إن الهوى مرهون ي زفير بالعشق
بالتوق اللطيف و الشوق
بالحب المديد
تُزهر في يراعهِ ويكأنكَ برعم ثم يكبر
لا أحد يتعلمَ أن يكبر دونَ سِقاية
الحبّ مجلجل، ناضح وكبير
لله در هذا الحب العظيم
لا ترا غيرها
هذا اليمين كفيلا بان يكون حياة اخرى من النعيم
زفير الحرف
شكرا لك و لحرفك
|