عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-16-2017
    Female
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 28230
 جيت فيذا » Mar 2015
 آخر حضور » 10-28-2020 (01:39 PM)
آبدآعاتي » 152,131
الاعجابات المتلقاة » 428
الاعجابات المُرسلة » 14
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي إشغال الأطفال بالأجهزة.. خطر يهدد نموهم وبناءهم النفسي



إشغال الأطفال بالأجهزة.. خطر يهدد نموهم وبناءهم النفسي

الحوار وسيلة بنائية علاجية يساعد في حل كثير من المشكلات، لاسيما أنها الوسيلة المثلى لبناء جو أسري سليم داعم للطفل داخل أسرته وعنصر أساسي من عناصر استقرار الأسرة وتماسكها؛ لأن الأسرة هي نقطة الانطلاق الأولى التي تعزز ثقة الفرد في التواصل مع الآخرين، فإذا فقد الحوار مع أقرب الناس فمن الصعب أن يجده لدى الآخرين.
ومن جهتها ذكرت المستشارة التربوية سهام المطيري لـ"الرياض"، أن انشغال الوالدين والأخوة المحيطين بالطفل وإشغاله بالأجهزة حتى يتخلصوا من إزعاجه يعد خطراً يهدد نموه وبناءه النفسي والاجتماعي والصحي؛ فالطفل بحاجة لاكتساب الكثير من المهارات الحياتية عن طريق التقليد والمحاكاة ويحتاج للنمو النفسي عن طريق الحوار وتنمية مهارات التفكير التي تساهم في اتزانه العاطفي وعند فقدان ذلك ستكون عوائدها وخيمة على الطفل، لينشأ متعلقاً بأساليب غير منطقية للتواصل مع أشخاص وأحداث غير واقعية وهذا مشاهد كثيراً في كثير من الجرائم لدى الأحداث وصعوبات النطق والرهاب الاجتماعي وغيره الكثير.
وأضاف المستشار النفسي والأسري د. عبدالله السلمان، أنه إذا كان هناك انقطاع للحوار أو انشغال من أطراف التربية سواء الوالدين أو غيرهم وترك التربية من طرف واحد وهو من خلال الأجهزة الإلكترونية، فهذا يؤدي إلى نوع من العزلة لدى الطفل، إضافةً إلى مشاكل في الذاكرة وضعف الانتباه، وفقدان كثير من المهارات الاجتماعية مثل مهارة التواصل البصري ومهارة حل المشكلات ومهارة الإنصات، وذلك بسبب إدمانه على الأجهزة التي حلت محل الحوار الأسري.




رد مع اقتباس