وإني والله يعتصرني الفقد قبل أن تبدأ ساعاته
مهما أمسك الجأش على عيني وربط على دمعها
تسبق ملامحي ضبطه وأنكشف
تمضي الساعات عمياء البيصرة، تحاول أن تتجزأ كما أريد لأضع النقطة الأخيرة على كل سطر
وتخيب أسفاً وتحسيرا
مثل حديث النساء عند باب الخروج، لا يكتمل..
قبس مضيء من مدونة الانيقة ،
خدش مستطيل..
لـ وطن كتف ثالثه ..
|