.
.
تأبَى المواجِد أن تفِيق حيثُ تَخُطُّ المحبرة
و حُبٌ أَجَّ مُتقداً وما نَبَسَ عن نهجِه ..!
أَيُّكُما فَارعٌ في التَّوق ، قَلبُكَ أم حَواسكَ المُكتظَّة ..؟
و عنكَ أقول : ( كِلاكُما ) .
/
نبض المشاعر :
جعلنا من أبجَدِكَ فرضاً سادِساً
حِينَ توضأنا بزمزمِ مدواتك .
|