أيَّا ريْم الفَلاةِ ذَرِيّنَا نـُجَابِهَ الَغيّابَْ .
نَحتَطِبَْ لفَائِفَ الَزهَرِ آَمَْالَ الَشّروْقَْ .
كَفْاك ِ والدَمعُ المَنّضْودِ يَُؤرقَنيّ.
قَد فََريِّ قلَبْيَ الظَنَي ِّ فَريِّا .ً
تَوْغَلَ الأسَى يَقْتاتُ صَبريِّ
.
لَذَتُ أتَجَرع ُمِنْ مَُحياكِ البَاسِم ُ تـُراقْ
فـَهْل شُرختْ اَسَطِوَانةْ الَفرَح ؟
امْ هـَيّ لعَنة ُ حَلتْ ؟
ام ْ شُؤمْ عُذالَ الأمَسْ صَابنَا .!
/
قَالَتْ
|