فِي ضُوْضَاء وَمَعْمَعْة الْحَيَـاة ,, وَمَايُخَالِجُهَا مِنْ عِثَرَاتْ وَهَفُوُاتْ
وَوَجَدْتُ نَفْسِي أَسِيرُ الْخُطَى مُتَجِهَةٌ نَحْـوَ عَالَمْاً مِنْ الْبِيَاضْ وَالطّهُر
كَمَا خُلِقَنَا مُنَشّئينَ عَلَى فَطِرَة الإِسلَامْ ,, وتَرَرَعْنَا عَلِيهْا
وإْكْتَسْيِتُ الْبَيَاضْ مِنْ قَلْبِيّ وَالَدَيّ
وَتَوَشّحْتُ الطّهُر مِنْ رُوُحِ أُمّـيِ
وَتعْلّمْتُ الْحَنَانُ وَالدّفءُ مِنْ إِخْوَاتِيْ
وَتَعْلّمْتُ الْوَفَاءُ مِنْ خَيِرُ صَحْب
وهَـ أَنَا أَرْقَىْ دَرَجَاتُ عُمْرِيْ فِيْ عَقّدِيْ الثّالِثْ الْذّيْ يَزْدَادُ جَمَالاً وَتَألُقاً فِيْ عُنُقِي
وَتَاجُ الْإِيمَانُ الْذِيْ أَضَعَهُ نِبْرَاسٌ أْتبَاهَا بِهِ وَيُنِرُ دَرْبِيِ
وَيَبْقَى الْكَثِيرْ يَقْطُنُ فِيْ أَعْمَاقِي
وسَـ أَبَقْـىَ طُهّر مَمّزُوجاً بـِ الْبَيَاضْ
تم فتح المدونه بـ تاريخ
21- 6- 1436هـ