؛؛ لاَوالله؛؛
ما كانت حاجتيِ لكَ ثرثرة الغائب في لجج عاتية
يذكرها إرثكَ ليِ وهذهِ الغانية الشحيحة كالدعابة تلمس رأس الحكمة بشتاء متعثر
تجعل منازلي آهلة بالغيم وطيفك قدر محفوف بالنبضِ
لا والله الا انك جبتي م بجعبتي ي حب
لا والله الا اابدعتي و بقوه ابدعتي
يرحلون دون تعثر
وويل قلوبنا التي كانت تعيش بعمى عنهم
سلمت روحك
|