جدي الحسين قتلوه
والآن يدعون المظلومية ويطالبون بحقه وحق أمه وأبيه وإخوته وذريته
ينسبون أنفسهم إليه وهم أشد عداوة له
تجرأوا في الحديث عن عرض الرسول في أمنا عائشة
ولعنوا وسبوا من كانوا سببا في قيام الدين وعلوه .
لبسوا العمائم السود ليقولوا نحن سادة من ال الحسين زورا وبهتانا
ليرضوا عقولا ويستعبدوا من نسجوا لهم دينا خرافيا ممزوجا بما يخالف العقل والدين بل وتأباه الحيونات
باعت هذه العقول أعراضها وسلمت أموالها لعدوها الذي تحسبه عربيا سيدا من ال البيت وهو إنما شيطان مجهول النسب أو مجوسي صنع لهم دينا ينسب للحسن وما هو إلا ضلال.
إيران عدوة جدي الحسين
نهبت عقول وأعراض وأموال
نهبت كل العراق وودمرت سوريا وتنشر الدمار الفكري في كل موضع للإسلام .
حتى الحرم أبت إلا تضع لها بصمة دم
إللأسف هناك طابور من الحمير العرب يواليها ويطلب ودها
حمير باعوا دينهم وعقولهم لأجل مصالحهم الفاسدة .
إيران العدوة تستغلهم الآن وستبيعهم غدا وتشنقهم كما تشنق الأحواز العربية والتي يتواجد فيها الكثير من الشيعة العرب الخلص لكنهم صاروا ضحايا لعدوا العرب.
علينا أن ندرك ذلك ونوعي الناس بعدوهم المتربص
لدي من الكلام الكثير
وما كتبته الآن مشتتا لعارضي الصحي
وفي النفس الكثير الكثير
|