سناريو لا يتخيله الاّ الكبار من أصحاب الحرف الذي يجر الإحساس المصور كي ينطق :
لعبة مخيفة بالفعل بتصويرها و سردها:يقولون الفلاسفة :
هناك من يعشقها كلاعب رئيسي لكي يحس بنشوة إنتصار بكونه بطل قصةَ أن شخصاً هامَ فيه و كيف إستطاع
إختراق حذره فإبتذله.
و هناكَ من يهوى أن يكون وسيلة ليحس الحزن و الألم ليعيشة بين الآخرين ذلك المظلوم.
|