عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-31-2019
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 26 دقيقة (04:02 PM)
آبدآعاتي » 1,057,112
الاعجابات المتلقاة » 13941
الاعجابات المُرسلة » 8055
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي السياحه في مدينة رندة



الجسر الجديد



هذا الجسر الجديد هو واحد من أكثر معالم الجذب السياحي شهرة في جنوب إسبانيا، و هو الجسر الملحمي الجديد لمدينة رندة. يمتد عمق هذا الجسر إلى 328 قدماً في عمق المعلم السياحي الكبير إل تاجو El Tajo gorge، و هو يقوم بوصل كل من الجزء القديم و الجزء الأحدث من البلدة. و لقد تم الانتهاء من بناء هذا الجسر الجديد في العام ١٧٩٣ ميلاديا، و لقد أخذ الانتهاء منه مدة ما يقارب الأربعين عاماً و معهم حياة خمسين إنساناً من عمال البناء لكي يتم تشييده على أكمل وجه.
و في مقابل اثنين و نصف يورو فقط يمكنك أن تقوم بزيارة المتحف الموجود داخل كهف صغير من جدران حجرية في منتصف الجسر، و هو الذي قد كان يتم استخدامه باعتباره سجنا خلال القرن التاسع عشر الميلادي و أثناء قيام الحرب الأهلية الإسبانية بين عام ١٩٣٦ و عام ١٩٣٩ من القرن الماضي. و كذلك يشاع القول بأن كل السجناء الجمهوريين و السجناء القوميين الذين حاولوا الهروب من هذا السجن خلال قيام الحرب الأهلية قد تم رميهم من فوق هذا الجسر ليلقوا حتفهم. و للتعرف على معلومات أكثر حول المجزرة التي يقال أنها حدثت بالاستناد إلى الوقائع في رندة، قم بمطالعة رواية إرنست همينغوي في رواية لمن تقرع الأجراس “For Whom The Bell Tolls”.






حلبة مصارعة الثيران

Bullring Ronda


قد تم افتتاح هذه الحلبة في عام 1785 ميلاديا، و إن حلبة مصارعة الثيران في مدينة رندة أصبحت الآن تستخدم مرة واحدة فقط سنوياً من أجل احتفال المدينة بمهرجان مصارعة الثيران السنوي في شهر سبتمبر من كل عام. و لقد كانت هذه الحلبة مقامة فوق رمال شاحبة في هذه الساحة التاريخية التي تم فيها إصدار نوع جديد من هذه الرياضة الشرسة علي يد فرانسيسكو روميرو في القرن الثامن عشر الميلادي، و لقد قام روميرو بتقديم هذا الرداء الأحمر المعروف إلى اليوم باسم “Muleta” و قام بمواجهة الثور على الأقدام حيث كان الأمر في السابق يتم بأن يؤد العرض فوق ظهر الخيول.
و في خارج ساحة مصارعة الثيران يوجد تمثالا لـ Antonio Ordonez و هو مصارع ثيران مشهور من مدينة رندة و التمثال له بحجمه الطبيعي و يمثله و هو يصارع ثور. وهناك سوف تتمكن من فهم مدى صعوبة أن تبقى على قيد الحياة بينما يقوم واحد من هذه الحيوانات بالجري باتجاهك، و هناك يوجد الكثير من الجولات الإرشادية اليومية حول حلبة مصارعة الثيران و سوف تتمكن من معرفة المزيد من المعلومات حول المشاهد الكثيرة المثيرة للجدل التي تحدث داخل الحلبة في متحف ممتاز لذلك.





طريق إرنست همينغوي







Paseo de Ernest Hemingway
إن ثقافة مصارعة الثيران في مدينة رندة مستوحاة من إثنين من أعمال الروائي إرنست همينغوي الفائز بجائزة نوبل، و إن Cayetano Ordonez الذي ولد في رندة عام 1904 ميلاديا و وافته المنية في مدريد في العام 1961 ميلاديا قد كان نموذجا حيا لمصارع الثيران بيدرو روميرو مارتينيز الذي ابتكر شخصيته إرنست همينغوي في رواية كانت أيضاً قد جعلت جري الثيران في مهرجان سان فيرمين بمدينة بنبلونة مهرجان مشهور عالمياً.
وابن المصارع Cayetano Ordonez قد أصبح مصارع الثيران الأشهر على الإطلاق في زمنه وهو Antonio Ordonez الذي ولد في رندة في العام ١٩٣٢ ميلاديا و وافته المنية في إشبيلية في العام ١٩٩٨ ميلاديا، و قد أصبح مصارع ثيران عظيم بالإضافة إلى منافسته مع matador Luis Miguel Dominguin خلال موسم ١٩٥٩-١٩٦٠ ميلاديا و هو التنافس الذي تم توثيقه على يد إرنست همينغوي بنفسه في رواية صيف خطير “A Dangerous Summer” ، و لقد تم ذكر الروائي الكبير في مدينة رندة بمسار إرنست همينغوي الذي يمتد إلى جانب أعلى نقطة في إل تاجو في الجزء الجديد من البلدة و هو يتميز بوجود أفضل الاطلالات على المعالم الأساسية المحيطة به.






 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس