عرض مشاركة واحدة
قديم 06-17-2018   #30


الصورة الرمزية حُرٌّ

 عضويتي » 29273
 جيت فيذا » Feb 2017
 آخر حضور » 10-05-2019 (10:51 PM)
آبدآعاتي » 61
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » التراب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » حُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond reputeحُرٌّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
هل تظنني بحالٍ أفضل؟

افتراضي



-



هذا الصمت يعذبني.
له رائحة الموت.
أتطلع في الوجوه:الشاحبة.الحزينة.
أفتش عن أمل.
أفتش.عن.شروق.
و لا أجد.
أدعي.
بصمت.
أحتاج أمانًا.
ولله أحتاج أمانًا.
أ لم تقولي.
أنني لن أقع في قاع البؤس.
مادامت. يدك.تنتشلني.
أسألك.
أين يدك المبتورة.اليوم؟
و أترضين أن تنتشلني يدٌ أخرى؟

لا يهم.
أباعد كُل شيء جانبًا.
و أتكأ على حزني.
محاولًا.عبوره. وحدي.
أسقط.
شهقات متتابعة تصيبني.
و أغمض عيني.
مُتخيلًا الدنيا. خالية منك.خالي.
مُدركًا. أن كُل ماعشته معك. نعيم.

أتلفت يمينًا و شمالًا.
غير مُدرك.
مايجري.

أود الصراخ.
و لاشيء. يخرج.
سوى أصوات غريبة.تُخجلني.

كان كل ما حل عليّ
من عذابات.
تصيبني معلولًا.
لم تكسرني مثل اليوم.
أن أحترق حيًا.
بلا صوت.


 توقيع : حُرٌّ

أنا الحُر - الذي تعرفينه جيدًا -


رد مع اقتباس