عرض مشاركة واحدة
[/TABLE1]

قديم 02-07-2011   #43


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (06:20 AM)
آبدآعاتي » 3,247,454
الاعجابات المتلقاة » 7390
الاعجابات المُرسلة » 3674
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



[TABLE1="width:95%;background-color:black;"]

ليلة فبراير الثانية
لم تقدم جديدا جمهور رابح صقر أفسد السهرة





جمهور الامسية الثانية


لم يحمل الحفل الغنائي الساهر الثاني من مهرجان «ليالي فبراير» مفاجآت أو أي شيء جديد يلفت النظر، سوى أنها نجحت في أن تجمع بين نبيل شعيل ورابح صقر في ليلة واحدة وقدم صقر أغنية «يادار».
من يجهل الوسط الفني لا يعرف هذا الموضوع ولكن العارفين فيه يعلمون أن هذا الجمع كان من المستحيلات في عالم الحفلات الغنائية، وأغنية «يادار» كانت محل خلاف بين الفنانين الكبيرين. كل منهما كان يغنيها في الحفل الذي يحييه.
كنت أنتظر أن تقدم الحفلات الغنائية الجديدة في هذا المهرجان شيئا جديدا مختلفا عن الذي مر على الجمهور طوال السنوات الماضية، خاصة أن القائمين عليها هم أنفسهم الذين يقيمونها كل عام، لم يختلف شيء سوى الديكور فقط.. الجمهور هو نفسه لم يتغير والأغاني هي ذاتها التي نسمعها في كل سنة، النجوم الذين يحييون حفلات فبراير لم يتغيروا. الأسماء نفسها تتكرر، والمكان هو المكان الذي تقام فيه سنويا وهو صالة التزلج، حتى رجال الأمن وشباب التنظيم لم يتغيروا فقط ابيضّ شعر بعضهم وسمن بعضهم الآخر، لم يتغير في الحفلات الغنائية التي حضرتها أول مرة في الكويت عام 1999 سوى الديكور فقط، لذلك كنت أشعر وأنا أجلس في القاعة بأنني عدت إلى الوراء 12 عاما.
بدأ الحفل بوصلة فارس كرم.. قدم من لبنان ليغني مع الجمهور الكويتي، ولكن الوصلات الأولى من الحفلات دائما هي ضحية الحفل، لأن الجمهور لا يكتمل إلا في منتصف الوصلة الثانية، فلم يحظ بحظ كبير في التعامل مع الجمهور الكويتي، وفاتته تلك النشوة التي يشعر بها النجم عادة حين يغني لجمهور ملأ القاعة.
ضحية الوصلة الأولى
افتتح كرم وصلته كأنه يغني لوحده بأغنية «الغربة» كنت أشعر به كأنه يعيش لحظة حقيقية. هو يشعر بغربة وهو يغني «لوحدهن» ثم غنى «الأركيلة» وكان الجمهور بدأ يتوافد على الصالة، وأتبعها بأغنية «التنورة»، كنت أعتقد أن الجمهور في الكويت لن يتفاعل مع هذه الأغنية ولكنني كنت مخطئا، صفق الجمهور معها أكثر من تصفيقه مع أي أغنية أخرى، وغنى بعدها «النسونجي»، يجهل كرم الأجواء الكويتية لا محالة لأن أغانيه لا تتفاعل مع حس الجمهور هنا في الكويت أبدا، وأتبعها بـ«العكازة» لا أعرف كيف اختار هذه الأغنية وسط جمهور كل من الشباب، ليختم وصلته الغنائية بقبلات حارة قدمها لجمهوره في الكويت فغنى له «عم تبعت لك بوسات»، كرم فنان متمكن ومتميز، ولكن الجمهور في الكويت أمر آخر، وجوده مع نبيل ورابح أضاع عليه فرصة التعامل مع محبيه هنا، لذلك كانت وصلته باكورة غير موفقة للحفل الثاني.
نجم لا تهزه ريح
في الوصلة الثانية قدمت إيمان نجم الضيف الكبير نبيل شعيل بفتور، أجهل سبب هذا الفتور مع أن إيمان من محبي صوت وأغاني نبيل، المهم أن الفنان الكبير أطل بهيبته المعتادة. نجم لا تهزه ريح ويعرف كيف يتعامل مع جمهوره، غنى شعيل في البداية أغنية وطنية مهداة الى سمو الأمير هي «نوعدك» كانت بداية موفقة لوصلته الغنائية الجميلة، أتبعها بأغنية «هدا.. هدا» غنى بعدها أغنية «ياقلبي وش فيك».. وبعدها قدم لجمهوره أغنية «جاني» وبعدها «وش مسوي» وأتبعها بـ«ما أنساك» ولايزال الجمهور يحب هذه الأغنية ويحفظها ويرددها. غناها الجمهور أحلى من غناء نبيل، وغنى بعدها «دلوعة» ولايزال جمهور هذه الأغنية يطلبها من شعيل، وغنى بعدها «راحت وقالت.. تبي تجي بعد يومين» ثم أغنية «مولاي يا مولاي» وأعقبها بأغنيته الخالدة المغربية «ياشمس، لا تغيبي» وختم وصلته بأغنية وطنية جديدة للكويت «ياكويت».
جمهور وفي
لايزال شعيل يحتفظ بشعبية تقل عند الكثير من الفنانين الكبار، ففي الوقت الذي تراجعت فيه نجومية وشعبية الكثيرين والكثيرات، لايزال جمهور شعيل وفيا له، ملأ الصالة انتظارا له فكان هو أيضا وفيا له وقدم له كل ما أراد، ولكننا كنا ننتظر أن يغني شعيل من ألبومه الجديد، ولكن تجري الرياح بما لاتشتهي السفن، كان واضحا أن مشاركته هنا إنقاذ موقف وهذا يحسب له كفنان كويتي ونجم كبير.. أن ينقذ مهرجان الكويت الغنائي.
جمهور من نوعية خاصة
في الوصلة الثالثة أطل رابح صقر.. فنان له ثقله في الوسط الفني العربي والخليجي، وجمهوره من نوعية خاصة تتفاعل معه بطريقة تقل نظيرتها مع أي فنان آخر، لذلك كانت الصالة حين طلته غير طبيعية كعادته. بدأ وصلته بأغنية «عين الشمس» ثم أعقبها بأغنية «باين عليك»، ورابح يعرف جمهوره معرفة تامة لذلك يعرف كيف يرقصه ويطربه، وغنى بعد ذلك «عشر أشياء» وبعدها «جزاك الله خير» وأعقبها بـ«أزعل عليك» وبعدها أغنية «من أولها» ثم أغنية «شاب الشعر» وبعدها «منتهى الرقة» وهي من أغانيه الشهيرة جدا، وغنى «يعني خلاص» من ألبومه القادم وختم بأغنيته التي غناها للشعب الكويتي أيام محنة الاحتلال العراقي وهي «يادار» ولطالما كانت هذه الأغنية محل خلاف بينه وبين شعيل.







 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس