للمساء حكايات صمت وانين واشتياق ولهفة..نكتب على صفحاته الاولى احلاما وامنيات متنقلين بين الم وامل..بين البقاء والرحيل..بين دمعتي فرحة وحزن..لكن كما يبدو ان (هذا المساء)يحكي شيئا من الالم لهذا قررت ان تتلو على مسامع انثاك اشعارا لانك ترى فيها انثى مختلفة نقية طاهرة تلبس ثوب الحياء وتتلون بحمرة الخجل ..
ابدعت واكثر
سلمت الانامل المبدعة لك تقديري واحترامي
|