عرض مشاركة واحدة
قديم 07-02-2018   #67


الصورة الرمزية بوزياد

 عضويتي » 28761
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » 01-20-2023 (12:16 AM)
آبدآعاتي » 38,577
الاعجابات المتلقاة » 17
الاعجابات المُرسلة » 27
 حاليآ في » سعودي وافتخر
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » بوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اتسوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي





اكتب لك على الملأ ... لعلك تقرأ ما كتبت
ولو قرأت ... لعلك تدرك ما عنيت
ولو أدركت ... لعلك تتذكر لو نسيت
كم رجوتني ... ورجوت
لتدخل عالمي ... ولو حتى عبدآ صغيرآ في مملكتي
وكم أنا أبيت
وكم رجوتني ... ورجوت
أن أكون ميناء سلام لك ... كلما تعبت
وكم وعدتني بوعود حب ... وعهود الوفاء على نفسك قد قطعت
وأنا صدقت ... ولك قد أمنت
فتحت لك باب مملكتي ... وكم إنبهرت
أخيرآ ... أنت ... سيد الفرسان على بابي
أحسست بصدقك يحتلني
حين ما إرتعشت ... وأنت تنحني أمامي راكعآ ... وليدي قد قبلت
وكم كنت رومانسيآ ... وأنت تهمس خلف أذني بهمسات حب من شفتيك
أحبك ... أحبك ... وقد أبدعت
وكم كنت أرستقراطيآ ... وأنت تضع معطفي على كتفي
لتحتويني ذراعيك بشوق ... ولك قد أطعت
لقد غزوتني بحبك الأسطوري
وإحتليت مملكتي ... وملكتني ولك إستسلمت
و ... و ... ولم يكن إلا حلمآ ... منه قد صحوت
لأرى وجهك مكشوف القناع ... ولوعودك وعهودك قد أنكرت
ووجدتك يا فارسي قد تغيرت ... وإلى سياف قد تحولت
ورفعت سيفك لتقتلني ... تحت شعار
(أحبك بإسلوبي ... وأحبيني بطيشي وجنوني)
وما شعارك ليس إلا ستارآ ... لصولاتك ... لجولاتك ...
ولنزواتك في نزل الجاريات ... وبك كم صدمت
رجوتك أن تعدل وترد سيفك لغمده ... ورجوت
أن لا تفعل ... وقد فعلت
ذبحت ملكتك ... وكان لك هذا الخيار ... أيها الفارس المغوار
وهاهو دمي على يديك ... يشكوك للسماء ... مطالبآ لي بالثآر
فمملكة الحب واحدة ... وملكتها واحدة ... ولن تكون هناك ملكتين
يكفيني أني قبل موتي ... كتبت لك قصديتي
وأنا على يقين ... لا ملكة بعدي ... ولن تكون في حياتك شاعرتين
ما أنتظر منك أن تعيدني للحياة ... وما جدوى الأنتظار
وقد لفظت أنفاسي الأخيرة ... ولست بحالة إحتضار
فالقتيل يموت مرة واحدة .... وليس مرتين



 توقيع : بوزياد






كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه
عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه
وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه
يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه


رد مع اقتباس