. . . . . نظرياً كل الزلات قابلة للغفران أما عملياً فأنا صياد زلات كبير، لأن أخطاء الآخرين تمكنني من الانطواء دون أن أشعر بالأسف على هذا العالم القبيح الذي تخليت عنه.
الاشياء تتداعى..