حقاً ..
الأشياء التي تأتي جميلة ونحن على قيد النبض ليست متأخرة على عمر ينزف من فصول الوقت لكنة الحنين
كل شيء قابل للإنتهاء عدى هذه النبضة التي فتئت عن تاريخ الحزن منذ سبعون خيبة وأكثر
الاحلام الصابئة عن دورة الحزن الرجيم تعود كغيمة على بهو محبرة سحقها العطش وحرقتها النهايات المؤسفة
عندما يتأملني المساء . تنبت في زاوية شفتي زنبقة , اقص اقُص عليها جميع الحكايات ما قبل المكوث على حافة النسيان , عندما يحين ذلك تحتاج هذه الحياة ان تعيشها بعمق
..,,
|