عرض مشاركة واحدة
قديم 11-24-2015   #23


الصورة الرمزية الفيصل

 عضويتي » 28390
 جيت فيذا » Jun 2015
 آخر حضور » 12-03-2020 (10:36 AM)
آبدآعاتي » 1,110
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond reputeالفيصل has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



جميلة تلكَ الفلسفة , كراميل نور :
الحُب؛ قوة الطبيعة التي خلقها الرب ,
و التي لا يمكننا التحكُّم بها أو الإستحواذ عليها لنا وحدنا ,
مثل التحكّم أو السيطرة أو الإستحواذ على القمر و النجوم و الريح و المطر
ليكونوا تحت إمكانية نزواتنا و رغباتنا و أمانينا,
لكن نستطيع أن نتعلّق بتلك الأشياء و هي عامة و ليست خاصة ,
و بالمقارنة بالمشاعر بين شخص و آخر ,
الحُب ميول و إنجذاب و ليس بالضرورة أن ذلك الميل يُمَلّك ردة فعل متساوية من الطرف الآخر ,
عندما نعي عملية المقارنة نُدرك أن الحُب و التمتع به يخصك وحدك و وحدتك.
و ليس تملُّك لمشاعر من أحببت بل بالعكس تتمنى أن يتمتع من تحب بحرية عواطفه و أن تراه في سعادة دائمة لأنها سعادتك حتى و لو أحببت في الظل,
الحُب طبيعة مجانية لا تستطيع شرائُه أو بيعه أو تبادله مع آخر لأخر, أو إملائه على آخر.
لا تستطع جعل غيرك يحبك و لا حتى تستطيع منعَ وقوعك فيه.
لذا متعتة الحُب في أنك تحب لأجلك و لن يكونَ هُناك لقاءٌ أخير؛ لأن الحُب سيكون في الهواء تستنشقه لكَ وحدك
إذا لم تطلب أكثر من متعتك معه , أي الحُب, فلن تعيشَ في وهمِ الظلمِ و الحسرةِ و اللوم.
.




رد مع اقتباس