بعد وقفات استمتعت فيها بردود الإخوة والأخوات ولم يساورني شك في ذلك فالجميع بدت غيرتهم على دينهم
وظهر استهجانهم لكل من يتساهل في امور الدين
وهذا لاشك يدل على الخير لايزال في أمة محمد فشكرا
لكم من الأعماق أفردتم مساحات من المتصفح لتعليقاتكم
التي أمتعتني وأثلجت صدري فمن منا لايحب الفطرة السليمة والسلوك السوي جزيتم جميعا خير الجزاء
ونسأل الله لنا ولكم الثبات.
|