أَتَيْتُ لَأَسْتَمْتِعَ وَ لامتعَ عَيْنِيْ
بروووووعَةً طَرِحْكَ وَ قَيِّمَةُ مَوْضُوُعِكَ
اتَيْتُ وَقَدْ شّدَّنِي .. الْنُّوْرِ الْمُنْبَعِثِ هُنَا
مَا انْ صَافَحَتْ عَيْنَايَ حُضُوُرِكْ الْمُعَطَّرِ
حَتَّىَ صُمَّتْ كُلُّ شَيْءٍ
إِجْلَالَا وَ إِحْتِرَامَا وَ تَوْقِيْرا لِجَمَالِ الْمُحْتَوَىْ
يّنٌحًنٌيّ قَلميّ وِتُخٌضع حًروِفُيّ
تُرتُميّ قَبّعتُيّ معلنٌة اعجابي بّروِعة همسك
وِتُتُردُدُ بّمخٌيّلتُيّ كلماتك وِتُعتُرفُ ذٌ?ئقَتُيّ انك متُألقَة
دُمتُيّ للأ بّدُآع نبراسا
أَنْتَظِرُ بِكُلِّ لَهْفَةٍ جَدِيْدَكَ
تُقَبّليّ تواضع مروري
إِحْتَرُامَاتِىْ تَتَعَانَقُ مَعَ تَقْدِيْرِىِّ
لروِوِحًك جنائن من الياسمين
|