عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-12-2018
لوني المفضل Tan
 عضويتي » 27626
 جيت فيذا » Jul 2014
 آخر حضور » منذ 6 ساعات (11:14 PM)
آبدآعاتي » 265,754
الاعجابات المتلقاة » 1868
الاعجابات المُرسلة » 8779
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 51سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » مجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  احبكم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ألن تتغيروا ؟ إلى متى ستبقون هكذا ؟!!!



هنالك شئ غفل البعض عنه و ربما نساه و لم يهتم لكن بسبب نسيانه
فقد أصبح حزيناً تعيساً تلاحقه المشاكل ما إن تنتهي مشكلة حتى تأني أخرى
و المصائب لديه كبيرة لا يعلم ماذا يفعل بسبب شئ واحد فقط فقد السعادة و الراحة
و تمنى الموت كي يرتاح من الدنيا ( القرب من الله )
فإنه لم يصلي أو يؤخر الصلاة بلا سبب و يصوم لكن لا يصلي
( لا أعلم لما يصوم و هو لا يصلي )
فإن الصلاة إذا قبلت قبل سائر العمل و إذا ردت رد سائر العمل .
و أيضاً قطع رحمه فلم يزر أقاربه و لم يرهم منذ أسبوع أو شهر
مع أن رسولنا الكريم عليه الصلاة و السلام قال : (( لا يدخل الجنة قاطع رحم ))
تخيل لإنك لم تصل أرحامك لن تدخل الجنة . و لن يضرك شئ إن ذهبت يوماً لزيارتهم
أو حتى الإتصال بهم مع أننا في زمننا و لله الحمد توجد أجهزة
كثيرة للإتصال و لو لاحظنا أن في الزمن السابق كان الناس يصلون أرحامهم
بالرغم من أنهم لا يملكون ما عندنا الآن .
و أيضاً المعاصي و المحرمات كثرت من : تشبه النساء بالرجال و تشبه الرجال بالنساء
لم يا أختي التي شبهك الرسول عليه الصلاة و السلام بالقارورة تتشبهين بالرجال ؟
لكن مهما بقيتِ تتشبهين بهم فأنت تبقين رقيقة حساسة و ليس هنالك فائدة
من التشبه بهم غير أن الله يلعن المتشبهين بالرجال و النساء .
لم لا تعيشين حياتكِ كما خلقكِ الله ؟ أنثى حنونة طيبة رقيقة حساسة ، لا رجلاً خشناً قوياً .
و الله و الله و الله لن يفيدكم شئ .
أسرعوا إلى العمل الصالح و القرب من الله قبل أن يأتيكم هادم اللذات و مفرق الأحباب
( الموت ) قال تعالى
( و جاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد ) .
أخوتي و أخواتي :-
طهروا قلوبكم السوداء من الحسد و البغض و الكراهية و أجعلوها بيضاء طاهرة مليئةً
بتمني الخير للناس و بمحبة الله و رسوله ( لا بمحبة الفنانين و الكفار ! )
و بادروا بالتوبة ( و لا تقولوا سنتوب غداً فقد تموت الآن )
ما دمتم الآن في الدنيا و تملكون الصحة فغيركم مريض
و يتمنى الصوم أو يتمنى فقط المشي أو التكم فتخيل أنك مكانهم
و حرمت هذه النعم ألن تشعر بقيمتها ؟ ألن تسرع و تحمد الله و تشكره على هذه النعم
( و بالشكر تدوم النعم ) فلا تجحد نعم الله عليك .
تخيل أنك قمت بمساعدة شخص و أعطيته مالاً كثيراً و غير ذلك بعدها أصبح غنياً
و جحد فضلك و كأنك لم تساعده و تعطه ، ماذا سيكون شعورك ؟
هكذا الله أعطاك نعماً و جحدتها .
فلنتغير و نغير قلوبنا و أنفسنا فنحيي سنن رسولنا عليه الصلاة و السلام
فلنكن كالصحابة أخيار لا سيئيين ندل الناس على الشر .








 توقيع : مجنون قصايد





رد مع اقتباس