سُئلَ أحدُ أهلِ العلمِ: بِمَ نَعرفُ أنَّ البلاءَ نَزل غضبًا، أم كفارةَ ذنوبٍ، أم رَفْعَ درجاتٍ؟
قال: بِحَسْبِ ما تكونُ حينَ تَتَلَقَّي البلاءَ.
-فإنْ تلقيتَهُ بغضبٍ، فهو غضبٌ.
-وإنْ تلقيتَه بالتوبةِ والاستغفارِ، فهو كفارةٌ.
-وإنْ تلقيتَه بالرضا بقضاءِ اللهِ، فهو رَفعُ درجاتٍ.
اللهمّ اجعلنا مِن الحامدين الشاكرين الراضين بقضائِك ياربَّ العالمين.