عرض مشاركة واحدة
قديم 10-13-2016   #3


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (07:52 PM)
آبدآعاتي » 3,247,044
الاعجابات المتلقاة » 7365
الاعجابات المُرسلة » 3669
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



وعندما انتهيت من العمل عدت إلى المنزل فدخلت إلى غرفتي وقد دخل عليا أبي فقال مرحبا فوقفت وقلت أهلا يأبي فقدم نحوي فقال اجلسي فجلست فجلس بجوري فقال كيف كان يومك فقلت الحمد لله لقد كان جيدا فقال حسنا هذه بطاقتك وبطاقة صديقتك جولي فقلت شكرا لك يأبي فقال ولآن أنا سأذهب إلى زيارة أمي وربما أتأخر فتعشي ونامي يا أبنتي فقلت حسنا ولكن فقال ولكن ماذا يا سارة فأعطيته الورقة التي كتبة فيها نفس الكلمة التي قالت كاجل فنظره إلي فقال ما هذا فقلت أريده معنى هذه الكلمة ففتحه وقال أين سمعت هذه الكلمة فقلت لماذا وماذا تعني يأبي فقال له عدت معنى فقلت مثل فقال مثل ساقطة التي تبحث عن الرجل أو المرأة التي تتنقل بين الرجل فقلت يا إلهي ماذا فقال هل قيلت لكي فقلت كلا ولا تهتم يأبي ولأن أذهب إلى منزل جدتي لكي لا تتأخر فقال سأذهب لكي أأخذ دش دفي ومن ثم أذهب فقلت حسنا رفقتك السلامة يا أغل أب فقال عن أذنك فخرج وتركني فوضعت رأسي على الوسادة فقلت سماحك الله يا كاجل ومن ثم أخذت أفكر في أهل أبي وهل سيستقبلون بينهم أو لا و أثنا ذلك نمت بدون أن شعور بنفسي ولم استيقظ سوى في اليوم الثاني في حولي السابعة ونصف فقلت يا إلهي لقد نمت كثيرا فارتديت ملابسي ومشط شعري وبعد ذلك قمت بربطه بشريطه بلون ملابسي وبعد ذلك نزلت فوجدت أبي في الصالة فقلت صباح الخير فقال صباح الخير فقلت لماذا استيقظت مبكرا فقال لأني لديه بعض الأعمال في المكتب فخرجت سابته فقالت لي صباح الخير فقلت صباح الخير فقالت الإفطار جاهز فقال أبي هيا لكي نفطر ومن ثم نذهب فقلت كلا إذا جلست أنا سأتأخر يأبي وأنا أخف من خالد فنظره إلي فقال حقا فأمسك بيدي وقال عندما أقول لكي تفطرين وتذهبين تقولين حسنا يأبي والآن ماذا ستقولين فقلت حسنا يأبي حيث فطرا معنا وبعد ذلك ذهبن إلى الشركة وقد دخلنا معنا وعندما كنا في المصعد قال لي أبي هل عملك اليوم هنا في الشركة فقلت كلا ولكن لديه بعض الأعمال هنا وإذا انتهيت منها سأذهب إلى مقر العمل فقال بالتوفيق يا أبنتي ولأن عن أذنك فذهب إلى مكتبه وذهبت أنا أيضا إلى مكتبي وعند دخولي جلست على مكتبي وأخرجت بعض الأوراق التي أعمل عليه فرن هاتفي النقال فنظرت إلى الرقم فوجدته اتصال من فرنسه فرديت وقلت ألو فإذا بي سوزان تقول وأخير وصالت إليك يا بنت سمير فقلت أهلا يا سوزان فقالت هل مازا لتي تتذكرين فقلت لقد اشتقت إليك فقالت أعرف ذلك والدليل أنك باحثتي عني فقلت أقسام لكي بأني أتذكرك ولكن مشغولة الآن فقالت با ماذا وأيضا أنتي لم تخبرين ملذي حصل بينك وبين والدك فقلت الحمد لله كل شيء على ما يرم وليتك هنا لكنني أحببت أنتي أيضا فقالت حسنا أريد أن أراه فقلت حسنا سأرسل لكي صورته فقالت متى فقلت ربما غدا فقالت حسنا وأنا سأنتظرك فقلت حسنا فقالت أنا الآن سأقول لكي إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فأغلقت الخط وعدت إلى عملي ففتحت كمبيوتري المحمول وقلت أنا لماذا لا أرسل لكي الصورة الآن يا سوزان حيث أراسلته لها وبعدها عدت للعمل وما هي ألا لحظة أرسالة لي رسالة تقول فيها 00والدك وسيم ولكن هل أنتي متأكدة بأنه والدك أما أنه أخوك الأكبر لو كان أخوك الأكبر أخبريه بأني أريده الزوج منه فقلت هذه الفتاة مجنونه فرن جرس الهاتف فرديت وقلت نعم يا كاجل فقالت لمديره يريدك فقلت حسنا سأأتي في الحال فأغلقت السماعة وخرجت من مكتبي وذهبت إلى مكتب خالد فقالت كاجل تفضلي هو ينتظرك فطرقت الباب ودخلت فوجدت نفس الشاب الذي رأينه في السوق مع أبي فقال خالد تعالي وأجلسي يا آنسة سارة فذهبت نحوهم وجلست فقلت نعم لقد قالت السكرتيرة بأنك تريدوني فقال أقدم لكي صديق أنيل شرمه فقلت أهلا فقال أظن بأني قد رأيتك في السوق مع السيد سمير هل هذا صحيح فنظرت إلى خالد الذي نظره إلي بتعجب وهو ينتظره جوابي ومن ثم إليه فقلت نعم هذا صحيح والآن يا سيد خالد ماذا كنت تريده مني فقال أنيل أنا الذي أريدك وليس خالد فنظرت إلى خالد والذي تغيرت ملامح وجهه وهو ينظره إلي وكأني أجرمت في حقه ومن ثم نظرت إلى أنيل فقلت حسنا وماذا تريده مني فقال لقد سمعت بأنك مهندسة ديكوره ممتازة وأنا أساست شركة وأريدك أن تشرفين على ديكوراتها فقلت ومتى تريده فقال نهاية شهر خمسة فقلت أسفه فأنا لا أستطيع أخذه لأني مشغولة ببعض المشاريع فلهذا لا أريده لارتبط بأي مشروع آخر فنظره إلى خالد الذي كان ينظره إلي بحقد فقال تكلم يا خالد فقلت القرار لي وليس للسيد خالد ولآن عن أذنكم فأردت ترك المكان فقال خالد آنسة سارة ما عداد المشاريع التي تعملين فيها فقلت خمسة فقال حسنا أذهبي و لو سماحتي اطلبي من راج بأن يأتي إلي فقلت حسنا وأنا أسفه لعدم تاعملي معك يا سيد أنيل فقال أن شاء الله نتعامل في المرة القدمة فقلت أن شاء الله فخرجت ونظرت إلى كاجل فقلت الحمد لله على كل حال فذهبت إلى مكتب راج فقلت راج المدير يريدك فقال أنا فقلت نعم أنت والآن عن أذنك فعدت إلى مكتبي حيث أخذت هاتفي النقال وحقيبتي ومن ثم ذهبت إلى مقر العمل وفي تمام السابعة عدت إلى المنزل فاتصلت على جولي فقلت أين أنت فقالت أنا في النادي ولكن لماذا هل ستأتيان أو أنكي تريدين أي خدمة فقلت عودي إلى منزلكم وغيري ملابسك لأننا سنخرج في تمام السابعة ونصف لكي نذهب للحفل فقالت حفلة ماذا فقلت عندما أرآك سأخبرك بذلك فقالت حسنا يا عزيزتي فقلت شكرا لكي والآن إلى اللقاء فقالت إلى اللقاء فأغلقت الخط فخرجت الخالة سابنة فقالت هل عدتي يا أبنتي فقلت نعم فقالت هل أجاهز لكي شيئا خفيف لكي تأكلين فقلت كلا ولكن أين أبي فقالت في غرفته فقلت شكر لكي فصعدت إلى غرفتي فوضعت أغرضي وبعد ذلك خرجت من غرفتي وذهبت نحو غرفة أبي فطرقت الباب فقال أدخل فدخلت فوجدته قد أخرج بعض ملابسه من الخزنة فقال أهلا يا سارة فقلت ماذا تفعل يأبي فقال محتار فيما سأرتدي فقلت هل أخذت حمامك فقال كلا فقلت حسنا أدخل أنت وخذ دش دافئ وأنا سأخرج لك ما سترتدي وسأجهز لك حذائك وشرر يبك فقال حسنا شكرا لكي فأنتي أنقذتن فأخي له ساعة يتصل ويقول أين أنت يا سمير ولآن أنا سأذهب إلى دورت المياه فقلت حسنا وعندما دخل أخرجت له طقم أسود مع حذاء وشر ريب وبعد ذلك أعدت باقي الملابس إلى خزنه فوضعت الملابس التي أخرجته على السرير وبعد ذلك خرجت من غرفته ودخلت إلى غرفتي فأخذت روابي ودخلت إلى دورت المياه فأخذت دش دفي وعندما خرجت جلست أمام المر آه وأخذت أضع بعض المساحيق الخفيفة على وجهي فطرق الباب فقلت أدخل فدخل أبي فقال كيف أبدو يا سارة فقلت وسيم جدا فقال شكرا لكي فأنتي مثل سالي لديك ذوق رفيع ولآن أنا سأذهب فلا تتأخرين فقلت حسنا يأبي فخرج وتركني فمشط شعري و ارتديت فستاني الذي أشتره لي أبي وطاقمي وسورتي و خواتمي و ساعتي فطرق باب غرفتي فقلت أدخل فدخلت جولي فقالت هل انتهيت فقلت نعم لنذهب فقالت واو تبدين جميلة اليوم فقلت شكرا لكي ولآن لنذهب فأخذت بطاقات الدخول فقلت هذه لكي فقالت جيد هكذا نستطيع معرفة المكان فخرجنا و اتجهنا إلى مقر الحفل وعند وصولنا قلت أسمعي يا جولي أنت الوحيدة في هذه الحفلة التي تعرف أبي فأرجوك لا تخبرين أحد بأن سمير هو والدي فقالت لا تخفي فأنا لن أخبره أحد فقلت شكرا فنزلنا ودخلنا وقد كان داد وعمي وخالد يستقبلون الضيوف وعندم رأني خالد أخذ ينظره إلي فذهبت نحوهم فسلمت عليهم فقال داد أخي أقدم لك سارة ولآن عن أذنكم سأذهب لكي أعرفها بباقي أفرد الأسرة فنظره خالد إلى أبي بتعجب ومن ثم إلي وإلى جولي فأمسك أبي بيدي فقال لنذهب يا عزيزتي فقال عمي هل هناك قصة حبا جديد يا سمير فنظره إلي فقال بلا أكثر من ذلك يا أخي والآن عن أذنك فتركن المكان فقلت لقد تركتهم في حيرة يا داد فقال أعرف ذلك يا سارة فذهبنا إلى ليلى فقال أبي أقدم لكي سارة فقالت التي تعمل مع أخي خالد فقلت نعم فقالت أنتي حقا جميلة ولكن من أين اشتريت عدسة فلونه مميز فقال أبي هذا لون عينها فقالت ماذا وأنت يا عمي كيف عرفت ذلك فقال سأخبرك بذلك يوم الجمعة أن شاء الله فقدم سلمان فقال أهلا يا سارة فقلت أهلا يا سلمان فقال أبي هل تعرف سارة فقال نعم لقد تقابلن معنا في الشركة وأظن بأنها تعمل في مكتب أخي خالد هل هذا صحيح فقلت نعم صحيح فقال أبي جيد ولآن عن أذنكما فنظرت إلى سلما ن وليلى فوجدتهما ينظرون الينا بتعجب فقال أبي لنذهب يا سارة فقلت هيا لنذهب يا جولي فتركنا لهم المكان وعندما جلسنا قلت دادي لقد تركت الجميع في حيرة فقال أنا أعرف ما أفاعل يا سارة وأنت لا أريدك أن تشربين أي نوع من الكحول هل هذا وضح وقبل أن أتكلم قدمت الينا إمرة فقالت ماذا تفعل هنا يا سمير فقال أبي يا إلهي فوقف وقال أهلا يا نتاش فنظرة إلي فقال بنت عمتي التي أخبرتك عنها فوقفت ومددت لها يدي لكي أسلم عليها فقالت أهلا فلم تسلم عليا بل قالت وهل أخبرتها بأنك خطيبي فقلت بكل غضب حقا ألف مبروك وأنا سعيد لأن السيد سمير خطيبك فقال أبي سارة هل عدتي لقول سيدي مرنتا ثانية فنظرت إليه فقلت أنا أسفه والآن عن أذنك فأخذت جولي وذهبنا وجلسنا في مكان آخر فقالت جولي يبدو بأن بنت عمت والدك مغرورة جدا فقلت هي ليست كذلك ولكنها تغره على دادي مني فقالت لقد لعب والدك بعقول جميع العائلة فقلت المشكلة حتى عمي .فقدم راج فقال مرحبا يا سارة فقلت أهلا يا راج فقال هل يمكن أن أجلس معكم فقلت تفضل فجلس بجوري فقال أنت اليوم جميلة فابتسمت وقلت شكر لك فنظر إلى جولي فقال من تكون فقلت أنها جارتي وأول صديقة لي في الهند جولي فقال لها أهلا يا جولي فقالت أهلا فقدم خالد وجلس أمامنا مباشرتنا وقد كان وجهه بوجهي فهمست لي جولي وقالت هل هذا الشاب الذي يجلس أمامنا هو أبن عمك فنظرت إليها فقلت نعم هو فقالت أنا أيضا أرأى ذلك فنظرت إلى راج فقلت أخبرني يا راج هل أخذت مشروع صديق المدير فقال وهل تعتقدين بأني أستطيع الرفض فقلت كان الله في العون فقال راج هل يمكن أن نذهب للرقص يا سارة فقلت كلا بلا خذ جولي لكي ترقص معك فقال حسنا فذهبوا للرقص فنظرت إلى خالد الذي كان ينظره إلي وهو يتحدث إلى أصدقائه فقدم أبي فقال سارة فنظرت اليه فقال هذه زوجت أخي فوقفت وقلت أهلا يا خالة فاحتضنتني وقالت هل تعرف يا سمير هذه الفتاة جميلة فابتسمت وأنزلت راسي لأني خجلت من كلامه فقالت ولكن أين ولديك ولماذا لم يأتوا معك فنظرة إلى والدي فقلت لأن أمي ليست من الهند فقالت وهل والدك هندي فقلت نعم فقال أبي لنذهب يا زوجت أخي فقالت أذهب أنت فأنا أريد الجلوس مع سارة فقال حسنا يا سارة أنا سأذهب وسأعود إليك بعد قليل فقلت حسنا فقالت لي أجلسي يا سارة فجلسنا فقالت كم عمرك يا عزيزتي فقلت 21 سنه فقالت وهل لديك أخو فقلت كلا فأنا وحيدت أبي فقالت مشاء الله ولكن يبدو عليك بأنك من عائلتنا ثرية فقلت الحمد لله فقالت ولكن أنتي من أي عائلة يا أبنتي فقلت في قلبي لقد وقعت في ورطة فقدم سلمان فقال أمي ولدي يريدك فقالت حسنا يا عزيزتي أنا سأتركك الآن وأتمن أن أراكي مرتن ثانية فقلت أن شاء الله فذهبت وتركتنا فجلس سلمان بجوري فقال أرأى أخي هنا أمامك فنظرت إلى خالد فنظره هو أيضا إلي فقال سلمان هل يمكن أن ترقصي معي فقلت أنا فقال نعم أنتي وأيك بأن تقولي بأنك لا تعرفين الرقص لأن هذا مستحيل فضحكت وقلت كلا أنا أعرف أن أرقص فقال ممتاز إذا هي لنذهب فامسك بيدي وذهبنا لرقص حيث قال لي أنا أحب الفتيات الجميلة مثلك فقلت في قلبي أين أنت يأبي فقال ماذا بكي يا سارة فابتسمت وقلت كلا لاشيء وشكرا لك فقدم أبي فقال سلمان أذهب إلى والدك لأنه يريدك وأنا سأرقص مع سارة فقال حسنا يا عمي فذهب فقال أبي هيا لكي نرقص وعندما كن نرقص همست في أذن أبي فقلت لقد أنقذتني من سلمان فقال أعرف ذلك لأن قلبي أخبرني بأنك بحاجة إلي فأتيت إليك فابتسمت وقلت حقا يأبي فقال هل تشكين في قلبي فقلت كلا ولكني أنا حقا قلت في قلبي أين أنت يأبي فأتيت إلي فقال وماذا عن زوجة أخي فقلت لقد كدت أن أتورط معها يأبي لأنها سألتني عن أسم عائلتي فقال وماذا قلتي لها فقلت لقد أستدعها عمي قبل أن أتكلم فابتسم وقال سنجوب على جميع إسالتهم يوم الجمعة فقلت الجمعة أتمن بأن لا يحصل شيء قبل يوم الجمعة فقال لن يحصل شيء أن شاء الله فقدمت بنت عمت أبي فقالت ماذا تفاعل هنا يا سمير فابتسمت وقلت عن أذنكم فعدت إلى مكاننا وجلست فقالت جولي وأخيرا عدتي يا سارة فقلت نعم عدت بعد أن رقصت مع أبي ولكن أين راج فقالت سيأتي في الحال ولكن هل تعلمين أنا أشعر بأن مديرك معجب بكي فنظرت إلى خالد الذي تظاهر بأنه لا يرانا وكأنه شعر بأن نتكلم عنه فقلت معجب بي أنا فقالت نعم أنتي فآتى أبي نحوا فقال سارة فسقط على أرض فوقفت وجلست بجوره فقلت دون شعور أبي ولكنه كان فقد الوعي فقد خالد فصرخ في وجهي وقال أبتعدي عن عمي فقدمت جولي فأمسكت بي فوقفت وأنا أنظره إلى أبي فقدم عمي وباقي أسرته فأخذوه وخرجوه أما أنا فكنت في صدمت و ذهول فقالت جولي تعالي لكي نعرف إلى أين سيأخذونه فقال راج لا تخافي عليه فهو سيكون بخير فنظرت إليه فقلت لنذهب أرجوك يا جولي وقد خرجنا بسرعة وتبعنهم إلى أن وصالنا إلى المستشفى وأنا أبكي فقالت جولي أرجوك إهداء يا سارة فقلت أنه أبي يا جولي ومن المفروض أن أكون بجوره وليس هنا في السيارة فقالت أسمعي نذهب الآن إلى المنزل وبعد قليل نعود فربما يكنون أهل والدك قد ذهبوا فقلت إذا كنت تريدين الذهب فا ذهبي أنت أما أنا فلا أستطيع ترك أبي هنا فقالت وكيف سأذهب وأتركك هنا وأنتي لا تعرفين البلدة جيدا فأخرجت هاتفها النقال فقالت سأكلم أخي سيف فربما يستطيع مساعدتنا فاتصلت على أخوه وتكلمت معه بالهندية وأنتم طبعا تعرفون بأني لا أجيد اللغة الهندية وبعد أن أغلقت قالت لقد اتصلت على أخي وهو سيطمأنن على والدك فقلت هل أخوك يعمل هنا فقالت نعم أخي دكتور وهو يعمل هنا فقلت أنا أريد الدخول فقالت كلا فأهل والدك مازالوا في الدخل فقلت أرجوك فقالت حسنا لننزل فنزلن ودخلن إلى المستشفى فاتصلت على أخوه وبعد لحظة قدم إلينا فتكلم مع جولي وبعد ذلك قال لي لا تخافي فوالدك سيكون بخير فقلت أريد أن أراه فقال ولكنه مع أسرتكم الآن فقلت وأنا أبنتها وفي تلك اللحظات قدم سلمان فقال سارة ماذا تفاعلين هنا فنظرت إليه نظرت غضب فنظرت جولي إلي ومن ثم إليه فقالت لقد جئنا لكي نطمئن على السيد سمير فهو جارا وصديق والدا كما أن أخي دكتور هنا فقال لسيف أهلا فقال سيف أهلا فقال سلمان على العموم عمي بخير ولقد غشي عليه لأنه لم يأخذ دوائه فقلت دواء !دواء ماذا ومن ماذا يشتكي لكي يأخذ الدواء فابتسم وقال ماذا بكي فنحن أهله ولكن لم نفعل مفاعلات أنت فنظرت إليه فقال هل أنت متأكد بأنكم جيران فقط فقلت ماذا تقصد بسؤالك هذا فقال وأنتي لماذا غضبة هكذا فقالت جولي كلا فا سارة هكذا دائما وأنتي تعالي لكي نذهب فقلت إلى أين سنذهب فقال سيف تعالي معنا يا سارة فتركنا سلمان الذي كان ينظره إلينا بتعجب وذهول وعندما دخلنا إلى غرفة مكتب سيف قالت جولي هل أنتي مجنونة لقد كديتي أن تورطنا مع أبن عمك فقلت أنا أسف فأعصابي مشدودة جدا فا احتضنت وقالت أعدك نحن لن نذهب من هنا حتى ترين والدك المهم جلسنا في المستشفى إلى الربعة فجرا وبعد أن تأكد أخوه جولي من ذهب الجميع قال تعالي لكي أخذك إلى والدك فخرجنا من مكتبه ودخلنا إلى الغرفة التي فيها والدي فوجدته مستلقي فذهبت نحوه وبدون شعور أخذت أبكي فأمسكت بيده فقلت دادي ففتح عينه فقال سارة كيف وصالتي إلى هنا فقلت لقد أتيت مع جولي فقال حسنا لا تبكي يا عزيزتي فقلت كيف لا أبكي وأنت في بهذه الحالة فقال لا تخفي عليا فأنا حقا بخير يا عزيزتي ولان أذهبي إلى المنزل فقلت كلا أنا لن أتركك هنا لواحد فقال أنا لست لوحدا بلا مع عمك وخالد فقلت كلا أنا لن أذهب وأتركك هنا فقال لقد قلت لكي أنا بخير وإذا كنت لا تصدقين سأذهب معك لكي تتأكدين بأني بخير فقلت كلا بلا سأذهب ولكن غدا سأعود في الصباح فقال أنا سأخرج غدا أن شاء الله فا احتضنته وقلت سلامتك يأبي فمسح دموعي وقال لا تخافي عليا فأنا بخير فقلت حسنا إلى اللقاء فقال إلى اللقاء فخرجت وتركته وقبل خروجنا من المستشفى أصطد مت بعمي وخالد فقال خالد سارة ! ماذا تفاعلين أنت هنا فقلت ما تفاعله أنت يا خالد فقال عفوا ماذا تقصدين يا سارة فقلت هذا ليس من أختصصك فأنت مدير في العمل فقط أما خرج الشركة فلا تستطيع أن تسألني أين كنت أو لماذا أنا هنا أو إلى أين سأذهب فنظرت إلى عمي فوجدته ينظر إلى بتعجب فقلت أنا أسفه لأني لم أحترم وجودك يعمي ولكن ولدك هو الذي جعلني أتعمل معه هكذا ولآن عن أذنك يا عمي فتركت لهم المكان وقبل وصولنا إلى سيارة جولي قدم ووقف أمامي فقال أريد التحدث إليك الآن فنظرت إلى جولي فقال على أنفرد فقلت جولي صديقتي فقالت سارة أرجوك هذا يكفي وأنا سأنتظرك في السيارة فذهبت فنظرة إلى خالد فامسكني من ذراعي فقال أسمعي يا سارة والتي لا أعلم من أين ظاهرتي في حياتنا إذا لم تبتعدي عن عمي سأجعلك تندمين مدى حياتك لأن عمي مرتبط ببنت عمته وإذا كنت تخططين لزوج منه سأقول لكي بأنك تحلمين فا سحبت ذراعي من يده وبدون شعور صفعته كف محترم بكل قوتي وبعد ذلك تركت في صدمه من ضربي له وعندما صعدت إلى السيارة قالت هل يعقل مفاعلاته بوالد عمك يا سارة فقلت وبنبرة حزن وقهر أرجوك خذين إلى المنزل فقالت حسنا فتركنا المكان وقد كان خالد وقف بدون حركة حيث عدت إلى المنزل وقبل نزولي قلت شكرا لكي يا جولي وأنا أسفه لو كنت أتعبتك معي فقالت لا تقولي هذا فأنتي لست مجرد صديقة بلا صدقيني أنتي مثل أختي تمامنا فقلت شكرا لكي فقالت إذا احتاجت إلى أي شيء فلا تترددي بلا اتصال عليا فقلت حسنا إلى اللقاء فقال إلى اللقاء فنزلت ودخلت إلى المنزل حيث دخلت إلى غرفت أبي فأخذت صورته واحتضنتها وأنا أبكي من قلبي حتى نمت في غرفته وأنا جلسة وقد استيقظت على صوت هاتفي النقال فرديت وقلت نعم فإذا بي راج فقال سارة أنا قريب من منزلك فقلت ماذا فقال أنا سأكون عندك بعد لحظة فقلت حسنا وأنا سأكون في أنتظرك فقال إلى اللقاء فأغلقت الخط فقلت يا إلهي ماذا تريد يا راج فتركت غرفت أبي ودخلت إلى غرفتي فغيرت ملابسي فطرق الباب غرفتي فقلت أدخل فدخلت الخدمة فقالت بعض الكلمة ومن بينه أسم راج فقلت سأأتي في الحال فذهبت فقمت بربط شعري وبعد ذلك نزلت فقلت أهلا يا راج فنظر إلى فقال أنا أسفه لأني جئت بدون موعد فأنا جئت لكي أطمئن عليك فقلت شكرا ولآن تفضل بلا جلوس فجلس وقال هل أنت بخير فقلت نعم أنا بخير فقال ولكن وجهك أصفر فقلت لآن رأسي يؤلمني بعض الشيء فقال حسنا سلامتك والآن أنا سأذهب فقلت ولكن أنت لم تشرب شيء فقال كلا فأنا لدي عمل وسأذهب إلى مقر عملي فرن جرس الهاتف فقلت عن أذنك فذهبت نحوى الهاتف فرديت وقلت آلو فإذا بأبي فقلت دادي كيف حالك فقال الحمد لله أنا بخير وقد اتصلت عليك لكي أقول لك بأني خرجت من المستشفى وأنا الآن في منزل جدتك فقلت وكيف حالك الآن فقال أنا في أفضل حال يا عزيزتي سارة فبكيت وقلت ولكن خفت عليك عندما سقط أمامي فقال لا تخفي عليا وغدا أن شاء الله سأعود إلى المنزل فقلت حسنا أبي العزيز فقال إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فأغلقت الخط فتذكرت راج فنظرت إليه فقال الحمد لله بأن السيد سمير بخير والآن عن أذنك فقلت راج فقال نعم يآنسة سارة فقلت أرجوك لا تخبر أحد بأن السيد سمير هو والدي فقال لا تخفي فأنا لست بثرثار والآن هل تريدين شيء آخر فابتسمت وقلت كلا شكرا لك فقال إلى اللقاء فذهب وتركني فجلست في الصالة فخرجت الخدمة وقد كان معه السائق فقال آنستي نحن سنذهب إلى منزلنا لكي نرى أولدا فقلت حسنا هل تريدون نقودكم فقال ولكن السيد سمير ليس موجود فقلت انتظروه أنا سأذهب وأجلب لكم النقود حيث صعدت إلى غرفتي فجلبت لهم نقودهم فأخذوها وذهبوا فأغلقت الباب بمفتاح وصعدت إلى غرفتي فوضعت رأسي ونمت ولم أستيقظ سوى في تمام السابعة مساء فنزلت ودخلت إلى المطبخ فسمعت جرس الباب فخرجت وذهبت نحوى الباب فقلت من عند الباب فقالت أنا جولي يا سارة ففتحت وقلت أهلا يا جولي تفضلي فدخلت وأغلقت الباب فقالت ماذا بكي وأين خدمتكما فقلت لقد ذهبت إلى زيارات أهله فقالت وكيف حال والدك فلقد اتصلت عليك تكرارا ولكن هاتفك النقال مقفل فقلت لنذهب إلى المطبخ حيث دخلنا فأعددت لنا العشاء وبعد أن تعشت معي ذهبت فقمت بتنظيف الصحوان التي أخذت ساعتين من وقتي وبعد انتهاء صعدت إلى غرفتي فغيرت ملابسي المبتلة وبعد ذلك أخذت هاتفي النقال واتصلت على أمي وعندما رادة سلمت عليه وبعد ذلك قلت أمي عندما تزوجت دادي هل كان مريضا فقالت كلا ولكنه كن يعني من ضغط الدم فقط ولكن لماذا فأخبرتها بكل الذي حدث فقالت أن شاء الله سيكون بخير فقلت أن شاء الله فقالت حسنا طمئنني عليه يا عزيزتي فقلت حسنا يا أمي فقالت إلى اللقاء يا صغيرتي فقلت إلى اللقاء فأغلقت الخط فسمعت صوت جرس الباب فقلت من الذي أتاء يتراء ولكن ربما تكون جولي عادت فنزلت وفتحت الباب فلم أجد أحد فقلت غريبة فأغلقت الباب وعدت إلى غرفتي فجلست على سريري فقلت لقد اشتقت إليك يأبي فالبيت بدنك مثل الغابة المهجورة فوضعت رأسي على الوسادة وفي تمام الحادية عشر نمت وفي اليوم الثاني استيقظت في تمام الثامنة حيث غيرت ملابسي و اتجهت إلى مقر العمل عملي وعندما انتهيت من العمل عدت إلى الشركة فدخلت إلى مكتبي لكي أأخذ بعض الأوراق فرن جرس الهاتف فرفعت السماعة وقلت آلو نعم فإذ بخالد يقول آلو سارة أنا المدير خالد فتعالي إلى مكتبي الآن وعلى الفور فقلت حسنا فأغلقت الخط فقلت أسترني يا رب من هذا المجنون المدعو خالد فتركت مكتبي وذهبت إلى مكتب خالد فقالت لي السكرتيرة كاجل تفضلي بدخول فهو ينتظرك فقلت في قلبي جميعهم مجانين فدخلت عليه وقلت نعم فنظر إلي بطرف عيني وهو يكتب فقال أغلق الباب لو سمحتي وتعالي إلى هنا فأغلقت الباب وذهبت نحوه فقال لي لقد طلبت أوراقك من السكرتيرة ولكنها قالت لي بأنك ليس لديك أي سجل أو أي أثبت فأخبرني أين أوراق الرسمية وعلى فكره ما هو أسم والدك هذا إذا كان لديك أب فنظرت إليه بحقد فقلت ماذا تقصد يا خالد فقال أنا أسمي السيد خالد وليس خالد هل تفهمين فقلت أخبرني ماذا تريد مني الآن فنظره إلي بكل سخرية وأستهزئ فقال أنا أسمي خالد أجي ركش فخبرين أنت سارة ماذا فسكت ولم أجب فوضع القلم ووقف فأتى نحوي فقال ماذا أليس لديك أب أو أمكي تعرفت على عدت رجال حتى أنجبتك فنظرت إليه وعيوني قد أمتلئ بدموع فقال لست مهتما كيف أتيت إلى هذه الحياة والآن أخبريني لماذا لم تأتي إلى الشركة في الليلة الماضية أما أنكي تظنين بأن هذه الشركة ملك لأمك المحترمة فقلت أمي محترمة رغما عنك فقال حسنا إذا كنت أبنت إمرة محترمة كما تقولين أخبرين من يكون والدك أما أنه مات ولكن هل تعلمين أنا لو قابلت والدك الحقيقي سأقول له بأنه رجلا فشل لأنه لم يستطيع تربيتك جيد فقلت وأنت ستؤكد لي في ذلك الوقت بأنك حقا رجل فقال وبكل غضب حسنا عرفين بوالدك يا بنت الساقطة وكونك كذلك تردين أن تضحكين على عمي وتتزوجينه . طبعا فعمي رجلا غني وليس لديه أولد لهذا فكرتي به فأمسك بذراعي بكل قوتها بدرجة أن شعري نزل على وجهي فقال هل هذا مخططك يا مدام أو يا آنسة ولكن تأكدي بأن هذا لن ينجح لأني أنا من سيوقفك فقلت هل تعلم يا خالد أنت أكبر حيوان وحقير رأيتها في حياتي فجمع كل قوته وصفعني كف بدرجة أني درت حول نفسي فصدمت من تصرفه فأمسك بذراعي مرتان ثانية فقال إذا لم تخرجي من حياة عمي يا سارة تأكدي بأني سأقتلك هل تفهمين فقلت ما بين وبين عمك أكثر بكثير مما يدوره في رأسك يا سيد خالد فسحبت ذراعي من يديه وأخذت وراقه من مكتبه وكتبت استقالتي فقلت هذه وراقة استقالتي فقال أنت قدمي أوراقك الرسمية ومن ثم استقيلي فنظرت إليه فخرجت وتركت له المكتب فذهبت إلى مكتبي وأخذت حقيبتي وخرجت من الشركة وأنا أبكي حيث عدت إلى المنزل فدخلت إلى غرفتي وأنا في حالة شبه أنهير من البكاء فدخلت خدمتنا وأخذت تهاداني وعندما يئست خرجت فقلت ليتأنى لم أعد وجلست معك يا أمي لم كان هذا حدث لي فعادت سابنة وأعطني سماعة الهاتف فقالت السيد يريدك فأخذت سماعة الهاتف منها فرديت وقلت نعم فقال سارة ماذا بكي ولماذا تباكين فقلت وبقهر دادي أنا بحاجة ماسه إليك فقال سارة ماذا بكي يا أبنتي وهل أنت بخير فأجهشت في البكاء فقال أسمعي إهداء وأنا سأأتي إليك في الحال فأغلقت السماعة وبلا فعل ما هي ألا لحظة حتى دخل عليا هو وسلمان فقال ما لذي حدث لكي فنظرت إليه فذهبت وارتميت في حضنه فقلت أنا اليوم أهنت جدا يأبي فقال ممن يا سارة أخبريني بالذي حصل فقلت أنا لا أريد أي شيء فقط أريدها العود إلى أمي في فرنسه فقال وتتركين يا سارة فنظرت إليه فابعد شعر عن وجهي فقال وما هذا الذي في وجهك أو من الذي ضربك فقلت أنا فقط أريده الذهب إلى فرنسه فقال أجلس فجلست فجلس أمامي فقال أخبريني أرجوك ما لذي حدث لكي يا سارة فأنا لم أعد قادر على


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس