الدهر ذو دول والموت ذو علل
والمرء ذو أمل والناس أشباه
والمبتلى فهو المهجور جانبه
والناس حيث يكون المال والجاه
ما كل ما يتمنى المرء يدركه
رب امرىء حتفه فيما تمناه
أنصف هديت اذا ما كنت منتصفا
لا ترضى للناس شيئا لست ترضاه
لا تحقرن من المعروف اصغره
أحسن فعاقبة الإحسان حسناه
|