طبْـتِ يا نُـوراً على نُـور
سَـعدتُ بحُـضورِي في مُتصفِّـحكِ الجَـميل
كانَتْ ارتجاليَّـة مُـتواضِعَـة ، وَ يكفِـيها سعَـادة أن تُعـانِق زَهْـو السطُـور ..
شُـكراً مدداً بلا عَـدد /
سَـأعود للتقيـيـم فيما بـعَـد بمشيئـةِ الله _
لكَـونِي قد تجاوزَت الآن الحَـدّ اليومي المسمُوح بِه .
سَـلمتِ يا جنَّـة .
**************
|