.
.
ما أجْلَى و أَجَلّ
وما أمتطَى هذا المدد صهوةَ الكِبرياءِ
إلّا و عبّأهُ الحَنِين ، و عَادَ يَحِنّ ..!
إِبنُ الأبجَدِ البَار
ما صَبَوتُ لهكذا حَرفٍ تَرفاً
إنّما مِن فَرطِ الشُّعور ( يَملَؤُنِي النَّزَق )
بُورِكَ في محبرة تُهدِينا النُّور و يَهابُها الديجُور .
|