مِن بُعْدكَ الشَوْق أَنْزَرِع فَيِنِي
مسقيه مِن مَجْرَى شَرايِينِي
وَإِن مَرّ زَوَّلَكِ تُرْجَف ايديني
وَأَحَسَّ رُوحِي يالغضي بتروح
أَتَخَيَّلكِ وَأَسْهَر مَعَ اطيوفك
واحن لَكّ وَأُتَمْتِم احروفك
وَأَنا أَدْرِي أَنَّها أَتَرَدّكِ اظروفك
وَآلا أَنَت مالكِ بالجفى مصلوح
|