دعني أتمادى قليلا
و أقول أحبكَ جهراً في سريرتي
و أوشوش لكَ عن شوقي الكبير
بتلك الهمسات المجنونة
تخلع ذاكرتي و تلبسني
و أُصبح أنتَ تاريخا و مستقبلا
و حبكَ بين الحنايا
لا ترى في الحياة سوايا
أنا و النبض و القلب
نتوغل في كونكَ المملوك بي
يا شموس كَوْني
و كما الأطفال تهدهدني همساتكَ
يا رجل حياتي
فقط أردتُ أن أقول
أحبكَ وجدا ........
اقتبستها لانها قريبه وجدا مني
ليس فبقية النص اي عذر فكله فاق الوصف والجمال
سلوى أحساس صادق وكل ماخرج من قلبك وصل لقلوبنا
سلم لنا نزف قلمك الملكي ونبض أحساسك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك
|