غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن ( 3 ) نظم غريب القرآن: 1. أرجوزة في غريب القرآن، لأبي زكريا يحيى بن محمد بن خلف الهوزني الإشبيلي، المتوفى سنة 602 هـ [1]. 2. التيسير العجيب في تفسير الغريب، لأبي العباس ناصر الدين أحمد بن محمد المالكي الإسكندراني، المشهور بابن المُنَيِّر، المتوفى سنة 683 هـ. وقد شرح في كتابه هذا ألفاظ القرآن الغريبة، من سورة الفاتحة إلى سورة الناس في (2482) بيتاً. وهو مطبوع بدار الغرب، بيروت، 1994 م. نموذج من النَظْم [من سورة المسد]: ﴿تَبَّتْ﴾ بمعنى خَسِرَتْ وخابتْ وأخطأت قطعاً وما أصابتْ و﴿كَسَبَ﴾ المرادُ كسْبُهُ الولدْ لم يُغْنِ عنهُ مالهُ ولا العددْ و﴿الحَطَبُ﴾ الشوكُ وكانت تُلقيهِ عند طريق المصطفى لتُؤذيهِ وقيل بل تَنُمُّ بالأخبارِ تُوقدُ نارَ الشَّرِّ والشنارِ[2] 3. نظم غريب القرآن، في مجلدين، للشيخ عبدالعزيز بن أحمد بن سعيد الدَّميري، المتوفى سنة 694 هـ [3]. 4. نظم غريب القرآن لابن عُزيز، لمالك بن عبد الرحمن بن فرج المصمودي، المشهور بابن المُرَحَّل، المتوفى سنة 699 هـ [4]. 5. عقد البكر في نظم غريب الذِّكْر، لأحمد بن عمر بن محمد بن أبي الرضى الشافعي الحلبي، المتوفى سنة 791 هـ، قال ابن حجر: أجاد فيه [5]. 6. نظم غريب القرآن، لأبي الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن العراقي، المتوفى سنة 806 هـ [6]. 7. أنيس الغريب وجليس الأريب في نظم الغريب، لأبي الفتح الجلال نصر الله بن أحمد بن محمد بن عمر التستري البغدادي الحنبلي، نزيل القاهرة، المتوفى سنة 812 هـ [7]. قلت: وهو مخطوط في المكتبة العبدلية بجامع الزيتونة، تونس، برقم (117، 118). 8. تقي الدين أبو العباس حمزة بن عبد الله بن محمد بن علي الناشري اليمني، المتوفى سنة 926 هـ، له: ألفية في غريب القرآن [8]. 9. نظم غريب القرآن، لمحمد مولود بن أحمد فال اليعقوبي، المتوفى سنة 1323 هـ [9]. 10- نظم في غريب القرآن، في نحو خمسمائة بيت، للمرابط محمد الأمين بن أحمد زيدان بن محمد بيبه بن المختار الجكني، المتوفى سنة 1335 هـ [10]. 11- منظومة نبراس أهل السنة في تفسير غريب القرآن والحديث وشرحها، لمحمد بن محمد المختار العلوي، المتوفى سنة 1349 هـ [11]. 12- نظم غريب القرآن، للشيخ محمد أحمد بن الرباني التندغي، المتوفى سنة 1353 هـ [12]. 13- منظومة في تفسير بعض غريب القرآن، لأبي بكر بن سيد أحمد الديماني، المتوفى سنة 1363 هـ [13]. 14- دلائل التبيان في نظم غريب القرآن، لقاسم بن الحسن بن موسى بن شريف آل محي الدين الجامعي العاملي النجفي، المتوفى سنة 1376 هـ، رتبه نظماً على الحروف، وهي تقرب من ألف بيت نظمها في سنة 1357 هـ. يقول فيها: حمداً لمن قد أنزل الفرقانا وأبدع الإعجاز والتبيانا وبعد قال القاسم بن الحسن سليل موسى بن شريف الزمن إلى قوله: سميتها (دلائل التبيانِ) في حَلِّ ألفاظٍ من القرآنِ ومنها: وفَسَّروا القثاء بالخيارِ أو ما يُضاهيه من الأثمارِ وقيل مطلق الحبوب الفوم أو قمح أو خبز وقيل الثوم ﴿بَاءُوا﴾ بمعنى انصرفوا أو رجعوا وهي لغير الشَّرِّ ليست تُسمعُ ﴿ وَالصَّابِئِينَ﴾ من هم قد خرجوا عن دينهم وفي سواه ولجوا وكل هذه الأرجوزة على هذا النَّمَط من الشِّعْرِ السَّهْلِ المُبَسَّط. ثم عَلَّق على هذا النَّظْم نثراً، وسمَّاه: "البيان في غريب القرآن"، قال محسن الأمين: صدر منه الجزء الأول في سنة 1955 م، وظلت أربعة أجزاء مخطوطة [14]. 15- منظومة في غريب القرآن، لأبي عبد الله محمد بن عبد الله المقري المجاصي، منظومة في ستمائة وخمسة وتسعين بيتاً [15]. 16- نظم غريب القرآن [16]، لمحمد الطاهر التليلي السوني الجزائري [17]. 17- نظم في غريب القرآن، للمختار السالم بن علي التندغي