عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-22-2019
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
أبكي عليها كثر ماشالتني..وكثر الحنين اللي أختلط بغناها..
أبكي عليها من القهر يادنيا..من لي أنا..من لي عقب فرقاها..
لوني المفضل Silver
 عضويتي » 27946
 جيت فيذا » Nov 2014
 آخر حضور » منذ يوم مضى (11:27 AM)
آبدآعاتي » 1,021,192
الاعجابات المتلقاة » 1484
الاعجابات المُرسلة » 385
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » عازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي
بيانات اضافيه [ + ]
s18 لماذا كان هذا أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم







قال الله تعالى سورة البقرة في الآية 201
" وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ "
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله تعالى في تفسيره :
" الحسنات المطلوبة في الدنيا ، يدخل فيها كل ما يحسن وقوعه عند العبد :
من رزق هنيء واسع حلال ، وزوجة صالحة
وولد تقر به العين ، وراحة ، وعلم نافع ، وعمل صالح ، ونحو ذلك من المطالب المحبوبة والمباحة .
وحسنة الآخرة هي : السلامة من العقوبات في القبر
والموقف ، والنار ، وحصول رضا الله ، والفوز بالنعيم المقيم ، والقرب من الرب الرحيم .
فصار هذا الدعاء أجمع دعاء ، وأولاه بالإيثار ،
ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعاء به ، ويحث عليه "أ.هـ
في الصحيحين من حديث أنس رضي الله عنه قال :
كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم : اللهم ربنا أتنا في الدنيا حسنة
وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار .
وزاد مسلم : وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها ، فإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها فيه .
وفي صحيح مسلم من حديث عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
عَادَ رجلا من المسلمين قد خَفَتْ "أي ضعف من المرض " فَصَارَ مثل الفَرْخ ، فقال له رسول الله :
هل كنت تدعو بشيء ، أو تسأله إياه ؟ قال :
نعم ، كنت أقول : اللهم ما كنت مُعَاقِبي به في الآخرة فَعَجِّله لي في الدنيا
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : سبحان الله !
لا تطيقه - أوْ لا تستطيعه - أفلا قُلْتَ :
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار .
قال : فَدَعَا الله له فَشَفَـاه .
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين






 توقيع : عازفة القيثار




رد مع اقتباس