده يعمل في بعض الاورق فقلت دادي فقال ماذا هناك يا أبنت أبيك فقلت أريد التحدث إليك فنظره إلي فقال تفضل وتكلمي و أنا أسمعك فقلت في البداية عدني بأنك لن تغضب و لن تصرخ في وجهي فقال بغضب ساره تكلمي فأنا لا مزج لي لك اليوم هل تفهمين فقلت داد كيف تريدني أن أتحدث وأنت غاضب قبل أن أتكلم فقال لآني طريقة كلامك تثير أعصبي فقلت أنا فقط أريدك أن تعدني بأنك لن تغضب فقال حسنا أنا أعدك بأني لن أغضب فقلت حسنا هذا جيد فذهبت وجلست بجوره فقلت داد أنت لماذا لا تريده أن تتزوج من العمة نتاش كم تريده جدتي فنظره إلي بتعجب فقلت كلا أرجوك فانت قلت بأنك لن تغضب فقال أخبريني هل تحدثت مع خالد قبل دخولك علي فنظرت إليه بتعجب فقلت نعم ولكن أنت كيف عرفت ذلك فقال لأني أعرف بأن هذا السؤال ليس سؤالك أنت بل هو من قال لكي بأن تسأليني هل هذا صحيح فقلت نعم صحيح ولكن أنت يا داد عن جد لماذا لا تريد أن تتزوج فقال ولماذا سأتزوج وأنا متزوج فقلت متزوج من منا يا داد فأغمض عينه وقال يا الله أرحمن اليوم ومن ثم أكمل كلامه فقال لولم أكن متزوج كيف أصبحت أبنتي فقلت ولكن أنت افترقت عن أمي وهي متزوجة الآن من رجلا أخر فلماذا لا تتزوج أنت أيضا فقال سارة حبيبتي أنا لديه عمل ولست بمزجنا لك أنت وموضوع الزوج هذا فقلت دادي الجميع يريدونك بأن تتزوج فقال أنا لن أتزوج مهم حصل هل تفهمين فقلت وماذا عن جدتي فقال أنا سأعرف كيف أتفهم مع امي وقولي لخطيبك بأن يهتم بأموركم ولا يتدخل في مواضيعي أنا فقلت حسنا ولكن ليس اليوم بل غدا لأنه سيأتي ويتغدى معنا فقال هل خالد سيأتي غدا هنا عندا في المنزل فقلت نعم فأنا دعوته على الغدى فقال حسنا هذا جيد والآن اذهبي وأحضري لي كأس ماء لكي أخذاء دوائي فقلت حسنا يا داد فخرجت من غرفته ونزلت وقد جلبت له الماء وبعد ذلك عدت إلى غرفتي وفي اليوم الثاني استيقظت في تمام العاشرة ودخلت إلى المطبخ وطبخت ومن ثم قمت بتجهيز السفرة وقد أتى داد وخالد معنا فقلت دقائق ويكون الطعام جاهز فقال داد أتمن ذلك فأنا اليوم جائعا جدا وسأكل أي شيء فأتت سابنة فقالت الغذاء جاهز وعندم جلس داد نظره إلي فقال من الذي طبخ اليوم فقلت تذوقه وبعد ذلك سأخبرك فقال الله يستر فبدوا بالأكل فنظره داد إلي فقال العنون بيان واضح فقلت ماذا يعني هذا الكلام الم يعجبك يا داد فنظره إلى خالد ومن ثم إلي فقال ساره من الذي قال لكي بأن تطبخين فإشارة إلى خالد وقلت هو فقال ممتاز ولكن هل تذوقت الطعام قبل أن تقدميها لنا فقلت كلا فقال لي تذوقيه إذا فجلست بجور خالد وأخذت ملعقة من صحنه وبدون شعور تركت المكان جرين إلى دورة المياه فغسلت فمي وبعد خروجي نظرت إليهم فقال داد هو زوجك فأجبريه على الاكل وإذا لم يأكل فهذا يعني بأنه لا يحبك فقال خالد عمي ما هذا الذي تقوله فقال داد الفتاة تعبت من أجلك فتنول من الطعام الذي طبختها لك والآن عن إذنكم فقلت داد الم تقل بأنك جائع فقال ساره أنا عندم تذوقت من طبخك شعرت بأني سأجلس أسبوع بدون طعام فقلت ولماذا هل إلى هذه الدرجة طعامي ردي فقال داد كلا بل أنا قرارة بأن أصوم لمدت أسبوع كامل فقلت حسنا وماذا عنك يا خالد فقال سأقول لكي يا عزيزتي بأني عندم أتزوجك لا أريدك أن تدخلين إلى المطبخ أبدا يا حياتي ولآن أنا سأذهب فقلت إلى أين ستذهب فقال سأعود إلى المنزل فقلت ولماذا ستذهب فقال لأني لديه بعض الاعمال سأقوم به فقلت حسنا يا عزيزي فقبل رأسي وقال إلى اللقاء وشكرا على الغذاء فقلت أي غذاء وأنت لم تأكل منه سوى شيء بسيط لردأتها فقال المهم أنكي وفيتي بوعدك يا زوجتي العزيزة فابتسمت وأنزلت راسي من شدة الخجل فقال إلى اللقاء فنظرت إليه فقلت إلى اللقاء فخرج و تركني فاستدعيت الخالة سابنة وعندم أتت قلت لها أرجوك حضري أي شيء لي داد لكي يأكل فنظرة إلى الطعام فقلت لم يأكلون شيء لأن الطعام كان ردي جدا ولكن هل تعلمين انتظري أنا سأذهب إلى غرفتي لكي أجلب النقود لكي نشتري شيء نأكلها فالوقت ضيق جدا فابتسمت وقالت حسنا فصعدت إلى غرفتي وأحضرت النقود لكي يذهب السائق ويشتري لنا الطعام وبعد ذلك عدت إلى غرفتي وغيرة ملابسي فخرجت ودخلت إلى غرفة داد فوجدته نائم فقلت يا آلهي هل نمت يا داد فذهبت نحوه فجلست على الأرض ونظرة إليه فقبلتها على خده ففتح عينه فقال ساره فابتسمت وقلت يا قلب ساره فجلس وقال لقد نمت بدون شعور ولكن أين خالد فقلت لقد ذهب إلى المنزل بجوعه فابتسم وقال هو أحب ذلك وصدقيني هو لن يطلب منك مرة ثانيه بأن تطبخين فقلت ولكن يا دادي أنا تمنيت بأن يكون طبيخي لذيذ لكي يعجب خالد فأمسك بيدي حتى وقفت فقال أجلسي هنا بجوري وأخبرني ماذا تريدين أن تتعلمين فقلت جميع الأطعمة التي يحبها خالد فقال حسنا أنا سأعلمك يا عزيزتي فنظرة إليه بتعجب فقلت دادي أنت من علمك الطبخ فقال أنا تعلمت من تلقى نفسي فقلت هل رأيت أنت أفضل مني في الطبخ فقال كل أنا لست أفضل ودعيك من خالد فنظرت إليه فقال ماذا بكي فقلت داد هل تحبني فنظره إلي بتعجب فقال عن قريب ستتزوجين وأن شاء الله سترزقين بأطفال وأنا أعدك بأني سأجيبك على سؤالك فابتسمت وقلت ولماذا كل هذا يا دادي فطرق الباب فدخلت الخالة سابنة فقالت الطعام جاهز فقال داد أي طعام فقلت تعال معي وأنت ستعرف كل شيء حيث نزلنا فقال ما رأيك بأن تتصلين على عريسك لكي يعود ويأكل فقلت نعم أنها فكرة ممتازة فذهبت نحو الهاتف واتصلت عليه وعند رد قلت بفزعان وخوف الو خالد أين أنت فقال أمام المنزل وسأدخل الآن فقلت كلا بل تعال أرجوك ولا تتأخر فقال بخوف ماذا هناك يا ساره فقلت لقد قلت تعال بسرعة ولآن إلى اللقاء فأغلقت الخط فنظرت إلى داد والذي كان ينظره إلي بتعجب فقال أنتي حقنا فتاة مجنونه يا ساره وكان الله في عون خالد لأنه سيكون زوجك فقلت دادي حبيبي أنا إذا لم أفعل ذلك فهو لن يعود لأنه يقول بأنه وصل إلى المنزل فقال لو كنت أنا مكانه لكنت عقبتك فقلت ولماذا هل لأني أحبك تعقبني فقال إذا كان الحب في نظرك هكذا فأخبرني ماذا ستفعلين لوكنتي تكرهينها فضحكة وقلت لا أعرف و الان سأذهب وأجلب له صحن قبل أن يأتي خالد فضحك فقال حسنا أذهبي فتركت داد ودخلت إلى المطبخ وأحضرت الصحن وقبل أن أضعه على الطولة طرق الباب فخرجت الخالة سابنة وفتحت فدخل خالد وقد كان خائف جدا فنظره إلي ومن ثم إلى داد فقال سارة هل أنت متأكدة بأنك تحبيني فذهبت نحوه ووقفت أمامه فقلت وهل تشك في ذلك فأتى أبي وأعطه كاس ماء فقال خذ وأشرب وكان الله في عونك يا خالد فقال خالد حرم عليك يا ساره لقد ظننت بأنكم أصبتم بمكروه فنظرت إلى داد فقلت هل تسمح لي يا داد فقال أسمح بماذا فذهبت نحوه وهمست في إذنه فقلت أنا سأقبل خالد على خده فنظره إلي بتعجب فابتسم وترك المكان فقال أفعلي ذلك فنظره خالد إلي فقال ماذا هناك فذهبت نحوه فقبلته على خده وقلت أنا أسفه وأيضا أحبك جدا فوضع يده على خده وتنهد ومن ثم أبتسم وقال وأنا أيضا أحبك يا ساره والآن لماذا طلبتي ن العودة فأخذة كاس الماء منه فقلت لكي تتغذى معنا فقال ساره حرم عليك لقد كدت بأن تقتليني فقال داد هل يمكن أن تأتون لكي نأكل أنت وعروستك فقال خالد حسنا يا عمي وقد تغذى معنا وبعد ذلك ذهب فدخلن أنا و داد إلى غرفنا ونمنا وفي المساء وعندم استيقظت غيرة ملابسي وأخذت حقيبتي و مفاتيح سيارتي فخرجت من غرفتي ودخلت إلى غرفة داد ولكن لم أجده فنزلت واستدعيت الخالة سابنة فقلت لها أين داد فقالت لقد خرج وقد قال بأن أعطيك هذه الورقة عندم تستيقظين فأخذتها وقلت شكرا لكي فذهبت وتركتني ففتحت الورقة حيث كان مكتوب فيها . أنا في منزل جدتك فإذا أردتي الحضور فتعالي فأخرجت هاتفي النقل واتصلت على داد وعندم رد قلت أهلا يا داد فقال مرحبا متى استيقظت فقلت قبل قليل والآن أخبرني متى ستعود إلى المنزل فقال لن أعود الآن لأننا ننتظرك لكي تأتين وتتعشين معنا فقلت كلا فأنا سأخرج وأذهب إلى منزل صديقتي جوالي فقال ماذا جولي كلا لا تذهبين فقلت ولماذا يا داد فقال بنبرة غضب بدون لماذا يا ساره فقلت حسنا يا داد فقال سنكون في أنتظرك فقلت كلا فأنا لن آتى إلى منزل جدتي لأني لن أخرج فقال حسنا أفعلي ما يحلو لك لان ذلك سيكون أفضل فقلت إلى اللقاء يا داد فأغلق الخط بدون أن يرد فوضعت الجوال في حقيبتي وعدت إلى غرفتي وقد عاد داد في تمام العاشرة ونصف حيث دخل علي في غرفتي فحملت شعري عن وجهي ووقفت فقال وبغضب لماذا لم تأتين إلى منزل جدتك عندم طلبت منك ذلك فقلت لأني لم يكن لي الرغبة في الخروج فقال لا رغب لك بخروج أم لأني اعترضت عن ذهبك لمنزل جولي وأنت أصلا كيف تفكرين بذهب إلى منزلهم ونحن لن نوافق على الزوج من ولدهم فنظرة إليه بتعجب فقلت داد أنت لماذا غضبا هكذا هل لأني لم أتي إلى منزل جدتي فأنا لا أحب الذهب إلى منزل جدتي لأن سلمان يضيفني بتصرفاته يداد ولكن صدقني سيأتي اليوم الذي أصفعه ليحترم تصرفاته معي فتنهد وخرج بدون أن يتكلم فجلست وأنا في غاية الغضب من تصرف داد معي وفي تمام الحادية عشره دخل علي فقال هل تعشيتي يا ساره فقلت أنا لست جائعة يا داد فأتى نحوي فقال أنا أسف لأني كنت قاسيا عليك فرأيت علامة الحزن على وجهه فوقفت وقلت بلا أنا التي سيعتذر لأني لم أتي إلى منزل جدتي عندم طلبت مني الحضور فقبلت راسه فقلت ماذا حدث لك يا دادي فأنت لست على ما يرم فابتسم وقال لا شيء يا حبيبتي فقلت دادي أرجوك أخبرني ما لذي حدث لك فقال كالعادة أمي غضبة مني فقلت جدتي ولماذا هي غضبة منك يا داد فقال من أجل موضوع زوجي ولكن ليتني أموت وأرتح فدمعة عيني وقلت كلا لا تقل هذا فأنا لو حدث لك أي شيء سأجن فأنت كل ما أملك في هذا البلدة فنظره إلي فمسح دموعي وقال هل إلى هذه الدرجة تحبيني فقلت طبعا فأنت أبي ويكفي بأني انحرمت منك مدت واحد وعشرين سنة وأنت الآن تقول تموت ولكن هل تعلم يا داد إذا قلت هذا مرةً ثانيه أنا من سأقتل نفسي فضمني إلى صدره فقال حسنا ولكن أهدءا أنت فقط فأنا لا أريد روايتك هكذا فقلت إذا أنت بخير أنا سأكون بخير فقال أي خير وأمي خطبت لي وحدادة موعد زوجي أيضا فابتسمت وقلت حقا ومتى ستتزوج يا داد فقال بعد زوجك بأسبوع فقلت ألف مبروك ولكن من تكون سعيدة الحظ هذه وقبل أن يخبرني رن جرس هاتفه فقال انتظاري دقيقة فرد وكل الذي حدث هو أن داد تضيق من المتصل بدرجة أنه عندم انهاء المكالمة قذف هاتفه النقال فأصطدم بحائط وأنكسر


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس