ومهما أنفق العبد من الأوقات اجتهاداً منه لأداء شكر نعمة واحدة فلن يؤدّي حقّها، بل لو قضى عمره كلّه في إحصائها وتتبّعها فلن يطيق ذلك، فالحمد لله الذي رضي من عباده اليسير من العمل، وعاملنا بإحسانه وفضله.
فعلاً كلام صحيح ..
جزاك الله خير الجزاء وجعل ما طرحت
في موازين حسناتك ..
احتراااااااااااامي؛؛؛؛
|