عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-17-2017
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 15 ساعات (09:53 PM)
آبدآعاتي » 3,247,317
الاعجابات المتلقاة » 7388
الاعجابات المُرسلة » 3673
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
s5 باحث إسرائيلي يعالج بالقرآن!!





في قرارة أنفسهم يعلمون أن القرآن هو كلام الله الحق.. وهذا دليل من داخل فلسطين ومن على لسان علماء اليهود كيف يقوم بالاستفادة من القرآن في علاج الاضطرابات النفسية....
كم هي الأمراض النفسية التي يتعرض لها البشر في عصرنا الحديث، وكم هي الأموال التي يتم إنفاقها من دون فائدة، لدرجة أن الولايات المتحدة تصرف المليارات كل عام على علاج هذه الأمراض، ولكن دون جدوى...
هذا الأمر لفت انتباه لدكتور عوفر غروزبارد عالم النفس اليهودي المتخصص في دراسة علم النفس الحديث في العلاقات بين الوالدين وأطفالهما، لقد قال أحد المسلمين لهذا الباحث: كل ما تدرسه في علم النفس ليس له قيمة أمام القرآن!! فقرر الباحث دراسة القرآن وقال: سرعان ما فهمت بأنّ القرآن يحوي الكثير جدّاً من النصوص التربوية، تركيز رائع على العلاقات بين بني البشر، بين الأم وابنها، بين الجيران وبين الخصوم..
ولذلك قرر تأليف كتاب بعنوان: القرآن الكريم مرشداً لتربية الأولاد، هذا الكتاب يعرض جمال آيات القرآن الكريم التي تضع حرمة الإنسان وكرامته في المركز الأول، وبذلك يردّ، من جهة، على كل أولئك الذين يحملون أفكاراً مسبقة سلبية عن القرآن الكريم مبنية على جهلهم وعدم معرفتهم للإسلام ومن جهة ثانية يضع حداً جازماً وقاطعاً لتشويه صورة القرآن الكريم واستعماله كمن يشجع على الإرهاب.
الكتاب يمكن تصنيفه ضمن مجال العلاج بالقرآن الكريم، والغريب أن المؤلف هو عالم نفس إسرائيلي!! وقد تتم تخصيص موقع لهذا الكتاب: يمزج بين القرآن الكريم وبين نظريات علم النفس الحديثة، وبذلك يكوّن جسرًا للتفاهم ثنائي الاتجاه بين العالم الإسلامي والعالم الغربي. ويتعرف المستخدم المسلم من خلاله على الجوانب التربوية الحديثة التي تنطوي عليها الآيات القرآنية الكريمة، في حين يطّلع المستخدم الغربي على الدلالات التربوية التي تنطوي عليها آيات القرآن الكريم.
ويؤكد الباحث الإسرائيلي أن الاكتشاف الأكثر إثارة هو أن العديد من التحليلات النفسية الحديثة تتلاءم مع نصوص قرآنية كثيرة!
يقول هذا الباحث: من خلال قراءتي وتحليل القرآن لم آخذ انطباعاً عن التطرّف. على العكس، وجدت الكثير جدّاً من الاهتمام بالمجتمع، بالعلاقات بين البشر. تبذل النصوص القرآنية طاقات كبيرة لتحسين مكانة الإنسان وانخراطه في المجتمع الذي ينشط به، لتطوير وتقدّم الإنسانية. إحدى الآيات المثيرة للإعجاب هي: (وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) [الأنفال: 61]، وهي آية مثيرة للإعجاب من جوانب نفسية حديثة تهتمّ بالاحترام، وبجوانب الثقة بالناس، وبتشجيع الأعمال الصالحة.
القرآن وعلم النفس
الكثير من الحقائق العلمية في مجال علم النفس تناولها القرآن من خلال قصص الأنبياء، حيث يصور لنا الحالة النفسية العميقة للإنسان.. وهذا ما وجده العالم اليهودي.. ولذلك فإن اليهود يقرأون القرآن ويعلمون حقيقته ويعلمون أن القرآن هو كتاب الله الحق.
وهذا ما أكده القرآن نفسه قبل ألف وأربع مئة سنة في قوله تعالى: (وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (195) وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ (196) أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آَيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ) [الشعراء: 192-197].
إن هذه الآية الكريمة (أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آَيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ) لتدل على أن علماء بني إسرائيل يعلمون القرآن، ويدرسون ما جاء فيه.. وما وجده هذا الباحث لهو خير دليل على ذلك، وربما من القليلين الذين يصرحون بذلك، مع العلم أن كثيراً منهم يخفي هذه الحقيقة.. فالحمد لله على نعمة الإسلام.


منقول للفائدة



 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون


رد مع اقتباس