الموضوع
:
ليطمئنّ قَلبي .
عرض مشاركة واحدة
02-07-2017
#
334
♛
عضويتي
»
28956
♛
جيت فيذا
»
May 2016
♛
آخر حضور
»
01-22-2024 (05:03 PM)
♛
آبدآعاتي
»
24,511
♛
الاعجابات المتلقاة
»
8
♛
الاعجابات المُرسلة
»
0
♛
حاليآ في
»
عَروس المَدائن | فلسطينْ
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
♛
мч ммѕ
~
/
أكثر ما ينبغي عليّ فعلهُ البعاد ، ربما أنا من ستتخذ فكره
بشعة كهذه بالنسبة لغيركَ ، ولادة البكاء لا تنتهي و كأنني
أنشقُّ نصفينِ يومَ أهديء من روعي في ظل هذا الحال
يديكَ من اقترفت خطأ الاقتراب في كل جرعه كنتَ تُشرِبها لفم قلبي
فَ يهدأ ، أستغربُ الآن كيف لكَ ان تمتلكَ قلبي بالرغم
من كل نزواتك وحينما اتحدت معاصي الحُب وعجنّا ندمنا سوياً
بات الحُب لا يحتمل نزوة أخرى لِنقصَّ زَيف الفرح عليهم بحضور بعضنا
وكنتَ تسأل لِمَ تُحبني الاناث بهذه الطريقة ؟
رغم انكَ تعلم ان في عفويتكَ وصدقكَ وَ اناقة شخصيتكَ أمرٌ آخر يفرضه
الشعور بعد الاعجاب ـ وانكَ تعلم أنني دُنيا كاملة من العزلة ، لا تربطني بهنَّ امور الحُب ولم ألطّخ
اسمي بِمعجزاتِ الشباب الكاذبة فَ كانت مبدعة تلك التي تقسيكَ
وتُنفرني من وضع الاهتمام الذي كان حاصلاً يومها
لا أودُّ لهذه الليلة أن تنتهي ولا لضوء الفجر أن يبزع قبل
أن تُدركَ النقص في ميمَعة التعب وتتضح رؤيتي للموت
بِطريقة تحتضر بها كل كذبة انطلت على سُقيا .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 02-07-2017 الساعة
09:52 PM
فترة الأقامة :
2913 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
2503
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
8.41 يوميا
سُقيا
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى سُقيا
البحث عن كل مشاركات سُقيا