عرض مشاركة واحدة
قديم 10-13-2016   #2


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 17 دقيقة (08:01 PM)
آبدآعاتي » 3,247,234
الاعجابات المتلقاة » 7377
الاعجابات المُرسلة » 3672
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



فقالت إذا نبدأ من اليوم فقلت حسنا فرن جرس هاتفها النقال فردت وتكلمت بل هندية وبعد انتهائها قالت حسنا أنا سأذهب ألان و سأعود إليك فيما بعد فقلت حسنا ولكنه قالت مرائيك بأن تأتي معي إلى النادي لكي تتعرفين على أصدقائي فقلت كلا أنا لا أحب الأندية فقالت أرجوك لكي تتعلمين بسرعة فقلت حسنا سأخبر أبي فإذا وافق سأذهب معك فقالت حسنا شكرا لكي والآن الى اللقاء فقلت إلى اللقاء فذهبت وتركتني فخرجت الخدمة فأشارت لي هل تعد الغذاء فقلت كلا سأتصل على أبي أولا فهزت رأسها بأنها لم تفهم فذهبت نحوى الهاتف فرفعت السماعة واتصلت على والدي ولكنه لم يرد فعودت الاتصال به فرد وقال نعم فقلت هل أنت مشغول يأبي فقال نعم فأنا في أجتمع وسأتصل بك بعد قليل فقلت حسنا فأغلقت السماعة وصعدت إلى غرفتي ففتحت خزانة ملابسي وأخرجت ملابسي وبعد ذلك دخلت إلى دورة المياه فغسلت وجهي وبعد خروجي غيرت ملابسي وأخذت هاتفي النقال فنزلت وجلست في الصالة وعند رن هاتفي النقال رديت وقلت أهلا يأبي فقال كيف حالك يا سارة فقلت ا لحمد لله أنا بخير كيف حالك أنت يأبي وكيف حال عمي الآن فقال أنا بخير وعمك أيضا بخير وقد آتى اليوم إلى العمل فقلت الحمد لله والآن أخبرني متى ستعود إلى المنزل فقال ربما بعد ساعة ولكن لماذا فقلت لأني أريد الذهب إلى السوق فقال كلا لا تذهبين اليوم لأني سآتي لكي أخذك ونتغذى معنا في المطعم فقلت حسنا وأنا سأكون في أنتظرك فقال إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء وقد انتظرت أبي حتى عاد وبعد ذلك ذهبنا إلى المطعم و عندما كن نتغذ قلت أبي أنا اليوم تعرفت على فتاة هندية تسكن بجوارنا فقال وكيف تعرفت عليها فقلت لقد قدمت لزيارتي اليوم في المنزل وقد تصاحبت معها واليوم سأذهب معها إلى النادي فنظره إلي !بتعجب قفلت بعد إذنك طبعا فقال كيف تذهبين معها وأنتي لا تعرفينها سوى اليوم فقط فقلت عادي جدا كما أننا اتفقنا بأن تعلمني اللغة الهندية وأنا أعلمها اللغة الفرنسية فقال كلا فأنا سأدخلك إلى معاهد اللغات لكي تتعلمين بسرعة وقد تغدين معنا و في طريق العودة قلت أبي أنت لم تخبرني حتى الآن إذا وفقت بأن أذهب أو لا فقال سأفكر ومن ثم أرد عليك قفلت حسنا فقال وكأنك غاضبتي من كلامي فقلت كلا أنا لست غاضبة ولكن أنا مللت من الجلوس في المنزل فأنا لم أتعود على ذلك لأني في فرنسا تعود على الخروج وقد كنت أذهب مع أمي إلى شركتها فقال هل تحبين أن تعملين فقلت أعمل ماذا فقال في المكتب معي فقلت ربما سيكون هذا أفضل من جلوسي في المنزل فقال حسنا اليوم عندما أذهب إلى المكتب سأرى ماذا يمكنك أن تعملين ومن غدا تبدئين فقلت حقا يأبي فقال نعم وسأرى الفتاة التي أخبرتني عنها وسأقرر إذا كانت تصلح أن تكون صديقتك أو لا فقلت حسنا فقال على فكره أنتي في أي صف فقلت لقد تخرجت من الكلية يأبي فقال حقا و ما هو اختصاصك فقلت مهندسة ديكور وتنسيق المنزل فقال ممتاز لدينا قسم في شركتنا ولكن خالد مدير هذا القسم فقلت هل تقصد الشاب الذي رايتها عندك في المكتب عندما أتيت من فرنسا فقال نعم هو فقلت حسنا يأبي لا مشكله وعند وصولنا إلى المنزل جلسنا في الصالة فقلت أبي أخبرني عن أهلك فقال لا يوجد لي أحد سوى أخي وعمتي وأمي فقلت هل لدي جده فقال نعم وهي طيبة جدا وستحبينها عندما تعرفينها ومن ثم أخي الأكبر وهو عصبي بعض الشيء ولكنه طيب القلب ومن ثم زوجة أخي وهي حنونه ومحترمة تحب كل الناس ومن ثم خالد وهو مثل أخي أجي في تصرفاته تماما ولكنه يحترمني في كل ما أقوله له ومن ثم ليلى بنت أخي وهي فتاتنا رقيقة ناعمة ومحترمة مثلك ومن ثم سلمان وهو شاب متهور وطائش بعض الشيء ولا يعرف مسؤوليته فقلت وعمتك فقال هي طيبة ولديه ابن وبنت فقلت وهل ليلى مخطوبة فقال نعم أنها مخطوبة لولده خالتها فقلت وخالد فقال خالد إذا لم يكف عن عصابيته فلن يجد من تتزوج منه فقلت وماذا عنك أنت يأبي فقال أنا أحب الانضباط صحيح بأني عصبي بعض الأحيان وأكره الكذب وأحترم الأشخاص المحترمين والمنضبطون فقلت أبي أخبرني كيف تزوجت أمي فقال ولماذا تريدين أن تعرفين ذلك وهل هذا ضروري فقلت إذا أردت أخباري فقال كلا أنا لا أريد التحدث في هذا الموضوع ولا أظن بأن سالي أخبرتك قصة زوجي منها الحقيقة وفي تلك اللحظات طرق الباب فخرجت الخدمة وفتحت الباب فإذ بي جولي فنظرة ألينا فقال أبي بالفرنسية هل هذه هي الفتاة التي أخبرتني عنها فقلت نعم أنها هي فقدمت نحوى فوقف وتكلم معها بالهندية فقلت أبي لماذا لا تتكلمون الإنجليزية لكي أفهم ما تقولون فقالت هل هذا هو ولدك فأمسكت بذراعه وابتسمت وقلت نعم هذا هو ولدي وصديقي العزيز جدا فبتسم وقال أذهبي وغيري ملابسك لكي تذهبون معنا فقلت حسنا عن أذنكم فصعدت إلى غرفتي وغيرت ملابسي وبعد ذلك نزلت فقلت أنا جاهزة فأخرج بعض ألا ورق النقدية فقال هذا للاشتراك وهل بطاقتك معك فقلت نعم هي معي فقال حسنا لا تتأخرين وأتمن أن تكوني في المنزل قبل العاشرة ونصف فقلت حسنا يأبي فقال هيا اذهبوا ورفقتكم السلامة فقلت إلى اللقاء فخرجنا أنا وجولي وعندما كن نسير في السيارة قالت والدك وسيام جدا كما أنه صغيرا في السن فقلت نعم هو صغير في السن فقالت كم عمره فقلت40 سنه فقالت ماذا وكم كان عمرها عندما تزوج أمكي فقلت 18سنه فقالت يجب عليك أن تكوني فخورتان به فقلت ومن قال لكي بأني لست فخورتان به المهم ذهبنا إلى النادي وقد قضينا وقتنا ممتع جدا وفي تمام العاشرة عدت إلى المنزل فدخلت إلى غرقت أبي ولكن لم أجدها فقلت يبدو بأن أبي لم يعد فدخلت إلى غرفتي وأخذت دش دفئ وبعد خروجي ارتديت ملابس نومي وجلست على سريري وأخذت أقراء فدخل أبي عليا فقدم وجلس بجوري فقال متى عدتي فقلت في العاشر تمما وقد قضيت وقتنا ممتع جدا فقال الحمد لله وغدا أستعدي لكي تذهبين إلى الشركة فأنا تكلمت مع خالد وقد قال بأن تذهبين إليه غدا وهو سيجده لكي وظيفة تنسبك فقلت حقا يأبي فاحتضنته بكل قوتي وقلت شكرا لك يأبي فتركته وقلت ولكن متى سأهب فقال سنذهب في تمما الساعة التاسعة ونصف وإذا دوامتي يجب عليك أن تكوني في الشركة في تمما الثامنة ونصف فقلت حسنا فقال وإذا تأخرت ستقعين في المشاكل مع خالد فقلت كلا لن أتأخر فقال حسنا أنا سأذهب إلى غرفتي لكي أغير ملابسي ونتعش معنا فقلت حسنا وأنا سأذهب لكي أعد لك العشاء فقال كلا لقد طلبت من سأبنه بأن تعدها لنا فقلت حسنا سأنزل وأنتظرك حتى تنزل فقال حسنا فخرجنا معنا من غرفتي فدخل هو إلى غرفته ونزلت أنا إلى الصالة وقد تعشينا معنا ومن ثم سهرا إلى الوحدة وبعد ذلك نمنا وفي اليوم الثاني استيقظنا أنا وأبي وقد فطارت معه فذهب هو بسيارته وذهبت أنا مع السائق وعند وصولنا قال لي أبي تعالي أنا سأخذيك إلى مكتب خالد لكي لا تتعبين فقلت حسنا يا سيد سمير فقال أنا والدك ولست سيدك هل تفهمين فقلت نعم لقد فهمت ذلك فدخلنا على السكرتيرة فوقفت وقالت أهلا يا سيد سمير فقال لها هل وصال خالد فقالت نعم وصل وهو في الدخل فقال حسنا شكرا لكي هي يا سارة لكي ندخل فدخلنا وعندما رائنا وقف وقدم نحوى أبي فأحتضنه وقال أهلا يا عمي كيف حالك فقال أبي الحمد لله أنا بخير كيف حالك أنت وكيف حال الجميع فقال الحمد لله جميعنا بخير فقال أبي الحمد لله وهذه سارة التي حدثتك عنها فقال حسنا يا عمي فقال أبي حسنا أنا سأذهب إلى مكتبي الآن فقال أشرب قهوتك معي ومن ثم أذهب إلى مكتبك يا عمي فقال أبي كلا فأنا تناولت قهوتي في المنزل كما إني لدي بعض الإعمال فقال حسنا فقال أبي عن أذنكم فخرج وتركنا فجلس فقال تفضلي أجلسي فجلست وقلت شكرا فقال لقد قال عمي سمير بأنك لا تعرين اللغة الهندية فقلت نعم هذا صحيح فقال على العموم جميع من في الشركة يتكلمون الإنجليزية وحتى الساعي وقليل جدا من يتكلمون الهندية ولآن سنتكلم عن العمل فأنا أحب الانضباط والمحافظة على العمل ولا أهتم لأي وسطه في العمل فعمي قال بأنك ستكونني موظفة منضبط كما يجب عليك تسليم العمل في الوقت المحدد له هل تفهمين فقلت نعم لقد فهمت ذلك فقال حسنا الآن سنتكلم عن الرتب فقلت أنا سأعمل بالنسبة فقال حسنا لكي ما تريدين ستكون نسبتك 35 % فقلت حسنا فاتصال على سكرتيرتها وعندما ردة قال لها ستأتي إليك الآنسة سارة فخذيها إلى مكتب كرن فقالت حسنا يا سيد خالد فوقفت وقلت شكرا لك فقال هل أنتي تضعين عدسات ملون فقلت عفوا!فقال كلا لاشيء ولكن هناك سؤلا آخر فقلت وهو فقال كيف تعرفت على عمي فهو حتى لم يكن يعرفك ولكنه طلب توظيفك مع أنه لم يعرفك سوى قبل أيام قليله فقلت هذا من خصوصية يا سيد خالد وإذا كنت تريد معرفة أي شيء فسأل السيد سمير بنفسه ولآن هل أذهب فقال وبكل غضب تفضلي وأتمن بأن تكوني محل ثقة من وظفك فابتسمت ابتسمت سخرية وقلت أن شاء الله وعن أذنك فخرجت من عنده فقالت السكرتيرة لنذهب وقد أخذتني إلى مكتبي فقالت هذا مكتبك وبعد قليل سأرسل لكي أورق المخطط وتواريخ تسليمها وأرقم أصحابها كما توجد سيارة مع سائق لكي يأخذاك إلى موقع العمل فقلت حسنا وشكرا لكي يا كاجل فابتسمت وقالت عن أذنك فذهبت وقد بدأت من ذلك اليوم حيث ذهبت إلى مقر العمل فوجدت المهندس المعمري هناك فقال لي من أنتي فقلت أنا سارة ركش من شركة ركش كبور وأنا المسئولة عن الديكورات فقال مرحبا وأنا أنيل كمار المهندس فقلت أهلا يا أنيل فقال هل نبدأ العمل فقلت تفضل فبدأ العمل فأصبحت لا أرأى والدي سواء في أوقت الطعام بلا حتى جولي أصبحت لا أرها سواء في النادر وفي يوم عندما كنت في مكتبي رن جرس الهاتف فرفعت وقلت نعم فإذا با كاجل تقول سارة المديرة يريدك فقلت أنا وماذا يريده مني فقالت لا أعرف فقلت حسنا سأأتي في الحال فقالت حسنا فأغلقت الخط وعند ذهبي إلى مكتبه قالت كاجل لقد قال لكي السيد خالد انتظري هنا حتى يخرج من عنده السيد سلمان أخو الأصغر فأجلسي هنا حتى يذهب وعلى فكر أنتي تبدين جميلة اليوم فقلت ماذا فقالت عفوا لقد كنت أريد أن أقول لكي أن السيد خالد سمعك عندما قلتي ماذا يريد فجلست دون أن أتكلم فقلت في قلبي وأخيرا سأراك يا سلمان وبعد ربع ساعة خرج سلمان فقال لي كاجل شكرا لكي يا كاجل فقالت أنا في الخدمة يا سيد سلمان فقال لي مرحبا هل أنت جديدة هنا فابتسمت وقلت نعم فقال هل أنت ساره فقلت نعم أنا ساره فقال حقا أنتي جميلة كما قال أخي خالد فقلت ماذا فابتسم وقال كما سمعتي فرن جرس الهاتف فنظرا إلى كاجل فردت وقالت نعم يا سيد خالد فقال له هل سارة عندك فنظرت إلينا فقالت نعم هي هنا فقال ادخليها فقالت حسنا فقال سلمان عن إذنكم فذهب وتركنا فدخلت على خالد فنظره إلي فقلت نعم فقال تفضلي أجلسي فلفيتو شعري وجلست وقلت شكرا فقال أنتي لماذا لا تدومين في مكتبك ودائما تكوني خارج المكتب فقلت هل من أجل ذلك طلبت روئيت فقال عفوا يا سارة ! فقلت أنا معظم وقتي أكون في العمل خارج الشركة فقال ألم تنتهي من مشاريعك فقلت كلا فموعد تسليمه لم يحن بعد وأعدك بأن كل من يتعامل معي سيكون شاكرا لشركتكم وفي تلك اللحظات دخل أبي فقال السلام عليكم فوقنا وقلنا وعليك السلام فقدم نحوا فنظرت إليه ومن ثم إلى خالد فقلت هل أذهب الآن فقال تفضلي وأتمن بأن لا تقولين ماذا أريد إذا طلبت منك الحضور مرتان ثانية فقلت حسنا ولكن أنا أيضا أتمن بأن لا تطلب مني الحضور من أجل شيء تافه فقال أبي سارة فقلت حسنا أنا أسفه يا سيد خالد ولآن عن أذنكم فنظرة إلى أبي فوجدت علامات الغضب على وجهه فخرجت وتركتهم حيث عدت إلى مكتبي ونظرت إلى موعد تسليم المشروع الذي أوشكت على الانتهاء منه فأخذت حقيبتي وخرجت فاصطدمت بي أبي فقال إلى أين أنت ذهبها فقلت إلى مقر العمل فقال حسنا ولكن قبل ذهبك سأقول لكي طريقة تعملك مع خالد لم تعجبن ولا تنسي بأنه هو مديرك وهو لم يرد عليك لأني كنت موجود فقلت حسنا وأنا أسفه يأبي وأعدك بأني لن أستفزها مرتان ثانية فقال حسنا يا عزيزتي أذهبي الآن ورفقتك السلامة فابتسمت وقلت شكرا لك والآن عن أذنك فخرجت وتركته وبعد أسبوعين انتهيت من المشروع فأرسلوا لي بطاقة الافتتاح في نفس اليوم وفي ذلك اليوم لم يعد والدي إلى المنزل و كلما اتصلت عليه لا يرد عليا فتركت له رسالة وذهبت مع صديقتي جولي وقد كانت حفلة رائعة جدا وفي تمما الوحدة ونصف عدا إلى المنزل فوجدت أبي ينتظرني وقد كان غضبنا جدا حيث قدما نحوي فقال أين كنت يا آنسة ساره فقلت لقد كنت مدعوة في حفلة افتتاح فقال ومن الذي سمح لكي بذهب فأنزلت راسي فصرخ في وجهي فقال أجيب ففزعت من الخوف و ارتبك فنزلت دمعة من عيني فقلت لقد اتصلت عليك يأبي ولكنك لم تجب عليا فقال وهل لأني لم أرد عليك تخرجين وتذهبين وكما مرت قلت لكي بأن لا تلبسين هذه الملابس القصير أما أنكي تفاعلين ما يحلو لكي فنظرت إليه فوجدت علامات الغضب على وجهه فقال أغربي عن وجهي قبل أن تهور وأضربك فقلت حسنا يأبي وأنا أسفه ولآن تصبح على خير فتركته وصاعدة إلى غرفتي فقلت يا إلهي ماذا سأفعل فأبي غضبا مني فغيرت ملابسي واستلقيت على سريري وفي اليوم الثاني استيقظت في حولي السابعة والنصف فأخذت دش مستعجل وبعد ذلك ذهبت إلى مقر عملي الجديد ولم أعد سوى في السابعة ونصف فدخلت إلى غرفة أبي فلم أجده فدخلت إلى غرفتي فوضعت حقيبتي على السريرة وأخذت مناشفه ودخلت إلى دورت المياه فأخذت دش دفيء وعند خروجي لمحت ورقة بجور سريري فذهبت وأخذتها ففتحته حيث كان مكتوب فيه 00أنا لن أعود إلى المنزل لأن أمي مريضة وسأبقى بجورها فتعشي أنت ونامي ولا تخرجين من المنزل00 فوضعت الورقة وغيرت ملابسي واستلقيت على سريري ومن شدت التعب نمت وفي اليوم الثاني استيقظت في حولي الوحدة حيث غيرت ملابسي فاتصلت على جولي وعندما ردت قلت لها هل تستطيعين الذهب معي إلى السوق فقالت حسنا سأأتي إليك في الحال لكي نذهب فقلت حسنا وعندما أتت قلت كيف حالك فقالت الحمد لله أنا بخير والآن أخبريني ماذا تريدين من السوق فقلت أريد أن أشتري لي بعض الملابس لأن أبي لا يحب ملابسي التي جلبتها من فرنسا لأنها قصيرة جدا فقالت حسنا لنذهب فقلت أنا لا أعرف كيف سأشكرك فقالت لا دعي للشكر فنحن أصدقاء فقلت هذا صحيح حيث ذهبنا إلى السوق وقد اشتريت كل ما احتاج إليه وبعد عودتي دخلت إلى غرفتي فطرق الباب فقلت أدخل فدخلت الخدمة فقالت هل أجاهز لكي الغداء فقلت هل أبي موجود فقالت كلا السيد سمير ليس موجود فقلت إذا كلا فأنا سأنم ولا أريد أي طعام فقالت حسنا فخرجت . فاتصلت على والدي ولكنه لم يرد عليا فقلت هل مازلت غضبنا مني يأبي فغيرة ملابسي وأغلقت هاتفي النقال وعدت إلى النوم وقد استيقظت في تمام السابعة فخرجت من غرفتي ونزلت إلى الصالة فوجدت أبي يكتب فقلت مرحبا يأبي فنظره إلي فقال هل استيقظت فقلت نعم فجلست بجوره فقلت هل مازلت غضبا مني يأبي فنظره إلي فقال لماذا لم تفطري ولم تتغذي فقلت لم أكن جائعة كما أني تعود على الأكل الطعام معك لهذا لم أستطع الأكل لوحدا ولأنك غضبا مني أيضا فأنا أحبك ولا أريدك أن تغضب مني لأني ليس لدى أحد في هذه البلدة سوك وصدقني أنا تركت لك رسالة عن مكان توجدي فقال المهم أنك بخير فقلت هل هذا يعني بأنك رضي عني فقال نعم ولآن غيري ملابسك لكي نخرج وتتنزها قليل ومن ثم نذهب إلى المطعم لكي ادعوك على العشاء فقلت حسنا يأبي دقائق وأكون جاهزة فقال حسنا فتركته وعدت إلى غرفتي فغيرت ملابسي ومشط شعري فأخذت هاتفي النقال ونزلت فقلت أنا جاهزة فنظره إلي فبتسم وقال ما هذه الملابس فقلت ماذا ألم تعجبك فقال متى اشتريتها فقلت اليوم ذهبت مع جولي واشتريت لي بعض الملابس فقال نعم هذه أفضل من الملابس التي جالبتيها من فرنسه وعلى فكره نحن سنذهب إلى السوق بعد العشاء لكي اشتري لكي فستان للحفلة فقلت حفلة ماذا يأبي فقال ستقام حفلة تأسيس الشركة فقلت ومتى سيكون ذلك فقال يوم الاثنين أن شاء الله وجميع من في الشركة مدعوين وستتعرفين على جميع العائلة في ذلك اليوم فقلت حتى جدتي فقال أمي لا فهي لن تأتي فقلت أبي هل يمكن أن أدعو صديقتي فقال صديقتك من فقلت جولي فقال لا مشاكله أنا سأجلب لكم بطاقة الدعوة لكي ولها فقلت شكرا لك يا أفضل أب في هذا الكون فبتسم وقال هي لنذهب يا عزيزتي فخرجنا معنا وعندما كن نسير في السيارة قال أبي إلى أين تريدين أن نذهب فقلت لنذهب إلى المكان الذي تريده أنت يأبي فقال حسنا سنذهب إلى مدينة الألعاب ومن ثم نذهب إلى السوق ومن ثم إلى المطعم نتناول العشاء ونعود إلى منزلنا فقلت حسنا يأبي وبفاعل ذهبنا إلى مدينة الألعاب ومن ثم إلى السوق حيث اشترينا فستان أسود طويل واشتره لي أيضا عقد ماس و أسورة و خاتم من الماس وساعة فيها بعض الماس وعندما أردن الخروج اصطدمنا بأحد الشباب فقال السيد سمير كيف حالك فقال أبي أهلا يا أنيل فنظره إلي فقال عن أذنكم فخرجنا فقلت من هذا يأبي فقال أنه صديق خالد ولأن لنذهب حيث ذهبنا إلى المطعم وتعشين وبعد ذلك عدا إلى المنزل وقبل صعودي إلى غرفتي قبلت يدي أبي وقلت الله يا حافظك يأبي فابتسم وقال أخبرين يا سارة هل اتصلت على سالي فقلت نعم لقد كلمتها قبل يومين فقال هل مازلت تريدها أخذك فقلت كلا لأني وعدتها بأني سأذهب إلى زيارتها كلما أردت هي راوية فقال هل تعلمين لقد تعودت عليك وأصبحت لا استغن عنك فقلت حتى أنا يأبي الغالي فقال الحمد لله على كل حال ولأن أذهبي لكي تنامي فغدا لدينا عمل فقلت حسنا يأبي تصبح على خير فقال وأنت من أهل الخير يا أبنتي فتركتها وصعدت إلى غرفتي فوضعت الغرض التي اشترينها في خزنت الملابس وبعد ذلك غيرة ملابسي ونمت وقد استيقظت على صوت المنبه فتركت فرشي ودخلت إلى دورت المياه فأخذت دش دفئ وبعد ه ارتديت ملابسي وخرجت من غرفتي فوجدت خدمتنا سابنة فقلت هل مازال أبي نائم فقالت نعم هو نائم فهل أجهزه لكي الإفطار فقلت كلا سأفطر في الشركة فقالت حسنا رفقتك السلامة فقلت إلى اللقاء فخرجت من المنزل فوجدت السائق ينتظرني فقلت أعطينا المفتاح لأني أصبحت أعرف الطريق جيدا فقال ولكني أخاف أن يغضب مني السيد سمير فقلت أخبره بأنها كانت رغبتي فقال حسنا بآنسة سارة فأخذت المفتاح واتجهت إلى الشركة وعند وصولي دخلت إلى مكتبي فأخذت بعض التصميم وبعد ذلك وقعت ونزلت فرأيت أبي فقال إلى أين أنتي ذهبه فقلت سأهب إلى شركة راهول لكي أكمل باقي الديكورات فهم يريدونها في نهاية هذا الشهر فقال ولماذا خرجت من المنزل بدون إفطار وقبل أن أجب قدما خالد فقال كيف حالك يا عمي فقال أبي أهلا يا خالد فقلت حسنا أنا سأذهب الآن فقال أبي حسنا ولكن سنكمل حديثنا فيما بعد فهو لم ينتهي فابتسمت وقلت حسنا يا سيد فقطعني وقال سارة ماذا قلت لكي بخصوص كلمة سيد هذه فقلت حسنا أنا أسفه والأن إلى اللقاء فبتسم وقال إلى اللقاء فنظرة إلى خالد الذي كان ينظره ألينا بتعجب فتركتهم وصعدت إلى سيارة الشركة فقلت للسائق خذني إلى موقع العمل فقال حسنا وقد ذهبت إلى هناك وفي تمما السابعة عدت إلى الشركة فأخذت سيارتي وعدت إلى المنزل فوجدت أبي في الصالة فقال لقد تأخرت جدا ولماذا لا تردين على هاتفك النقال فجلست بجوره فقلت ماذا سأفعل يأبي فلا عمل كثير جدا عليا وقد بدأت أتعب فقال ولكن خالد يمدحك ويقول أنت أفضل مهندسة تعمل معها , فا الشركتين التي تعاملت معهم أعجبوا بعملك يا عزيزتي وهو يريدك أن تصممين منزل ليلى قبل زوجها فقلت أن شاء الله فقال على فكر اليوم عندما رأني معك سألني كيف تعرفت عليك وهل أعرف والدك لأنه عندما سألك قلتي له بأن هذا من اختصاصيتك فابتسمت وقلت نعم لقد حصل ذلك يأبي ولكن ماذا قلت له أنت فبتسم وقال كما قالت أبنتي له ولآن أذهبي وغيري ملابسك لكي نأكل معنا فأنا لم أتغذى لكي أكل معك فقلت حسنا يأبي العزيز فتركته وصعدت إلى غرفتي فغيرت ملابسي ونزلت فوجدته ينتظرني في غرفت الطعام فجلست وقلت هل نبدأ فقال هيا وعندما كن نتعش قال أسمعي يوم الجمعة سأأخذك إلى منزل أهلي لكي تتعرفين على جدتك وعلى عمك والجميع ولكي يعرفون الجميع بأنك أبنتي فقلت ماذا هل أنت جاد يأبي فقال نعم فأنتي أبنتي ويجب على الجميع معرفة ذلك وليحدث ما سيحدث فنزلت راسي وتعشيت وعندما كن جليسين في الصالة قلت أبي إذا كان تعرفي بأهلك سيجلب لك المشاكل فلا دعي منه فقال لقد قرارات يا سارة ولكن لا أريد أن يحدث أي شيء قبل يوم الجمعة هل اتفقنا فقلت حسنا يأبي .وفي اليوم الثاني وعندما كنت في الشركة دخل عليا راج وهو شاب يعمل معي فقال سارة لماذا لم تذهبين لكي تسجلين أسمك وتأخذين بطاقة الحفل فقلت أنا مشغولة الآن يا راج فقال العمل لا ينتهي يا سارة فقلت نعم هذا صحيح ولآن أجلس لأني أريد أن أريك شيء فجلس فجلست بجوره فقلت أنظر إلى هذا المختاط وأخبرني ما هي ا لأخطاء الموجدة به فأخذه يريني نفس الملاحظة التي رائيتها أنا فدخلت كاجل علينا فقالت يبدو بأنكم مشغولين جدا فنظرا إليها فوقفنا معا فقالت أسفه لآني لم أطرق الباب قبل دخولي لأني كنت أظن بأنك لوحدك فقال راج إلى ماذا تلمحين يا كاجل فابتسمت وقالت كلمة هندية لم تمر عليا من قبل ومن ثم خرجت فنظرت إلى راج فقلت ماذا قالت لك فابتسم وقال لا تهتمي لها ولآن عن أذنك فخرج وتركني فجلست وأنا في غاية الحيرة من الكلمة التي قالتها عنا فكتبتها في ورقه ووضعتها في حقيبتي اليدوية وعندما انتهيت من العمل عدت إلى المنزل فدخلت إلى غرفتي وقد دخل عليا أبي فقال


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس