08-26-2017
|
#19
|
اقتباس:
’ شمسُ يومٍ آخرَ تتوَارى ،،
لاَ لشيء فقط
لِيَنحَدِر أمسٌ مَا إلى تلِفِ الذّاكرة
أقواسُ الأشواق تُعبِّدُ السّمَاءَ ليومٍ جَدِيد
جرح جديد
تَقولَ لكَ إحدى الخيُوط ,, إهدَأ !
وتَقُولَ الأخرى ’’ إبدَأْ !
إبدَأ لحظَات النّمُو مِن جَديدٍ ,, ،، كجَليدٍ ، كَرصِيفٍ ,, كَفَصلٍ لا يَنتَهي !
و تَتعريني قُرفصاء
الحَنين
والإشتِياقِ و الاحتِراق الانكِسارِ والانصِهار ,,
والعبَثَ فِي مِحنِ الرّوحِ والذَّاكِرة
يَا قلائِد ’’
أَ أُوصيكِ بالحرفِ وأنتِ أكبر منيِ بِعِشقٍ وفصل .. ؟
أَأُوصِيكَ أن تتخذيِ
من مَسامِيرِ عينيك أقلاما لِتكتبي عنِ الضَّفائِرِ وعَنِ المَشانِق
على عَتباتِ الرحيل ..
اُكتُبي إِذًا ’’
هَذَا كُلّ ما يَصنَعُ الحياة لَكِ وَلِي !
|
نوميديا / نفتقد النكهة الجزائريّة ..
:
كُنت أقرُّ دائمًا أن القلم الذي تحملينه بين ضلعيكِ .. يُمطر الأرض عشبا ً أخضرًا تارة وَ خريفًا نائحًا تارة أخرى إلا أنه في كلا الوقفتين .. يتمثل في أوج ِ تألقه .. ويُسقِي الوقت أزمنة متعبة نحاول أن نخيي فيها الامل
|
|
|
|