|
حقيقةً ..
مُنذ مدة لم أقرأ شعراً بهذا الزهاء
قرأتها مرتين
و كأن النغمَ في آخر كل مقطوعةٍ
يتباهى ..!
تمنيتُ ألّا ينتهي المكنون
نحنُ في الحب يا صديقي لا نتوب ..!
مدراركان هذا الهطل الوَفِير
أيَا فَيضاً جَرَفَ من الزيزفون عطرهُ
و رَشقهُ بينَ السطور ..
كُل من يَلِجُ هذا المتصفح سَ يرى تبجيل الحروف
كأنها بخور رسخَ على بلاطِ الملوك ..!
/
سلمَ البنان .
|