عرض مشاركة واحدة
قديم 08-19-2010   #118


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (03:27 PM)
آبدآعاتي » 3,247,536
الاعجابات المتلقاة » 7394
الاعجابات المُرسلة » 3674
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



دراسة حديثة: خلايا جذعية مصطنعة تشعر بالصوت في الأذن


تمكن علماء من استنبات خلايا جذعية مصطنعة تستطيع أن تشعر بالصوت في الأذن، وهو تقدم مهم يمكن أن يمهد الطريق لعلاج الصمم. وقد وُصف البحث، الذي يتضمن تجديد الخلايا المشعرة الحساسة التي تحول الموجات الصوتية إلى إشارات عصبية، بأنه مثير للغاية ويمكن أن يفيد ملايين البشر. وتجدر الإشارة إلى أن الإنسان يولد وفي كل واحدة من أذنيه 30 ألف خلية مشعرة. وعندما تنعدم الخلايا أو تتلف، ربما بسبب التعرض لضوضاء مفرطة أو نتيجة إصابة، يمكن أن يؤدي ذلك إلى فقدان دائم لحاسة السمع أو ما يعرف بالطنين (رنين في الأذنين). وهذا التلف للخلايا المشعرة قد يؤثر أيضا في التوازن مما يسبب أعراضا كالدوار والدوخة. ويذكر أن تجديد الخلايا المشعرة الحسية للأذن الداخلية قد كان الجائزة الكبرى لبحث الصمم، حيث ان التقدم الجديد جاء تتويجا لعشر سنوات من العمل الدؤوب لعلماء في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة.
فقد نجح فريق البحث بقيادة الأستاذ ستيفان هيلر من كلية طب جامعة ستانفورد، في برمجة الخلايا الجذعية لفأر تجارب لتتطور إلى خلايا مشعرة غير ناضجة. والأكثر أهمية أن التجارب بينت أن الخلايا استجابت للحركة كما تفعل الخلايا المشعرة، بتحويل الإشارات الميكانيكية إلى إشارات كهربية.
ويأمل الخبراء أن توفر الخلايا - التي يمكن أن تصنع بأعداد كبيرة من مضاعفة الخلايا الجذعية - أداة بحث نفيسة لدراسة الأساس الجزيئي للسمع والصمم.
بالإضافة إلى أنها قد تساعد العلماء أيضا في إيجاد طريقة لحث الخلايا المشعرة للمريض على تجديد نفسها.


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس