الطلاق مثل ماوصفه الله سبحانه بكتابه الكريم امساك بمعروف اوتسريح بااحسان
الطلاق ماعمره كان مشكله اصلا اثنين ربطهم عقد شرعي ماتفقو ليش يجلسون مع بعض دام تعثرت الحياة كل واحد يشوف حياته ويعوض خير
لكن للاسف والله ياتفكير العرب انه يغبن ويقهر مصعبين المسالة مره ومكبرينها وصارت ثقافة مجتمعيه وضخموها
ومالوم للمراه لاطلبت الطلاق حقها الشرعي لاخلعت الرجل وهو اللي فعلا كثر هالسنوات ونماء والسبب ماعاد به رجال والله الامن رحم الله وكمان يحتاج كل شوي دقه وقرصه حتى يتعلم ويضبط مع البنت والبنات بعضهن مجرد شكل خارجي ومن داخل روحها تسبب الغثيان من التفاهه ونقص العقل والضعف اللي فيها مافيها شخصية ولانلقاها مصدقه حالها انها انثى استغفر الله بس وهي سبب جراة اشباه الرجال عليها يتزوجها شهر شهرين يتسلى فيها ويطلقها ومن ثم تشتكي وهي ماتعرف ان السبب منها في البداية لاانها ماتملك شي تقدمه فطبيعي تستغل
مابني على باطل فهو باطل
ليش الواحد مايتعلم ويكون انسان فعلا ويبحث عن واحده تناسبه فعلا والمراه كذلك يكون من نفس الطبقة والثقافة والمستوى حتى مايصير فجوه مستقبلا
الرسول عليه الصلاة والسلام يقول اذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه )
فاللي يظهر من النص النبوي ان الخلق له تفسير يختلف عن الدين ففي الحديث فصل بينها مثل مايقول الدكتور ابراهيم الخليفي المستشار الاسري
ربط الخلق بطبيعة الانسان وعاداته وثقافته وضرب مثل جميل في الاختلاف
في العهد النبوي بين نساء مكه ونساء المدينة المنورة
اهل مكه تعودو انهم يامرون النساء ويمتثلن للامر دون مناقشه مع الزوج
لكن نساء المدينة يختلف عنهن بالمناقشه ورفع الصوت كنوع من انواع النقاش
وقت حصل الاخوة بين المهاجرين والانصار حصل تصادم بينهم وتطبعو نساء مكه على طبائع نساء المدينة
فحتى عمر بن الخطاب على قوته ماقدر يضبط زوجته مثل قبل صارت تناقشه وتاخذ وتعطي معه بالكلام غضب عمر وغضب غيره من الصحابه لانهم ماتعودو على هالمعامله وتفاجئو بها لكنهم تقبلوواكملو حياتهم
فالانسان سواء ذكر اوانثى اذ مايريد التقبل والتنازل عن بعض الامور اللي لاتمس الكرامه ولاتضره فعليا في العلاقة الزوجيه ولايقبل التنوع والفروق بينهم و يبي يضل جامد دون علم ولاشي فالافضل لايتزوج ويظلم الطرف الثاني معه الامور ماتجي بالمزاج هذه شراكه ياتقبل بها وبظروفها اوتفارق
|