ع حفاف المسا صحيت الذكرى من غفوتا..
والقلب مع نجوم السما يعزف لحن موجوع
حسبت الذكرى غفت بعيون النسيان والهجر جمرة تكوي القلب وصوت الحنين مسموع..
صار الحنين نغمةوسهام الغدر يصبح لها وتر والقلب يموسق الجرح وتصبح الذكريات غنيّة
نعتقد احيانا ان صوت الذكريات قد اختفى لكنه المساء دائما ما يحمل في صمته همسا ينكأ جراح الساهرين فتبكي العيون وتتعثر خطوات النبض ..
صح لسانك اخي واعذر خربشتي باللغة العامية..
سلمت الانامل المبدعة
|